أناطح قلبى وعمر ى
مع أن الشوق مهجتى
وحبيب يجاور روحى
يرد إلى عاطفتى
أحتاجها بجنونى
لهيبهايصفعنى
أمتنع عنها لكننى
أعيش قدرى الدامى
بل أنسي فرحتى
حينما تأتينى
أرفضها بعزتى
ويل لمحبينى
لا أقصد ابتعادى
أو صد عاشقينى
رغما عن مقلتى
اغمض بها سفينى
ناديت مهجتى
ضاعت ولم تشألها
يوما أن تأتينى
بقلمى // الهام شرف