خطفن كمثرى
المريمات خطفن كمثرى من الروح المقدس,
ثم أطلقن الضفائر قرب عظمي,
فانجرحت,
ولم يكن إدوراد مثل حمامتين,
يخب في الوله العتيق.
فكان يبكي ساعة,
ويعود ثانية إلى خطافه اللغوي,
كي يصل التويجة بالتويج.
الطبيب الشاعر/ السيد عبد الله سالم
عدد زيارات الموقع