إجتاح النسيان الذاكرة
وأشلاء الكلمات تتطاير
هنا وهناك بدون وعي ولا مذكرة
حروف متناثرة
وأنفاس القوافي في صمت رهيب
وأقلام قصفت أسنتها
ووجع أليم
وألافاعي باتت
تدس السم في أحشاء الحلم
لينحر الصبح عند ميلاده
حينما قلبي كان يخرج للحياة
في ثوب ناصع جديد
ليظهر شعاع النور ليتزين بالرؤى
ليبصر نوارس الحلم الخفي
في غسق الليل الطويل
حقيقة موجعة
حين نصحو على صراخ قلوب
شيعت دون ذنب
لان الوفاء عجوز فاقد القدرة
والمقدرة
وأنا أنظر من خلف نافذتي
لأرى شعاع النور
وأكتب ما رائيته
عبثاً ثم عبثاً
فقد رأيت أشياء ملوثة
فقد عجز حرفي على لملمة
الكلمات على سطور
مائلة
من مظاهر خداعه
لا يوجدبها صدق ولا ابتسامة صادقة
بقدر ما كنت أنوي أن ابدع فيما رأيت
بقدر ما وصل داخلِي ضجيج
وصوت يخترق كياني
بالرفض
وهاج جنون الحرف
وتبعثرت مني الكلمات
وأصبحت في صمت
فقد اصابه مَس
مكبل لا يستطيع
الانطلاق على زاوية السطر
هنا وهناك بدون وعي ولا مذكرة
حروف متناثرة
وأنفاس القوافي في صمت رهيب
وأقلام قصفت أسنتها
ووجع أليم
وألافاعي باتت
تدس السم في أحشاء الحلم
لينحر الصبح عند ميلاده
حينما قلبي كان يخرج للحياة
في ثوب ناصع جديد
ليظهر شعاع النور ليتزين بالرؤى
ليبصر نوارس الحلم الخفي
في غسق الليل الطويل
حقيقة موجعة
حين نصحو على صراخ قلوب
شيعت دون ذنب
لان الوفاء عجوز فاقد القدرة
والمقدرة
وأنا أنظر من خلف نافذتي
لأرى شعاع النور
وأكتب ما رائيته
عبثاً ثم عبثاً
فقد رأيت أشياء ملوثة
فقد عجز حرفي على لملمة
الكلمات على سطور
مائلة
من مظاهر خداعه
لا يوجدبها صدق ولا ابتسامة صادقة
بقدر ما كنت أنوي أن ابدع فيما رأيت
بقدر ما وصل داخلِي ضجيج
وصوت يخترق كياني
بالرفض
وهاج جنون الحرف
وتبعثرت مني الكلمات
وأصبحت في صمت
فقد اصابه مَس
مكبل لا يستطيع
الانطلاق على زاوية السطر