تماهٍ
أخذها من تحت ذراعها، راقصها فوق غيمات الكلمات، في انعكاس صورتهما على المرآة ... لم ترَ إلاه.
* * * * * * * *
شؤم
مات حانوتي الحي، تنفس الجميع الصعداء.
أنفاسهم التي التقطوها عند سماع الخبر ..
بعثرتها من جديد همسات تتساءل :
من سيدفنه؟
* * * * * * * *
دوي
ضاقت بأعمال البيت اليومية دون مساعدة من أحد، جلس الجميع إلى المائدة يطلبون الغداء، نعيقهم صمّ أذناها، فتحت باب المطبخ وخرجت، لم تنس أن تأخذ حلل الطعام وتعطيها للحارس.
* * * * * * * *
بعثرة
هوى الخباز واستعرت ناره ...جاع الحي.
* * * * * * * * *
ساحة النقاش