جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
هــان الــهـــوي وهــــان حــبــهــــا
بــاعــت وضـيَّــعــتْــنِــي بـقــلـبـهــا
فــيـن م الـــعــيـــون دمـــعــتــهــــا
فـــــين م الـــعـــيــون بــســـمــتـهـا
فـــــين م الــخــــــدود ضــحــكـتـهـا
فــــــين م الـــشــفـــاه هــمْــسـتـهـا
فـــــين م الـقــلــــوب كِــلْــمــتــهــا
الـــقـــلـــب حَــــسْ فـــي لِـيـلِـتْـهــا
فـــي اللــــيــــلـــة دي ضــيَّـعـتـهــا
وإنـــي كــمــــان مــــا لــقـــيــتـهــا
كَــتْ هِـــيَّــا ضــاعـــت قـــبــلــهـــا
خَـــلَّــتْـــنِــي فــجْــــأة ســـألـتـهـــا
عــن حــبـــي لِــيـــهـــا و حـبــهـــا
نــفــــــس الــســـؤال كـان مـنـهــا
لَــقَــتْـــنــي فــجــــأة بـأقـــول لـهـا
مـــا تـــسْــــــأل عــنـــه قــلـبـهـــا
كـان قـــلــبــي حــاسـس قـبـلـهــــا
لــمَّــا قــالـــت لــي بــصـــمــتـهــا
قـــالــتْ لِــي حــاسَّـــه بـــذنــبـهــا
وذنـبـهــا يـبـقــي نـهــايــة حـبـهــا