عدد 154 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
«يوميات ثورة الصبار» (١) .. ٢٥ يناير.. الشرارة الأولى للثورة
وصل الغضب فى مصر إلى أقصى الحدود منذ سنوات، وكنت – أنا وغيرى – نشير إلى ذلك فى شتى كتاباتنا، ولكن بعد نجاح ثورة تونس فى
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبار» (٢)
كنا نحتاج لصوت قوى بعد أن وصلنا إلى ميدان التحرير وتجمعت هناك الحركات المشاركة فى الثورة لذلك أرسلت لشراء السماعات والميكروفون لنتمكن من توجيه هذا
-
23 مارس 2010 / 323 مشاهدة
-
ما نعرفه عن السلام لا علاقة له بالسلام الحقيقي... لأن ما ندعوه سلاماً الآن ما هو إلا غياب حالة الحرب والانقسام... هو حالة غياب شيء ما وليس حالة
-
خطط إجهاد الثورة: إذا نجا البرادعى .. هل يتم اغتيال البسطويسى وصباحى؟
أجب عن السؤال الآتى: لماذا صمت المئات من أمناء الشرطة سنين طويلة على القهر والتمييز فى رواتبهم وإهدار حقوقهم المشروعة، ثم قرروا أن يصرخوا
-
اعتلت صحة الإسكندر المقدوني ولزم الفراش شهوراً عديدة، وحين حضرت المنية جمع حاشيته وأقرب المقربين إليه ، ودعا قائد جيشه المحبب إلى قلبه ، وقال له : سوف
-
من أنا لأقول لكم ما أقول لكم ؟!
من أنا لأقول لكم ما أقول لكم؟! من أنا لأقول أن الثورة كانت سرابا يطارده الحالمون بالحرية والعزة والكرامة، كانت حلما مستحيلا بفعل التاريخ والثقافة.
-
عبدالرحمن يوسف يكتب «يوميات ثورة الصبّار» (٤)
(هاهم يستخرجون أفضل ما فى أنفسهم بعد أن قرروا أن يكونوا قادة أنفسهم)! وكان من المشاهد المؤثرة التى شاهدتها رجل مع امرأته الحامل يخوضان المعركة مع المتظاهرين! شاهدت أطفالا صغارا
-
استكمالاً لموضوعنا ماهو الخوف الأساسى ؟ إنه الخوف من الموت ......كل المخاوف الأخرى من القطط والفئران والظلام والكهرباء والارتفاعات وغيرها ماهى إلا انعكاسات عن هذا الخوف الأساسى
-
زهقنا من جس النبض، قرفنا من بالونات الاختبار، هرمنا من الغموض، سئمنا من عدم المصارحة، ورمنا من الاستهانة بدماء الشهداء. لماذا لا يخرج أحد من حكام هذه
-
ما حدث في أول عرس ديمقراطي تشهده البلاد
ورصدت "المصري اليوم" في تقريرها مناوشات بين عدد من الأقباط والإخوان المسلمين، حيث تدخلت الشرطة العسكرية فى حالات عديدة لفض الاشتباكات، ومزقت بعض لافتات جماعة
-
ثم كانت الثورة، جيل يافع تعتصره آلام الظروف المعيشية كما هو حال أبائه وأهله، أُثقل كاهله الغض بالأحمال والأعباء مبكرا، وأسدلت الظلمة الحالكة على مستقبله، غير أن أرواحه