جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
فـي كـلًِ أُمـسـيـةٍ تختالُ:فـاتـنَـتـي
كزهرٍةٍ يـفـتـرًُ من فَوحِها الساقي
شَرقيةُ الـروحِ تـتهـادى في مهـلٍ
مزهوًَةً بالحسنِ تحرُسها احداقـي
وبكُـلًِ تـنهـيــدةٍ:شــبــقٌ بـهِ ولـعٌ
وصبابةٌ سكرى تسري بأعماقي
*
وبكـلًِ ناحيـةٍ من جيـدهـا:ضـوءٌ
يهمي كَـبَـرقٍ على عـيـنىًَ خفًَاقِ
بَـدرٌ تمَـوْسَـق بالإلهامِ في أُنـثـى
حَبَـاهَا حُسنُها الطَـاغي..بإغـداقِ
لكنًَ وَخْـزَاً من الـرًَيـباتِ..يُقلقُها
فَـلا تـرْنُـو, ولا تـأبـه لإشراقـي
*
فاضت شجـوني بأنًَـاتٍ تُؤرقهـا
فمن بالـدرب يُخبرها بأشـواقـي
ياقلبُ لا ضير من بـوحٍ فأطلقهُ
فالتوقُ قتًَـالٌ يلهًِبُ فـىًَ أشواقـي
كم بتنا ياقلبُ بالجيشانِ نتـلـظًَى
فمن ياقـلـبُ يسعِـفُـنـا بـتـريـاقِ!!