يا جرحنى بلقمة ناشفة و العيش عندك طرى ..
تقلان عليا ليه ارحمنى يا مفترى
طلعت فوق السطوح هز الهوا كمى ..
كل العيال اتجوزوا وانا لسة جمب امى
يا حبشتكة يا حبشتكة .. القلب من الحب اشتكى ..
يوم دمع و حزن ويوم فرح و هشتكة
محدش بيحبك ... محدش محتجلك ..... محدش بيفكر فيك ... عارف
انا مين ؟؟؟ ......... انا محدش
حبيبى يا ناس حلقلى و سايق ف التنفيض ..
قلوله يرحم قلبى و ميعملش فيها عبيط
كان بينا شوق و محبة راحت بلوية بوزك .
الله يحرق المحبة و يحرق اللى يعوزك
الواحد ممكن ينسى همه ! .... و ممكن ينسى ورد شمه! ..
بس لا يمكن ينسى حبيب طلع عين أمه
اللى يشوفك يفتكرك فارس ف ساحته ..
ميعرفش انك حتى الشراب شحته
حبشوش محبوش .. طرطم مرطوش .. فسخ فسيخ .. جطسطو سجسطا
.. زى الاهبل تقرا اى حاجة
يا روش و آخر روشنة .. يا طبيعى من غير تنشنة ..
عيش عالناس كلها و متعش عليا انا
يا ملقح جوا ف قلبى وانا قلبى مش متين ..
من حبك جالى سكر ادينى انسولين
وحشنى يا فرفور .. صدقنى يا امور .. من غير مالف وادور
.. ف قلبى اسمك محفور
كل يوم الساعة 4 الفجر غمض عينك قول بحبك .. ح تسمع صدى
بيرد .. نام يا اهبل
حبيبى يا مدلع .. حبك عندى مولع .. نفسى اخدك و نخلع ..
و نسيب المذاكرة تولع
حبيبى طالع فيها فاكرنى ح دلعه ..
ياما نفسى يدينى ظهره و على أفاه ح لسعه.
نشرت فى 11 مارس 2011
بواسطة weemaahmed
ههههههههههههههه
فالنتين
يارب إن حياتي الخشنة، عود محروق لم تدركه قطرة ماء، عرق يابس، ينبت في أرض جرداء! فأنقلني إنزعني من بين الاحجار، ازرعني حيث يكون الماء لا أرغب أن ادعو شريك العمر ليحيا في صحراء! لا أرغب ان يتعرض نصف كياني لوهج الشمس الحارق دون غطاء فابعث في روح حياة_ تنبت »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
31,489
انا والقلم
-
بكــــي قبل أن تبكى عيونـــي...؟؟
-
في ليله من اليالي الحزينه ... وفي ركن من أركان غرفتي المظلمه...
مسكت قلمي لأخط همومي وأحزاني .... فإذا بقلمي يسقط مني
ويهرب عني ..
فسعيت له ... لأسترده ... فإذا به يهرب عني وعن أصابع يدي الراجفه .
فتعجبت ... وسألته ..
ألا يا قلمي المسكين .. أتهرب مني .. أم من قدري الحزين.. فأجابني
بصوت يعلوه الحزن والأسى ...
سيدي .. تعبت... من كتابة معاناتك.... ومعانقة هموم الأخرين...
ابتسمت .. وقلت له .. يا قلمي الحزين ..
أنترك جراحنا... وأحزاننا... دون البوح بها ...
قال .. اذهب وبوح بما في أعماق قلبك لأنسان أعز لك من الروح ..
بدلا من تعذيب نفسك .. وتعذيب من ليس له... قلب... ولا روح ..
سألته ....
وإذا كانت هذه الجراح بسبب إنسان هو لي أعز من الروح ... فلمن
أبوح؟
فتجهم قلمي حيرة ... وأسقط بوجهه علي ورقتي البيضاء ...
فأخذته ... وتملكته ... وهوصامتا .. فاعتقدت أنه قد رضخ لي ..
وسيساعدني في كتابة خاطرتي ..
فإذا بالحبر يخرج من قلمي متدفقا ... فتعجبت ...
ونظرت اليه قائلاً ... ماذا تعني ...
قال... سيدي انني بلا قلب ولا روح ..
أتريدني أن أخط أحزان قلبك ولا أبكي فؤادك المجروح ...
......فمسكت قلمي وكتبت.....
مسكت القلم لكتابة همومي ... فبكي القلم قبل أن تبكى عيوني
ساحة النقاش