يا بلادي
إنْ
لبَلادة عقولهم
إخضاعَكِ
يريدون
فبَدْلَةَ المحبة
أحرارُكِ
يَرتَدُون
وعنكِ
أبدا
يَرْتدُّون
وصَفْحًا
عن صَفْعٍ
لكِ
أراده
ويريده المُرْتَدُّون
أبدا
لَهُم
يُبْدُون
يا بلادي
أروقتُكِ
بأبطالكِ
تَعُجُّ
ولا إبطال
للإرتياد
وأوراقُ
واحاتكِ
لنا
بألفاظ عِشقكِ
توحي
مُعْلِنة
لَفْظ الأوغاد.