أثناء إلقاء عمرو خالد لكلمته في نادي سبورتينج بالإسكندرية الأسبوع الماضي، حكى عن قصة مؤثرة لفتاة مسلمة اسمها ليلى، تشارك في معسكرات صناع الحياة، وأمها وجدتها مسيحيتان قامتا بتربية الفتاة، التي تعيش في الإسكندرية بعد وفاة الأب المسلم.

وتحكي الفتاة أن جدتها وأمها تقومان بإيقاظها لصلاة الفجر، وقامتا بتربيتها على الخلق الإنسانية القويمة التي هي خلق الإسلام.

ومن الطريف أن الفتاة والجدة والأم كنا حاضرات أثناء إلقاء المحاضرة وصعدن إلى المنصة ليسلمن على د.عمرو خالد، وهو المشهد الذي عقب عليه عمرو خالد بقوله أنه أكبر دليل على التعايش الذي تعيش فيه مصر.

شاهد اللقطة:


http://www.youtube.com/watch?v=iLhhir1nIEM&feature=player_embedded#at=338

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 33 مشاهدة
نشرت فى 19 ديسمبر 2011 بواسطة princess

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

1,732,486