http://kenanaonline.com/AAC-ES-SMARA

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]-->

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Tableau Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

كيان العدو يفتح «الخط الساخن» مع روسيا

الإثنين 24 نيسان 2017

موقع واللا العبري

تناول مقال نُشر على موقع "واللا" العبري الوضع في سوريا بعد مرور ست سنوات على الحرب، وتساءل الموقع:"من يستطيع في العقود القادمة إعادة الوضع إلى ما كان عليه سابقًا؟". ونقل موقع "واللا" عن المؤسسة الأمنية "الإسرائيلية" تحليلها بأن:"الحرب المتغيرة أدت إلى توجهات جديدة في الساحة السورية، وخاصة على خلفية النشاطات الروسية الواسعة في المنطقة والقواعد الثابتة الموجودة على سواحل البحر المتوسط". وقال المحلل العسكري في الموقع، أمير بوحبوط، إن تغييراً استراتيجياً واحداً سُجل في الجيش "الإسرائيلي" مع إطلاق صواريخ "أرض-جو" على أراضي فلسطين المحتلة قبل عدة أسابيع، وذلك في الحادثة التي حصلت رداً على الهجمات "الإسرائيلية". وأشار بوحبوط إلى أن الرئيس بشار الأسد، "الذي تلاشت معظم قوته العسكرية، يحاول حالياً إعادة إيجاد نفسه عبر الحصول على المساعدة من روسيا وإيران وحزب الله"، وهذا التغيير من الممكن أن يوضح سبب اتخاذ نظام الأسد قراراً باستخدام غاز السارين ضد شعبه"، على حد زعم المحلل. وتحدث بوحبوط، عن أربع خطوات يعتمدها كيان العدو في هذه المرحلة لتثبيت الحدود مع سوريا وإبعاد التهديدات المختلفة المنظورة عنه جراء الحرب السورية.

الخطوة الأولى، بحسب الموقع، هي العمل على إحباط أية محاولة لخرق الوضع الراهن في المنطقة، سواء إذا كان الحديث عن تهريب سلاح أو انزلاق لإطلاق النار من الأراضي السورية نحو الكيان "الإسرائيلي".

والخطوة الثانية هي أن "الجيش الإسرائيلي" يواصل الحفاظ على آلية منع الاحتكاك مع روسيا وبالأخص على "خط ساخن" بين الجيشين خشية حصول أي طارئ، وذلك عبر بعثة ضباط من شعبتي" التخطيط والعمليات" تسافر كل عدة أسابيع إلى روسيا لإجراء محادثات عميقة حول ما يحصل في المنطقة.

والخطوة الثالثة، هي أن "الجيش الإسرائيلي " يشجع عودة قوات "الأوندوف" إلى سوريا وإعادة تشغيل مواقعها مقابل ضمانة أمن الكيان الصهيوني.

أما الخطوة الرابعة التي ستساهم في ما أسماه "الموقع" استقرار الحدود فهي "مواصلة معالجة جرحى الحرب السورية جراء المعارك المختلفة في سوريا" حسب تعبيره، كاشفاً أنه يوجد في مستشفيات الكيان حالياً أكثر من 50 جريحًا سوريًا يتلقون العلاج، وأن آلاف السوريين سبق أن تلقوا العلاج منذ بداية الحرب.

المصدر: موقع واللا العبري
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 20 مشاهدة
نشرت فى 24 إبريل 2017 بواسطة AAC-ES-SMARA

ساحة النقاش

الفرع المحلي للجمعية الوطنية لقدماء المحاربين بالسمارة

AAC-ES-SMARA
»

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

281,717