جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
كــم نـزهـــو حيـــن الربيـــع علينـــا يختـــال ...
و كــم يمتـــاز بـ مناخــــه اللطيـــف و الإعتـــدال ...
و بـ أزاهيـــر و أشجـــار و ثمـــار قمّــة فى الجمـــال ...
فـ تملــئ الـــروح بهجـــة و سعــادة و حيـــاة تفــوق الخيـــال ...
و كـ أن الدنيــا فى يــوم عرسهـــا فـ تُـــزان بـ الحــب و الـــدلال ...
فـ يتغنّـى لهــا الطيـــور بـ الأفــراح و كـ أنهــا مخمــورة حتــى الثمـــال ...
و يتنسّـــم الهــواء بـ طيـــب العطــر البـاعــث للمحبــة بـ الإرســـال ...
و يقــام مهـرجـانــات لـ هـذا المجـــال ...
لـ قـدومــه بـ الغــــــدو و الآصـــــال ...
فـ تــلك الإحتفــال ليـس وليــد اليــوم لكــن توارثتـــه الأجيـــال ...
حيــث كـان القـدمــاء لـديهــم طقـوسهــم فى الإحتفــــــال ...
حيــن ينتظــرون غــروب الشمس على الهــرم
مـا بيـن الضـوء و الظـــلال ...
فـ يبـــدو و كـ أن قمــة الهـرم كـ الهـــلال ....
و كـذا الأطعمــة التقليديــة الموروثــة خيــر مثـــال ..