رفقاً بقلـبى وإسلكـى طريقــا غيـر هـــذا الطريــق حتي لا يجتذبنى عطرك واتهاوي بين دومـات خمـرك العتيق ف أنا مازلت ثملا من القبلة الاولى ولا اعلم كيف استفيق هـذا ليس ثغـر وهـذه ليست شفـاه هـذه خلية تفـرز اعـذب انـواع الرحيق فعندما لامستها امتزج الزفير بالشهيق وكاد ان يشـب فى نبضـي الحريق ولااعلمني بين آحضانك عائما او غريق من انت ومن اي طينة خلقتى من انت ومن اي حواء ولدتى وماكل هذا الحسن وما كل هذا البريق أيوجـد حقـا اناث بهــذه الطـريقه ام كنت اهـذي واحلم حلما عميق