ثقتنا الزائده في بعض الأشخاص
تجعلنا نبدو حمقى كالأطفالأعيننا تصدق ماتراه
وآذاننا تؤمن بما تسمع منهم
وذلك الوجدان المخدوع
يراهم كنور الشمس لا ظُلَم فيه
ولا تورية
ذلك ليس غباء منا ولا ذكاء متقد منكم
لكن هي تلك النفس الخبيثه التى تحويكم
من لاتعرف عن الصدق شيئاً
وقلوبكم المريضه التى لاتعرف غير الالتفاف
ما سلكت طريق مستقيم من قبل
هنيئا لنا قلوبنا وسحقاً لكم ولذلك المسمى قلباً عندكم