يامن زرعت لأجل 
خطاها
الفل والياسمبن 
والريحان
وكتبت حروف
أسمها
فوق النجوم والأقمار
بالأكوان
لما أدعيتي عليٌ بعض
الأدعاءات ؟
التي أختانتني ونفسي 
بالبهتان
هل تناسيتي من أنا ؟
حينما كنت لكي 
الأمن والأمان .
هل الأيام غيرت وجه الشمس 
المشرقة ؟
لتأتي من المغرب 
في ثوان .....
أدعاءات المحبين لبعضهم
بعضا دون سند
نزيف دم لاينتهي إلا
بالفجيعة والهوان
ياحسرتا على ماقدمته 
يداي من حب
فاق القمم في كل 
وطن من الأوطان
كم كان حبا جميلا
مشرقا
كالشمس حينما تشرق
بنور ربها الفتان
مهلآ عليك نفسك ياهذا @!
من الأن فصاعدا
لسوف أضني كبرياءك 
أينما كان .....
وسوف أطوي الأرض 
طيا
لملاحقتك وكبرياءك 
في أي مكان .....
ليس حبا ولا أنتقاما 
منكما
إنما لأجل راحة القلب 
الحائر الحيران ....
يانساء العالمين
أجمعين 
أنصتن لي &&&&&&&&&
إن كنتن
تردن الحب والحنان ..
فلا تعبثن بالحب 
فهو اسمى
من العبث أينما 
كان الزمان