<!--
<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
اردوغان يواجه حملات “تشهير” شرسة من المعارضة قبل انتخابات الاحد البرلمانية.. فبعد الحديث عن “صنابير” ذهب في قصره صحيفة تركية “تزعم” تزويده اسلحة للمعارضة الاسلامية المتشددة في سورية.. ومعجزاته الاقتصادية “تتبخر”.. فهل يتجاوز هذه الازمات؟
رأي اليوم = الإفتتاحية
يدخل “حزب العدالة والتنمية” التركي الانتخابات البرلمانية يوم الاحد المقبل، وهو متخن بالجراح من جراء الحملات الاعلامية والسياسية التي يواجهها زعيمه رجب طيب اردوغان من جهات عديدة، تحالفت لتقليص هيمنته على مقدرات البلاد، ووضع حد لفوزه الساحق في جميع الانتخابات البلدية والبرلمانية والرئاسية في البلاد منذ عشر سنوات على الاقل.
الرئيس اردوغان يخرج من معركة لكي يخوض اخرى، وينتهي من دعوة قضائية لرفع ثانية ضد خصومه الذين يحاولون التشهير به، وهز صورته، خاصة في وسائل الاعلام التركية.
القصر الذي بناه الرئيس اردوغان على غرار قصور السلاطين العثمانيين، وبات مقره الرسمي بعد انتخابه رئيسا، اصبح احد محاور هذه الحملات الاعلامية بسبب فخامته وبذخ تأثيثه، الامر الذي اعاد الى اذهان الكثيرين قصور الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، ولكن ينسى الكثير من نقاده ان هذا القصر، مثل قصور الرئيس صدام والعثمانيين من قبله للشعب التركي، وباتت مصدر دخل له باعتبارها قبلة للسياح.
الرئيس اردوغان نفى ان تكون صنابر القصر من الذهب الخالص، وتحدى من يروجون الى هذه الشائعات ان يثبتوا ذلك عمليا، واعرب عن استعداده لفتح حمامات القصر لهم ليتأكدوا بأنفسهم، ولكنه لا يستطيع انكار ان تعداد غرف هذا القصر الذي بني على تلة عالية تزيد عن 1150 غرفة، غير الصالات الضخمة المؤثثة بالسجاد والثريات الفاخرة.
واذا كان الرئيس اردوغان قد تجاوز ولو جزئيا انتقادات قصره ونقاده، فانه من الصعب عليه ان يتجاوز “لعنة سورية” التي باتت تطارده وتقض مضاجع نومه بسبب استغلال احزاب المعارضة لها لاضعاف قبضته على الحكم.
صحيفة “جمهورييت” اليومية المعارضة نشرت قبل يومين صورا على صدر صفحاتها الاولى، وموقعها الالكتروني، الذي يطالعه مئات الآلاف من المتصفحين يوميا، نشرت صورا لقذائف واسلحة مخبأة تحت ادوية في شاحنات مؤجرة لصالح منظمة انسانية، كانت في طريقها الى سورية.
بلغت هذه الفضيحة ذروتها عندما اكدت وثائق سياسية نشرت على الانترنت ان الشاحنات تعود الى الاستخبارات التركية، وتنقل اسلحة وذخائر الى معارضين اسلاميين يريدون الاطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الاسد.
الرئيس اردوغان اتهم الصحيفة المذكورة بالتورط في عمل تجسس وقرر مقاضاتها، واكد ان خصمه الداعية الاسلامية فتح الله غولن يقف خلفها، فرد السيد كان دورادار رئيس تحرير الصحيفة “بأن الشخص الذي ارتكب الجريمة سيدفع ثمنا باهظا ولن نسمح له بالافلات من العقاب” في اشارة الى الرئيس اردوغان.
السيد احمد داوود اوغلو رئيس الوزراء التركي اعترف بدعم بلاده للمعارضة السورية المسلحة، وخاصة الجيش السوري الحر، ووصف مداهمة شاحنات تابعة لجهاز الاستخبارات التركي هو عمل غير قانوني ضد مصالح تركيا وامنها القومي،ونشر الفيديو في هذا الوقت هدفه التأثير على الانتخابات البرلمانية يوم الاحد المقبل.
وما قاله السيد داوود اوغلو صحيح، فالهدف الاساسي هو محاولة تقليص نسبة فوز حزب العدالة والتنمية في هذه الانتخابات، حيث تشير استطلاعات الرأي الى ان نسبة التأييد له انخفضت من 50 الى اربعين بالمئة، مما يعني انه لن ينفرد بتشكيل حكومة اغلبية، مثلما كان عليه الحال في الانتخابات السابقة، ويضطر الى تشكيل حكومة ائتلافية، مما سيعرقل فرص الرئيس اردوغان في ادخال التعديلات الدستورية اللازمة لزيادة صلاحياته كرئيس للجمهورية، حيث يتطلب الامر لتحقيق هذه الغاية فوز حزبه بثلثي مقاعد البرلمان (اي 367 مقعدا من مجموع 550 مقعدا).
سياسة “صفر مشاكل” مع الجيران هي التي اوصلت اردوغان وحزبه الى سدة الحكم طوال الـ 13 عاما الماضية، وتخليه عن هذه السياسة، وخاصة من خلال تدخله في سورية، ربما تؤدي الى بداية النهاية لهذه الفترة الذهبية التي جعلت من تركيا القوة رقم 17 كأقوى اقتصاد في العالم، والاهم من ذلك قد تؤدي بها الى صدام مباشر او بالنيابة مع ايران على الارض السورية.
معجزة الرئيس اردوغان الاقتصادية بدأت تتراجع وتواجه انتكاسات كبيرة، فمعدلات البطالة بلغت اعلى معدلاتها في خمسة سنوات (عمر الازمة السورية)، وارتفعت معدلات التضخم، وضعفت الليرة التركية بنسبة تصل الى 25 بالمئة امام الدولار واليورو، وانخفضت نسبة النمو الاقتصادية الى اقل من ثلاثة في المئة بعد ان كانت حوالي ثمانية في المئة طوال السنوات العشر الماضية مثل نظيراتها في الصين.
الرئيس اردوغان مُصر على مواصلة سياساته في سورية واسقاط النظام هناك، انقاذا للشعب السوري من طغيانه وديكتاتوريته وقتله لشعبه على حد وصفه، وفرض حظر جوي على “امارة” تخطط المعارضة الاسلامية اقامتها في منطقة حلب، ولكن نجاح هذا المخطط غير مضمون، وحتى لو تحقق فان كلفته ستكون عالية جدا.
Les Commentaires
احمد العربي
ان الدعم الذ ي يقدمه ومازال يقدمه اردوكان وحزبه الاخونجي للمنظمات الارهابيه القاعديه التي تقاتل الدولة السوريه والجيش العربي السوري تشكل لطخةعار لايمكن محوها ولا يمكن التخلص من تبعاتها وهي بكل تأكيد ستوصل هذا الثلجوقي الحاقد الى نهايته والتي سوف لن تختلف كثيرا عن نهاية الرئيس المصري المعزول محمد مرسي الذي كتب قرارسقوطه المدوي بيديه بينما كان يدعو الى الجهاد في سوريا ومن حوله مجموعة من شيوخ الفتنه !!انا لدعم التركي لمنظمات القاعدة بفروعيها داعش والنصرة وغيرهما لاتخطئه العين وقد فضحته وسائل الاعلام التركية والغربية على حد سواء …ولا يمكن لمن تسبب في كل هذه الجرائم على الارض السوريه ان يكتب له النجاح وسيسقط كما سقط غيره من الجبابرة طال ام قصر الزمان !
سامي المعلم
يجب ان يدفع اردغان ثمن سياسته وانخراطه مع الأمريكان ليجعل من تركيا رأس حربة في تنفيذ السياسة الامبريالية .
الشعب التركي بكل أطايفه هو من بنى تركيا الحديثة وجعل منها القوة الاقتصادية ال17 ،بفضل النظام السياسي الديقراطي والتوجه السلمي مع دول الجوار وخاصة مع سورية وايران اللتين تقفان مع السياسة الروسية وعلى الضفة الآخرى من الحلف الرأسمالي التي تنخرط فيه تركيا .ولكن طيش القيادة لحزب العدالة والتنمية وتنفيذها طلبات الحليف الأمريكي حتى لو كانت تعادي مصالح الشعب التركي ( وهذا حال جميع الاحزاب الاسلامية ) أوصل بتركيا الى هذا الوضع .ان علاقات وأواصر القربى بين الشعبين التركي والسوري ضاربة في التاريخ ( كثير من الأتراك من اصول سورية ومثلها أو أكثر من السوريين من اصول تركية ).ان معادات تركيا لجوارها وامتدادها الطبيعي (الاقتصادي والثقافي والديمغرافي ) ووقوفها مع أمريكا يذكر بتحالفات سلاطينها السابقين في الحربيين الكونيتين الاولى والثانية .ولن يسمح الشعب التركي بتتويج نجاحاته السياسية والاقتصادية الحديثة بإعلان اردغان سلطانا جديدا ،وهو لم ينسى بعد تاريخ سلاطينه وما جلبتة تحالفاتهم الخاطئة من مآسي للشعب التركي .
محمد
كنا نحترمك يا اردوقان، لكن للأسف طلع تابع لأمريكا، شارك ويشارك في تدمير سوريا والعراق.
ابوح
الدماء السورية التي تسبب بها ستلاحقة فى قبره، نهايته وخيمة مثل نهاية محمد مرسي، فقد جمع الناس بالملاعب لإعلان الجهاد في سوريا، ونسى بيت المقدس فنهار، وايضاً اردوغان دماء السوريين الذين استشهدوا بسببه، ستلاحقه الى قبره حيث تكون نهايته.
صوت الشعوب
ان القلة من تتوهم بان النظام الاردوغاني بريئ وحسن النية فعليها ان لا تنخدع مطلقا لان النظام التركي والاسرائيلي لو بقي بمفرده في المنطقة وهو افتراض وهمي حتما لا يظهر وجهه الاسود وكشر عن انيابه تجاه دول الخليج اولا وانقلب عليها لان دول الخليج النفطية هي اول هدف جميع الطامعين في المال والثروة وممارسات النظام الاردوغاني في سورية لدعم الارهابيين خير دليل على نواياه الشريرة ومصالحه الذاتية ولكن وجود القوى الدولية وتوازن الردع من روسيا وايران وسورية منعته من مزيد من التطاول ولذا يجب على الدول العربية دعم توازن الردع بذكاء وبكل قوة وتصميم .ان ايران وروسيا هم قوة ردع للعرب والمفروض ان تقوم كل الدول العربية بالتعاون مع روسيا وايران بدل العدو الإسرائيلي الذين لا يوثق بهم اطلاقا وتاريخهم كله كذب و خيانة وعدم وفاءهم للعهود وهل يريد المتخاذلون من اذناب الاستعمار ان يختفوا من الساحة لكي تهيمن اسرائيل على العرب ليس هذا هو الذكاء السياسي وليس هذا امن العرب في شيطنة ايران ثالثا الدعم الايراني للمقاومة مثبت ضد العدو الاسرائيلي منذ سنوات و لا يجوز التشكيك في الدور الايراني . أي قوة مشتركة للجيوش العربية هي ذاتية اولا وآخرا ويجب فعلا ان تضع تحرير القدس وقتال اسرائيل كاول هدف اساسي وهذا ما تصر عليه الشعوب العربية في كل وقت والى يوم القيامة .
رجل من هذا الزمان
التاريخ يتذكر إساءة العثمانيين للعرب والكرد والأرمن وغيرهم كثير،زمن الإمبراطوريات الفردية او العائلية انتهت الي الأبد وهذا الاردجان ربما لا يعلم حجم العداء للعثمانية في الشرق والغرب وفي قلوب العرب بالذات كمال اتتاترك أسس لدوله حديثة ضمت اقليات عديدة من كرد وعلويين وشيعه وسنة ومسيحيين وترك وعلمانيين، بعد اردجان سيعاد تقسيم البلاد الي دويلات صغيرة علي حدود أوروبا.
هلگورد الكردي من اقليم كردستان -العراق
انا لا اعلم لماذا كل هذا التفاؤل وكانما ستنحل كل المشاكل في العراق بعد بفتح السفارات السعودية والقطرية وغيرها وكانما إيران هي المحتلة الرئيسية للعراق وسوف تهزم من الباب الخلفي و بالسياراة الفراري، او ستكون هناك توازن بين القوى في العراق. العراق تم تسليمه وتقديمه إلى إلامريكان والاستعمار البريطاني على طبق من ذهب مرصع بالماس من قبل السعودية وقطر في صفقة كان العرب (القادة) فيها كما كانوا دائما نائمين ومتغطين باللحاف الأمريكي وان لم يكن كلهم نائمين فأمريكا وعلى مر الزمن قد التهمت حقهم (القادة) في الاحتجاج او حتى طلب التفسير عما يجري من مخطط في المنطقة ! والغرب لم يقيم اي اعتبار لقادة العرب في المنطقة بعد ان ادركت امريكا ان ايران قوة عظمى في المنطقة ويحسب لها الف حساب استسلمت امريكا واوربا بالمفاوضات مع ايران لرفع الحصرا عنها وفتح علاقات وسفارات، وعلاقات قادة العرب بامريكا واوربا ونفطهم السلاح الاشد فتاك في العالم لم ولا يعد لنا شبرا واحدا من الاراضي العربية وفلسطين منذ 70 عاما وبالاضافة الى الكرامة العربية المسلوبة، بعد اليوم واخيرا التحالف العشري بقيادة السعودية وقصف اليمن بدلا من تحرير الاراضي العربية، او جعل العراق مستقرا بعد سقوط صدام حسين لكي يعيشون اخوانهم وجيرانهم العراقين بسلام حالهم حال الشعوب العربية والاسلامية في المنطقة !! نقطة اخيرة مرة ولكن و يجب ذكرها ان لا استقرار في المنطقة إلا بتحالف الشعوب العربية والاسلامية تحت قائد عربي و مسلم(حكيم )فقط في المنطقة ويجمع المسلمين وغيرهم تحت راية الإسلام الاصيل المحمدي(ص) لاستحقاق واسرتجاع الاراضي العربية المحتلة بكاملها والكرامة العربية المسلوبة منذ سقوط الاندلس(جنة الارض)وكما نعلم جميعا ان داعش والقاعدة سوف يذوبان مثل الجليد في عز الصيف و يختفيان الى الابد ان شاء الله !!!
عبد الزهرة - بريطانيا
فضيحة جديدة لأردوغان: يمنح الصهاينة تسهيلات ويحرم الفلسطينيين منها …أنقرة – كشف صحفي تركي عن فضيحة جديدة تتعلق بازدواجية خطاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي يتظاهر بالوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية، ومناهضة المشروع الصهيوني.وتتجسد الفضيحة الجديدة، التي كشف عنها الصحفي علي بولاتش في صحيفة «زمان»، في منح مواطني الكيان الصهيوني، الذي يحملون ما يسمى بـ«الجنسية الإسرائيلية» تسهيلات بالدخول إلى تركيا من اخذ تاشيرت(فيزا)، بينما تحرم للفلسطينيين الضفة الغربية وغزة من هذه التسهيلات، وتفرض عليهم الحصول على الفيزا من أجل الدخول للبلاد.
وأشار الصحفي إلى أن الفلسطينيين المقيمين في تركيا يحاولون بشتى الوسائل أن يحصلوا على نفس الحقوق التي يحصل عليها الإسرائيليون. وآخر محاولاتهم كانت خلال مظاهرة أقاموها أمام مبنى السفارة الصهيونية في أنقرة، بمناسبة ذكرى النكبة.
وقال بولاتش أن حصول الفلسطينيين العاديين على هذه الفيزا يكاد يعتبر مستحيلاً؛ فهم بحاجة لتقديم بيان بوجود رصيد مصرفي فيه ما يقارب 3-5 آلاف دولار، ووثيقة صحية، ووثيقة أمنية. وإن كان هذا الفلسطيني مقاوماً، أو مناهضاً بشكل ما للكيان الصهيوني فإن حكومة الكيان تمنع إعطاءه هذه الوثيقة، مما يعرقل عملية دخوله لتركيا.
وتحدى الكاتب حكومة أنقرة تكذيب الحقائق التي يطرحها، مراهناً إياها بأنها إذا ما كذبته وأوضحت أنها تمنح الفلسطينيين نفس التسهيلات التي تمنحها للصهاينة فإنه سيعتذر منها علناً ويقر بذنبه.
الحاسوب
العرب المعجبين بـ”أردوغان” يا أخت فاطمة لا يعلمون أن أردوغان ينتمي لحزب فهم يظنون أن “أردوغان” ،بأساليبه الدكتاتورية في الحكم، يحكم وحده من دون حزب. وهذا سر إعجابهم به. لقد إنتعشوا فرحاً عندما ترك “أردوغان” رئاسة الوزراء ونصب نفسه رئيساً.أيضاً لأنه أول رئيس من تنظيم الإخوان المسلمين العالمي يصل للحكم ويبقى دون منازع.
“أردوغان” له إنجازات ولكنه ضحى بهذه الإنجازات في سبيل “تنظيم الإخوان المسلمين العالمي” وستدفن هذه الإنجازات في صحراء سوريا… والأيام بيننا.
عمان
قصر اردوغان في انقرة يضاهي قصور سلاطين العثمانيين وقصور قياصرة روسيا وقصور امبراطوريات اوروبا وتمت مصادرة ارضه من اراضي البلدية الحكومية سيكلف كما يقول الاتراك ما بين 15 الى 20 مليار دولار، يخدم اردوغان مختبر لتفحص كل وجبة او لقمة او شربة ماء قبل ان يتناولها، هذا السلطان تكرههة الطبقة المثقفة ويقف وراءه رعاع الشعوب التركية والطبقة الفقيرة غير المتعلمة، وهو رجل ينكر مذابح الارمن وسفربرلك وتعليق المشانق في كافة ارجاء بلاد الشام، وكافة الجرائم التي ارتكبها اجداده في حق شعوب العالم.
Amrh
الجهل يصور للبعض ان اتهامات الفساد والارهاب التي تلاحق اردوغان هي ليست ضد الدين، ولكن الحقيقة ان الفساد والارهاب هم ضد الدين ولذلك فان اي متدين يعطي صوته لأردوغان يكون ضد الدين والضمير والإنسانية.
مواطن عربي
هذا القصر ملك للشعب التركي وليس ملكا لأردوغان، أما حكام العرب فهم يبنون قصورهم من دماء شعوبهم ويتملكونها رغما عن شعوبهم.
Marwan
بعد الحرب العالمية الاولى، ولمدة ثمانين عاما بلغت الاستثمارات الأجنبية في تركيا ١٥ مليار، وبعد ان تولى السيد اردغان رئاسة الوزراء وخلال ١٢ سنة بلغت الاستثمارات الخارجية مبلغا يدل على حكمة ومهارة في قيادة تركيا، المبلغ هو 150 مليار، الموقع الاقتصادي لتركيا هو من ضمن انجح عشرين اقتصاد في العالم، ولعام ٢٠١٥ تركيا ترأس مجموعة العشرين دولة الاقوى اقتصاديا في العام والتي من واجباتها الحفاظ على ثبات الاقتصاد العالمي، تركيا بها ٤١٠٠٠ شركة اجنبية مستثمرة وهي تحوي على مركز للبنك الدولي وبنك التنمية والعمار الأوربي وبنك لاستثمار الأوربي ، تركيا تدار منها استثمارات شركات عظمى كميكروسفت وانتل وكوكاكولا لحوالي ٨٠-٩٠ دولة خارج أميركا، تذكروا ان هذه النجاحات حدثت بعد ان تخلصت تركيا من حكم العسكر الذي لم يكن يكن حبا او احتراما للعرب وحضارتهم، ربما يتحفنا المعارضين لاردغان ، ويقدموا لنا دولة عربية واحدة وصلت الى تلك الدرجة من النجاح، تذكروا تركيا لا تنتج بترولا ولكن يحكمها رجال يحبون بلدهم وأهل بلدهم ويعملون من اجل بلد ديمقراطي يسوده القانون ويتساوى افراده في المنفعة من النجاح الاقتصادي ، الكثيرون يحسدون تركيا لنجاحاتها و يا ليتهم يتخلون عن حقدهم وقبلياتهم السياسي والطائفية وان يطالبوا حكامهم بالتعلم من نموذج تركيا المبدع! قصر الرءاسة الجديد هو للشعب التركي والسؤال ومقارنة بقصور اغلب الدول العربية التى تشع بالفشل الاقتصادي والسياسى هو قصر متواضع!
ابو شوكة//ألمانيا
والله لو ان الزعماء والحكام والامراء والملوك ان يفعلو ١٪ للشعب العربي مثلما فعل اردوغان لاقول انهم حكام، يكفي نفاقا وكذبا على الشعوب ألعربيه عن اردوغان ،،،،،،،،اولا أعطوني اي دوله عربيه واحدة فقط واحدة عملت مثلما فعلت تركيا في حكم اردوغان لشعبها ،،،،،،،لن اجد ؟؟؟؟؟؟لأنهم حكام ظلمه ومنافقون وينهبون خيرات شعوبهم ؟؟؟؟؟؟؟الزعماء العرب اذلوا شعوبهم و سرقوا أموال الشعوب وعرقها ،،،،،،،ما في زعيم عربي الا وله حسابات في البنوك الأجنبيه وأنتم تصفقون له في غباء ساحق ؟؟؟؟؟؟الي المعلقون الذين يتفلسفون على اردوغان وحكومته الاسلاميه ماذا فعل لنا زعمائكم منذ ٤٠ عاما ،،،،،
نعم تركيا احتلت العالم العربي وكانت خلافه اسلاميه عثمانية ولها مواقف مشرفه وجمعت العالم الاسلامي من الهند والسند الي حدود الصين ودوخت أوروبا حتى وصلت الي داخل فرنسا ومسحت الارض في كبرياء الأوروبين ولحد الان الاوربيون لن ينسون ثأرهم معهم ،،،،،،،،ونعم لها اخطاء كانت الدوله العثمانية ولكن فوائدها اكثر من اخطائها ،،،،،،،،ولكن زعماء العرب ليس لهم فوائد أبدا أخطائهم غطت على فوائدهم ،،،،،،وختاما وان شاء الله ليس الختام اردوغان خلال فقط ١٢ عاما جعل تركيا في قمه القمه رقم ١٧ في العالم ويحسب لها مليون حساب وإذا كانت لها أعداء فاعلموا انهم الفاسدون الذين ضربوا الدوله العثمانية قديما وضربوا صلاح الدين الأيوبي سابقا ولله الحمد ان الدوله التركيه لهم في المرصاد ،،،،،وختام صناديق الانتخابات بين الناس ولسوف ترون العرس الديمقراطي الأصيل والحر والشريف وطبعا ليس ٩٩٪ الشعب ينتخب اردوغان مثل الزعماء العرب والحكام ،،،،،،، اللهم انصر الاسلام والمسلمين
مصطفی صالح
ما بالکم یا عرب حین یاتی دور اردوغان نقولون غوریلا وان طار! تدخلاته في شوون البلاد العربیه ودعمه الامحدود لمسلحین الذین یقتلون المسلمین العرب ترونها و وثّقها معارضوه لکن و ان طار! کانکم تحلمون بعبودیته کما یحلم بالحکم علیکم! فمن قائل یذکر لنا نصائحه للرئیس بشار الاسد الی داع له بالنصر؟! الانتصار علی من ؟! و متی کان هذا الواهم المصاب بالکبریاء ینوی للمسلیمن خیرا في حین یخشع و یتذلل امام الاروبا لعل وعسی یقبلونه من ضمنهم ..متکبر علیکم و ذلیل عندهم ..
عبد الله القديمي
زمان الفرد يافرعون ولى وزالة دولة المتجبرينا..اوشك نهاية اردوغان.
احمد العربي
يستنفر الاخونجية للدفاع عن اردوكانهم الايل للسقوط الحتمي ويسترسلون في نسج المديح والثناء والتبجيل متناسين ان هناك عدل الهي لن تنفع معه كل دعاياتهم ونفاقهم وان ارواح الضحايا تشكو ظلامها عند مالك مقتدر !
ساحة النقاش