اقتربت يداي
كانت تبدأ الإنشاد
من وجعي المغلف بالبطاقات المباركة,
استدارت في صباها لفتتين,
وأقبلت في الشجو,
تمنح نفسها لشفاهها المخصوصة.
اقتربت يداي من الوضوح,
وكان إنجيل قديم يشرئب على رخام أنثوي,
وهي تفتح نهرها للنهر,
كي ينحل ماء
فوق ماء.
اقتربت يداي
كانت تبدأ الإنشاد
من وجعي المغلف بالبطاقات المباركة,
استدارت في صباها لفتتين,
وأقبلت في الشجو,
تمنح نفسها لشفاهها المخصوصة.
اقتربت يداي من الوضوح,
وكان إنجيل قديم يشرئب على رخام أنثوي,
وهي تفتح نهرها للنهر,
كي ينحل ماء
فوق ماء.
عدد زيارات الموقع