جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
حيــن رأيتهــــا
وســــط زميـلاتهـــــا ...
راقـــت لـــى و بعينـــى
لمحـــــت حيــاءهـــــــــا ...
و إعتزازهــــــا بكرامتهــــــا ...
و إحترامهــــــــا لذاتهـــــــــا ...
و حســـن الأدب و أخلاقهـــــا ...
الجميـــــــــــع يشهـــدون لهـــا ...
و بعــــــد ...
تحـــولت النظـــرة
إلـــى إعجـــــــــاب ...
و تحــول الإعجــــــاب ...
إلـــى إطــــــــــــــــراب ...
حتـــى صِـرنــا أحبــــــاب ...
حيـــث ...
قلبهـــــــا
و عقلهـــــــا
يحتكــر الحكمــة
و الصـــــــــــــــــواب ...
و تقابلنــــــــا ...
و تعارفنـــــــــــا ...
و تعاهـدنــــــــــــا ...
علـى أن نتــوج حبنــا ...
إلـى قــــرآن يجمعنــــا ...
و يشـــــــــــارك كل
المعــــــــــــارف
سعادتنــــــــا ...
لــم أدرى ؟؟؟
لقــد أحببتهـــا
حــب الجنــــــون ...
و أصبــح قلبـــــــى
عالــق فى هــواهـــا
مسجــــــــــــون ...
حيـث يغمـرنــى
شهــد قلبهــا
الحنــــــون ...
متعطشــاً
لأرتــوى
من رحيــق
قبلاتهـــــــا
و تهيـــم النفـس
فى جنبـات السكــون ...
فهى العشــق أينمـا تكــون ...
و هـى الــروح و السكــن
وهـى المـدار و الكــون ...