هاكم  شيلتي انطوني جفافيكم (داعش والسيد السيستاني والمالكي)
بعد انهزام الجيش العراقي في دقيقة ونص , بل لم ينهزم حتى وهرب , وهروب قاسم عطه الذي صيغ بالاماس من قبل الدولة وهروب كل السياسيين بشهادة السيدة الفتلاوي بعد ان غلفوا جدران بيوتهم بالذهب , ولا برلماني ولا رجل سياسة في العراق , ذهبوا الى خارج العراق , مستقلين طائرات اللبنان وامريكا وفرنسا , بعد ان امتصوا اموال العراق .
قام السيد السيستاني  بنطق كلمة بسيطة وهو رجل دين تخصصي , ليس له علاقة بالسياسة ولا يتدخل بها قال يجب ان يكون هناك دفاع عن النفس كفائي ..تفاجئنا بعد سقوط العراق بيوم ان العراق يعود لما كان,  وتوجه الملايين الى التجنيد  التطوعي ...وتراجع داعش ..ما لم يقوم به السياسيين ورجال العسكر والقادة الهاربين .
فتذكرت قصة عن مرآة  في السماوة قالت : بعد عراك بين رجال المدينة و اطفال من المعدان , انشدت بعد ان انغلب رجال السوق , غلبوكم جهال المعدان هاكم شيلتي انطوني جفافيكم ...الملاين التي اخذتموها يا سياسيين وينهه لعد اشو انهزمتوا, لما وكفلنة السيد السيستاني