أتيت اِلى هنا في نفس المكان عندما تقابلت عيوننا في شوق الأحباب بدأ العتاب يدق الباب تشاجرنا على حافة أغصان الغيرة تكاد تقتلني غيرتي عليك أغار من النساء حولك أتيت في الخيال روحك تخاصمني أناجي فيك كل شوقي تعاتبني ماذا اقول وحبك يزلزلني أذكرني حبيبي في لحظات القرب عند منتصف أحضان الزهور في قلبي الربيع لا ترحل من روحي فأنا أحبك