جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
جامع
ألوانك
الطبيعية
قصاصات نفسي
الأمارة بالتسكع
من خلف السور
الرواية المسافرة
في دبيب الشجن
موال الصحبة للنمل والقمر
راسم أحلامك النفسية مشتقاً
من لياليك بقايا عزلتي
فوق غصون الشجر
تنهدت صوب الألف ميل
حيلتي العريضة منذ بدء
التكوين و سعي البشر
نمت روحي في بحورك
المترعة في مداد الأقلام
غمسة من رشة جريئة
علم الخلايا وراثة الشهد
لبرجك العاجي في أتون الجين
بفيض التدفق علي من طيبك و
رب من رفع السموات بغير عمد
لم تجف أشواقي
أقتات على أسئلتك التي
عم دتني فوق الصخور
بين شعاب الصمت
أخطوا سريعاً
حتى لاتدركني
لعنات الصناديق
الغارقة بأيقوناتك
الصغيرة أين كنت
تلك هي أحوال الدنيا
بسطحها الظاهر والسراب
على قوافي الندى
عند الضحى محترقاً
خذي تلك الإجابة مني
في تراتيل الصرة
لست في حاجة يوماً
في الوصول
إليك متسولاً
معطيات الخارج
كوني النائم
على أشرعة
من وجنتيك
واصف لموصوف
مشافي نضارتك
جدفت بين قوسين
على أذرعتك
بسفن غائرة
في رحم من
هضابك والحقول وئام
شطآن الهنا إسمعي تلك
القادمة أيضاً من فرات التجسد
ياهدهد الغسل للأجنحة المطرزة
بنبأ المسافات بيننا وأخرى في العذوبة
جردت معانيك بثوب عليه
أحبالك الصوتية
كلما نطقت إسمك
على مصيف العشق
دلالك في أنهار التجلي
على متون السطح
تنفستك الصعداء
لعمرك كل يوم وساعة و
شهر وأعوام وبهجة من ولادتك
شاهد عيان على بكور العصور
كلما تعاطيت على شفاهك
قبلاتي الحائرة من حقب المثلثات
بضلع المسيس قبل الولوج لصدرك
على الصداق المسمى بيننا أكاليل النص
بسم الخنصر والبنصر والوسطى
على وميض العامل المشترك
لعمرك لم ولن أترك البصمات
روحي لروحك رونق الفداء
على درب الإبهام والسبابة
التي لعقت في الإشارات
عهود الرضاب
مازلت على
عبير الثناء
قاطف
في العلا
ماضي
أنت لي
قوام
الحياة
وجدتك
وجدتك
وجدتك
حتى لاتنسي
ذاكرتي فيك كلما
أحبك بقلبي