الفيروس الضاحك دودة جديدة تنتقل عبر البريد الالكترونى
‏ 

أعلن خبراء الامن المعلوماتى عن انتشار دودة مختلفة نوعا ما تنتقل من أجهزة الكمبيوترات الأسيوية إلى الأوربية، فى شكل نكتة ترد على الميل . 
وقد أطلق الخبراء على هذا الفيروس ،الذى ينتشر بسرعة رهيبة من خلال البريد الإلكترونى، اسم الفيروس الضاحك ، الا أنه لم يحدث خسائر كبيرة. وقد اوضح "ألكس شيب" رئيس احدى الشركات العاملة فى تكنولوجيا مقاومة الفيروسات وتقنية البريد الالكترونى أن هذه الدودة تسمى "باجل" ، والتى تماثل فى حجمها فيروس " MyDoom" ، والذى أصاب مواقع البحث المختلفة مثل جوجل مسببا بطىء فى عمل هذه المواقع فى شهر يناير الماضى. 
وقد تلقى المتخصصون حوالى 900 ألف رسالة بريد تحتوى على هذا الفيروس ، ومن المتوقع أن يرتفع عدد الرسائل كل ساعة بمعدل 165 ألف . وفى هذا الاطار ، أعلن خبراء عالميون مؤخراً عن ظهور دودة انترنت تستخدم أدوات البحث على الشبكة للعثور على ضحايا جدد ، انتشرت بسرعة كبيرة مسببة مشكلات لمحرك البحث الشهير " جوجل "في اليوم الذي حددت فيه الشركة سعر طرح اسهمها لأول مرة للجمهور .
وتشير مصادر مطلعة أن هذه الدودة الجديدة تأتي تطويرا لفيروس " ماي دوم " الذي هاجم شبكة الإنترنت منذ عدة شهور. ومنذ عدة شهور ، أعلن مجموعة من خبراء الامن الالكترونى عن ظهور نسخة جديدة من فيروس ماي دوم ، والذى يعد من أقوى فيروسات الكمبيوتر .
وقد صمم هذا الفيروس الذي أطلق عليه "ميدوم بي" لمهاجمة مواقع الانترنت الخاصة بمايكروسوفت ، حيث يصل الفيروس كملحق لرسالة الكترونية ، ثم يعيد إرسال نفسه مرة أخرى إذا تم فتح الرسالة، كما يمكن أن يسمح بإختراق الأجهزة المصابة. ولخداع مستقبلى الرسائل تأتى الرسالة وكأنها واردة من هيئة خيرية أو معاهد تعليمية لدفع المستخدم لفتحها دون الشك فى محتواها. 
جدير بالذكر أن الفيروس يؤثر على الأجهزة التي تستخدم برنامج مايكروسوفت ويندوز للتشغيل، من خلال مواقع المشاركة في البرامج مثل موقع "كازا"، وينشىء بابا خلفيا له على الجهاز إذا تم تشغيله. وهذا الفيروس عبارة عن برنامج يسمح بالتحكم عن بعد بأجهزة الكمبيوتر ليجعلها تستجيب للأوامر الصادرة إليه عبر شبكة الانترنت ، كما يمكن استخاد الاجهزة المصابة فى مهاجمة شبكة الانترنت . 
هذا وقد أعلن "جراهام كلولي " كبير الاستشارين في شركة سوفوس لمكافحة فيروسات الانترنت أنه ليس من المتوقع أن تمثل النسخة الجديدة من الفيروس خطورة كبيرة مثل "ميدوم- ايه" ،الا أن عملية المتابعة ستستمر بشكل حاسم وقوى . 
هذا وقد فاق ميدوم في سرعة إنتشاره فيروس سوبيج وبلاستر ، فقد تم إرسال ما يزيد عن مئة مليون رسالة بها الفيروس خلال أول 36 ساعة من انتشارة. وقد دفع الإنتشار الكبير للفيروس مكتب التحقيق الفيدرالي إلى بدء تحقيق في الأمر فيما عرضت شركة SCO مكافأة قدرها 250 ألف دولار لمن يقود إلى الشخص الذي يقف وراء هذا الفيروس. 
ومن أجل تجنب الإصابة بالفيروس يجب حذف الرسالة وعدم فتحها أو فتح الملف الملحق بها. كما يجب التأكد من تحديث برامج مكافحة الفيروسات . 

فيروس الدودة «كورجو» يستطيع تذكر مفاتيح الكمبيوتر التي تضغط عليها
واصل فيروس الكمبيوتر الجديد «كورجو» الذي يصيب الاجهزة التي تعمل بنظامي «ويندوز 2000» و«أكس بي» ببساطة عند اتصالها بشبكة الانترنت انتشاره في أنحاء العالم يوم الجمعة حيث يقوم بإدخال جاسوس دقيق يستطيع تسجيل المفاتيح التى تضغط عليها في اللحظات السرية مثل طبع كلمات السر. 
وظهر كورجو لاول مرة في 22 مايو وهو موزع الان في ست صيغ على الاقل. والعلاج هو في برنامج مجاني يطلق عليه اسم «كيه بي 835732» من موقع ميكروسوفت ولكن المحللين قالوا إن انتشار كورجو يفترض على ملايين مستخدمى أجهزة الكمبيوتر الشخصية أنهم لم يستخدموا العلاج بعد. 
وقال كريستوفر فيشر وهو خبير ألماني في الفيروسات إنه لا توجد أية بوادر على أن كورجو أدى إلى زيادة كبيرة في حركة سير الانترنت. وتستغل الدودة نفس المسار في النوافذ مثل فيروس ساسر وهو أكبر فيروس في العالم منذ ابريل الماضي. 
ولا تصيب الدودة نظام ويندوز 98 أو أية أنظمة تشغيل أخرى. وقد أثارت شركات البرامج المقاومة للفيروسات تقييمها لتهديد كورجو بعدما وجدت أنه أصبح منتشرا. 
وكان مراهق ألماني يدعى سفين جاشان قد اعترف بتصميمه فيروس ساسر مدعيا أنه جسم مضاد لقتل الفيروسات البغيضة الطليقة. وأوضحت شركة إف سيكيور وهي شركة فنلندية لمقاومة الفيروسات أن يكون فيروس كورجو نتاج عمل مجموعة قراصنة روسية تطلق على نفسها اسم «فريق المتطفلين». 
وقال الصحفي توماس كريتشمان بمجلة بي سي الالمانية إن القرصان المبتكر لفيروس كورجو يحتاج للقيام بكم كبير من العمل التحليلي للتفرقة بين ضربات المفاتيح الخاصة بكلمات السر أو بطاقات الائتمان من لوحة المفاتيح الخاصة بالكمبيوتر. ولا يستطيع فيروس كورجو العثور على أو فك الشفرة المخزنة في القرص الصلب «الهارد درايف». 
وقالت شركة سوفوس لبيع برامج مكافحة الفيروسات إن عدد الفيروسات المنطلقة على الانترنت في شهر مايو كسرت أكبر معدل سجل خلال العامين والنصف عام في الشهر الماضي. وقد اكتشفت سوفوس ما إجماليه 959 فيروسا جديدا على شبكة الانترنت في شهر مايو وهو أعلى رقم منذ ديسمبر عام 2001، وقالت إن منتجاتها تحمى ضد 90811 فيروسا مختلفا. 
وكان ساسر على رأس قائمة أخطر عشرة فيروسات في شهر مايو. والجدير بالذكر أن الفيروس الجديد لا يدخل الكمبيوتر عبر البريد الالكتروني إنما عن طريق شبكة الانترنت ويتسبب في إعادة تشغيل الجهاز كل 60 ثانية كما يتسبب في بطء استخدام شبكة الانترنت. وتصف شركة أمن المعلومات «سيمانتك» الفيروس الجديد بأن خطورته متوسطة وتعرض في موقعها على شبكة الانترنت أداة خاصة لتنظيفه من نظام التشغيل المصاب به. كما تعرض شركة «ميكافي» تحديث برمجيتها أيضا لانها تحتوي على ملفات حماية من الفيروس الجديد
فيروس سكوب يصيب الأجهزة عند الدخول إلى مواقع موبوءة

قال خبراء في امن الكمبيوتر إن هجوما يشكل خطورة على أجهزة الكمبيوتر يعتمد على فيروس لسرقة البيانات المالية وكلمات السر لمتصفحي الانترنت أثر على الشبكة امس الأول. وأضافوا ان فيروسا غامضا ينتشر على الانترنت عبر مواقع تسجل إقبالا كبيرا بين رواد الشبكة. وخلافا للفيروسات الاعتيادية التي تنتشر عبر البريد الالكتروني، فان هذا الفيروس يمكنه الانتقال بمجرد استشارة موقع موبوء. فحين يدخل احد ما إلى مثل هذه المواقع، تتسلل برامج إلى جهاز الكمبيوتر بدون علمه وتسمح فيما بعد للقراصنة بالدخول بحرية تامة عن بعد إلى مضمون الكمبيوتر. واطلق خبراء الامن المعلوماتي على هذا الفيروس اسم ''سكوب''، كما انه معروف ايضا باسم ''داونلود-جيكت'' أو ''توفر''. وقالت وكالة ''كمبيوتر ايمرجنسي ريدينيس تيم'' الحكومية في بيان ان ''على المستخدمين ان يعلموا ان اي موقع بما في ذلك المواقع الجديرة بالثقة عادة، يمكن ان يكون مصابا بهذا الهجوم ويحتوي بالتالي على برنامج خطير''. ويطاول الفيروس المواقع التي تستخدم نظام مايكروسوفت ''انترنت اي اي اس 0.5".

واوضح معهد ''اس ايه ان اس'' الذي يضم باحثين من القطاعين العام والخاص ان الفيروس اصاب هذا الأسبوع عددا كبيرا من المواقع، بعضها شعبي جدا''، مشيرا إلى ان ''هذا الفيروس يسمح بالدخول بشكل تام إلى الكمبيوتر الموبوء''. وقالت شركة امن معلوماتية اخرى ان الفيروس يهدف على ما يبدو إلى كشف كلمات السر وارقام الحسابات والبطاقات المصرفية ويمكن ان يصيب الكمبيوتر عند الدخول إلى مواقع معروفة مثل ''ايباي'' و''اورثلينك'' و''جونو'' أو حتى موقع البريد الالكتروني ''ياهو''. وحذرت شركة سوروس للامن المعلوماتي من انه ''اذا زار مستخدمو انترنت اكسبلورر موقعا موبوءا، فان برنامج موقع روسي قد يظهر بشكل مفاجئ على جهاز الكمبيوتر''. ورأى باتريك هينوجوسا من شركة ''باندا سوفتوير'' ان الدافع المالي الواضح والارتباط بمواقع روسية يوحيان بان ''ثمة اجرام منظم روسي أو شيء من هذا القبيل خلف المسألة''. ونصح هينوجوسا بابطال وظيفة ''جافاسكريبت'' لدى استخدام ''انترنت اكسبلورر'' لحماية الكمبيوتر من هذا الفيروس.

من جهته قال الفريد هوجر كبير مديري الشؤون الهندسية بشركة سيمانتيك لامن الانترنت ان أجهزة الخوادم المصابة بدورها تستغل موطن ضعف آخر في مستكشف الانترنت لمايكروسوفت لتصيب أجهزة كمبيوتر خاصة بافراد يتصفحون مواقع الانترنت المصابة بفيروس من نوعية (حصان طروادة). و(حصان طروادة) هو برنامج مدمر لأجهزة الكمبيوتر يبدو وكأنه لا ضرر منه. ويحتوي هذا البرنامج غالبا على شفرة تتسبب في فقدان وسرقة البيانات الشخصية. وحذر الفريق الأميركي لطوارىء الكمبيوتر عبر موقعه على الانترنت من ان ''اي موقع على الانترنت بما في ذلك تلك المواقع التي يمكن ان تكون موضع ثقة مستخدمها يمكن ان تتأثر بهذا النشاط ومن ثم تحتوي على شفرة يمكن ان تكون مضرة''. وقال باحثون في مجال امن الانترنت ان الهجوم يثير مخاوف أكبر من غيره لان مايكروسوفت لم توفر بعد برامج لاصلاح مواطن الضعف في برنامج استكشاف الانترنت مما يتيح لقراصنة الكمبيوتر الفرصة للسيطرة على أجهزة الكمبيوتر.
هنالك فيروس جديد ينتشر بواسطة الإيمل عبارة عن رسالة فيها صورة حذاء أحمر يرقص مع موسيقى جميلة. 

ويعرض عليكم من خلال الرسالة أكثر من 1000 أغنية للإستماع. 

لا تقوموا بفتح أو إنزال هذه الرسالة أبداً للجهاز لأنها تحوي على فيروس 

قاتل بحيث خلال ساعتين يقوم بتخريب شامل اللدسك الصلب hard disk 

إسم الفيروس : kleneu66 

ولغاية كتابة هذه السطولر لا يوجد هناك مضاض لهاذا الفيروس ولا يمكن ايقافة حالياً. 

لذا الحذر الحذر 
هنالك أشخاص يقومون بإرسال 
شاشة توقف أو حافظة شاشة SCREEN SAVER 
بها ضفادع باسم Budweiser Frogs 
إذا قمت بتحميل هذه الشاشة في جهازك فسيقوم بتدمير القرص الصلب.. 
لا تقم بتحميلها تحت أي ظرف أو ضغط.. 
هذا يعتبر فيروس جديد.. والكثيرون لا يعرفون عنه شيء. 
قم بإبلاغ أصدقائك بأسرع وقت ممكن 
وهو فيروس خطير جداً ولا يوجد له مكافحة حالياً 
============================= 
C كن حذرا فهناك فايرس ظهر حديثا يقوم بمسح الدرايف 
فإذا وصلتك رسالة تحمل هذا العنوان 
"Economic Slow Down in US " 
فعليك حذف الرسالة فورا.. أما إذا فتحتها فسيقول لك 
"Your system will restart now. do you want to continue" 
وحتى إذا اخترت " لا" فسيقوم بإغلاق جهازك ولن تستطيع تشغيله مره أخرى 
حاول إرسال هذا التحذير لأكبر عدد ممكن 
ونشره على اكبر نطاق ممكن 
حتى يتجنبوا أخطار هذا الفايرس 
============================ 
يوجد فيروس جديد أكتشف حديثا و عمله هو حذف جميع محتويات القرص الصلب . 
إذا 
وصلك أيميل بعنوان 
"Osama Vs Bush", 
أحذفه فورا ، عند فتحه سوف يسألك السؤال التالي 
will this war affect the world economy?". 
هل سوف تؤثر هذه الحرب على اقتصاد العالم ؟ 
و يوجد عدة أزره اذا ضغطت على أحدها سوف يتم ايقاف النظام عندك و لن 
تستطيع تشغيله مره أخرى .و قد سبب هذا الفيروس عدة مشاكل في أمريكا و الهند و بعض مناطق العالم . 

الرجاء اتخاد الحذر من المواقع التالية : 
www.answering-islam.org 
www.aboutislam.com 
www.thequran.com 
www.Allahassurance.com 
هذه المواقع على الأنترنت أصدرها اليهود الإسرائليون في محاولة لهم نشر 
معلومات زائفة عن الإسلام و القرآن و الحديث على الصعيد العالمي.


من انهيار شبكة الإنترنت بسبب فيروسات الكمبيوتر

حذر باحث فنلندي من أن فيروسات الكمبيوتر وما يسمى بالرسائل البريدية غير المرغوب فيها ربما تتسبب في انهيار شبكة الإنترنت في المستقبل القريب. وقال هانو كاري الأستاذ بجامعة التكنولوجيا في هلسنكي إن الاتجاهات الحالية تشير إلى احتمال انهيار الإنترنت بحلول عام 2006. 
وأضاف كاري أن المشكلات التي تواجه الإنترنت لا ترتبط بالتكنولوجيا وحدها، مشيرا إلى أن هناك الكثير من الأشخاص السيئين الذين يثيرون فوضى عن عمد. وقال إن الرسائل غير المرغوب فيها والفيروسات من العوامل الرئيسية التي ستؤدي إلى انهيار الإنترنت مشيرا أن المرحلة المقبلة ستشهد صعوبة أكبر في عمل الشبكة العالمية كما ستصبح أكثر عرضة للتلاعب.


وسيكون نتيجة ذلك أن يتجاوز حجم الرسائل البريدية غير المرغوب فيها الحد المسموح به مما سيقلل من مصداقية المعلومات المجمعة من الإنترنت، وتشمل الأخطار الأخرى التي سيواجهها الإنترنت الثغرات الأمنية التي تمكن بعض المستخدمين من السيطرة على آلاف أجهزة الكومبيوتر. وفيما يتعلق بإنقاذ شبكة الإنترنت قال كاري إن هناك حاجة لاتخاذ إجراءات أكثر فعالية ولتحسين البنية الأساسية والبرامج لمنع أي آثار للهجوم وهناك حاجة أيضا لتحسين فرص تحديد هوية المستخدم.