جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لــم تتطـــرق العاطفـــة حيــاتى ...
منـــذ تقَدّمــت و تفـوّقــت عليها طموحـاتــــى ...
و رغــم ذلك نَشبَـــت بـ أحـلامـــى نيـران أشعلـــت ذاتــى ...
و التى رافضـــة مع نفســــــى معـانـاتــــــــى ...
و فـى يــوم لاقيتهــا وكـان هـــو ميقـاتـــــى ...
و قـابلتهـــا و تعـرفنــا بـ البـدايــــــــاتِ ...
صـافحتهــا ، أحببتهـــا
و تعـــــددت مـا بيننـــا اللقــــاءات ...
راسلتهــــا ، حادثتهــــا
و قــرّبــــت مــا بيننـــا المكـالمـــات ...
فـ هــا هــى حبيبتــــى
أجمـــــل و أرق الفتيـــــــات ...
ذات حُسّــــن و اجمـــل الفـاتنــــات ...
صفــــاء قلبهــــا يفيـــض بـ الحــــــب
كـ أنهـــــــــــــــــار و شـــــــــــــــلالات ...
رحيـــــــــــق عطـرهــــا ينثـــر شـــذى الـــوردات ...
فـ يـالـــه مِـن حـــــــب
و يـالهـــــا مِن حبيبــــــــة
تمتــــــــــلك مِن الرِقّـــــة صفــــــات ...
يصعـــب علــىّ مِـن ذاك الحــب إفـــــــلات ...