أقْدَمْتُ
وعَـْن قَصْــدِ
بَتـْــرُ بَعْضِي
اُنْقِذُ به بَعْضِي
فَلَا يَسْتَقِيمُ
عِوَجُ
حَتىَ وإنْ كَانَ
عَضُدَ
و لا خَــيِرْ فِي
سَنَدِ
مُبْتَغَاهُ بالأخِيرِ
حَصْدِي
سَأحْيَا زَهْــوَاً
بِفِعلِ خَيْرٍ فَهْو
مُجْدِيِ
وأرْبِأ بِذَاتِي نأياً
لِ مُرْدِي
ف الْوَصْلُ ل إفْكٍ
غِيِ
و لله القَطْـعُ لــه
مُرْضِيِ
سَأسْتَعِيدُ
عَافِيةَ قَلْبِي
ف الْشِفَاءُ
بَعْدَ الْمَرَض
يَأتِي
وَاُعِيدُ
نَصْعُ نِبْرَاسِي
كَمَا الْمَثَلْ الأبَدِيِ
مَلأىَ الْسَنَابِلُ
تَنْحَنِي
والْفَارِغَـاتُ
تَعْلُــو إفْكـَاً
وَعَنْ عَمْدِ
فَاقِدُ الْشَيءِ
وَهْمَــاً يُعـْطِيِ