مازالت تداعبنى وتشعــل براكـين الإشتيـاق مازالت تجتذبنى كالفراشة إلى حديقة العشـاق مازالـت تعـاقبنى على صمتى حتى تملك منى التعب والإرهاق ولا تعلم بأن خلف هـذا الصمت قلبا قد أوشك على الإحتـراق ف تبـا لسهـم عشقـها الـذى اصـر علـى الإختـراق واطـاح بنبضى بسرعة البـراق