زخَّاتٌ وكنت
أحسبها مطر
تمهلتُ
أتروى الخبر
ُتلَّمست
لأتيقن الهدر
فما كان إلا
شوق منهمر
أتاني ممن
أسعدني دون البشر
ِوجه ك البدر
ماغاب وما أفل
غطاء الروح
سترٌ منسدل
هو الساكن حنيني
الراسخ بيقيني
شدوه يشجيني
وجوده محا أنيني
دونه لايغويني
حبه يرويني
شريان قلبه يحيني
ليتني أملك سنيني
أفتديك عاشق جنوني