يمتلك ماء زمزم خواصاً مغناطيسية عاليه ومناسبة تماما لأجسامنا ... و يعزى ذلك إلى أن بئر زمزم يقع في مدينة مكة المكرمة و التي تقع ضمن جبال مركز الأرض فتتواجد طبقات من الرواسب المغناطيسية تعمل على مغنطة مجرى المياه التي تمر ببئر زمزم ... ويتأثر ماء زمزم بهذه الظاهرة المغناطيسية الموجودة في منطقة مكة ... مما يجعلها تكتسب القوة المغناطيسية بتأثير المكان الذي توجد فيه ( هذا ما يطلق عليه العلماء ذاكرة الماء ، و التي تجرى حولها الآن الكثير من الأبحاث الفريدة من نوعها في الآونة الأخيرة ) . وحديث الرسول محمد صل الله عليه واله وسلم يؤكد ذلك حيث قال صلى الله عليه واله وسلم ( ماء زمزم لما شربة له ) بركةِ ماءِ
زمزمَ بحَسَب نية الشارب له ، فإن شربه للشبع به أشبعه الله ، وإن شربه للاستشفاء به شفاه الله، وإن شربه مستعيذًا بالله أعاذه الله، وهكذا باستحضار نيات صالحة عند شربه ليحصل لأصحابها ما ينوونه بفضل الله عزَّ وجلَّ الذي يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم .صدق رسولنا الكريم هذا دليل على أن خاصية ماء زمزم يمتلك خاصية المغنطة هذه. فهو بالفعل شفاء للناس وقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: « خَيْرُ مَاءٍ عَلى وَجْهِ الأَرْضِ مَاءُ زَمْزَمَ ، فِيهِ طَعَامٌ مِنَ الطُّعْمِ ، وَشِفَاءٌ مِنَ السُّقْمِ
وقبل الخوض في فوائد العلاج بالماء الممغنط المذهل إليكم بعض المعلومات الهامة جداً التي يجب أن نعلمها جميعاً
لتنظيف الجسم والمحافظة على توازنه
1- تراكم الفضلات الحمضية السامة في جسم الإنسان : تنتج الفضلات الحمضية السامة والشوارد الحرة عند زيادة الضغط النفسي والعصبي , والجفاف والتلوث , وأثناء عملية أنتاج الطاقة ( التمثيل الغذائي ) من مشروبات غير صحية فهي تعالج الضغط النفسي والعصبي والحياة اليومية التي تتسم بعدم الراحة والإرهاق الجسدي والذهني .
2- مأكولات ومشروبات غير صحية وغير متوازنة : ( حامض / قلوي ) كذلك عندما نأكل الطعام الفاسد والتالف المتعفن فتغزو الميكروبات الخلايا وتؤثر على البروتينات والأحماض الأمينية الموجودة فيها , وينتج عن ذلك مجموعة من المواد الضارة مثل سلفات الهيدروجين و الأمونيا ( سموم الأنسجة ) والمواد الهسيتامينية ( المسببة للحساسية والربو وفرط الطفح الجلدي ) وشوارد حرة تؤدى إلى إتلاف الكود الجيني للخلية .
3- المشروبات الغازية : تؤدى المشروبات الغازية إلى الموت البطئ فالجسم يحتاج إلى 38 كوب من الماء العادي ليعادل ويغسل أثار علبة من المياه الغازية ذات
الحموضة المتدنية .
4- عدم شرب الماء ( الجفاف ) : الجفاف يعطل كل الوظائف الطبيعية للجسم , ويؤدى إلى زيادة لزوجة الدم وزيادة فرص الجلطات وإلى حالة من الإعياء وضعف الجهاز المناعي الذي بدوره يؤدى إلى الخلل في الهيدروجين وزيادة حموضة الدم الذي هو أم الأمراض فتتوالد من الحموضة مرض يلي الأخر وتنتهي سلسلة الأمراض بالموت كثيراً ما يضطر الجسم التكيف مع النقص المائي فتضيق الشرايين لتقليل ترشيح الماء فيتسبب في ارتفاع ضغط الدم وزيادة الحموضة ويحاول الجسم معادلة الحموضة بإزالة المعادن من الهيكل العظمى والبيكربونات من الدم مما يسبب نقصاً في المعادن ويظل يعادل حتى يصل إلى نقص جميع القلويات الجسدية فتموت الخلايا واحده تلو الأخرى .
5- التلوث البيئي : أدوية , إشعاعات , تدخين . الفضلات الحمضية تخرج بطبيعتها مع البول عن طريق الكليتين ولكن جزء بسيط جداً منها يبقى داخل الجسم ويتراكم تدريجيا ومع مرور السنين يزداد تراكمها حتى تصل إلى مرحلة لا يستطيع الجسم تحملها وعندئذ تبدأ في الإعلان عن نفسها على هيئة أعراض مثل الغثيان والدوخة وألام المفاصل ... وتنتهي بمرض السكر , ضغط الدم , مرض السرطان , الروماتزم , النقرس , الحساسية والربو , وتصلب الشرايين , أمراض الكلى , الإمساك المزمن , الإسهال المزمن , والبواسير ... الخ .
pure star water treatment technology
PURE STAR WATER TREATMENT TECHNOLOGY (EWTC) egypt CHEMIST : AHMED M. ELDEMERY »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
84,280
ساحة النقاش