تلك الايام | حسين خلف موسى

بالأمس كان لي دار وأب وأم وأخوة صغار وكان لنا بيت مرفوعا فوق الجبل تتراقص الشمس على سطحه القرميدي وتلاعب نسمات الصيف وريقات التوت، وتتسلل الى الياسمينة البيضاء فتداعب اطرافها

البيطري...بقلم : حسين خلف موسى

سلمان بيطري يطبب الحيوانات صوته عميق وقوي كالرعد يصرخ في أذن الدابة فتنام ،يعالجها على رواق ثم يقبض أجرته كالطبيب، وعند عودته إلى البيت

تعال | حسين خلف موسى

تعال الليلة يا توأم حبي وخذني حلق بي بين النجوم طيرني وعلى ضوء القمر فوق صدرك هدهدني

الثقة بالنفس

حين تمشي على حآفة آلجدار كلهم

عيد الحب ...

إن العيد مناسبة سعيدة ترفرف معها القلوب في حدائق البهجة والسرور، فهو رمز الفرح والحبور ويحلو فيه ما لا يحلو في غيره من بسط النفس وترويح البدن،

تلك الايام | حسين خلف موسى

بالأمس كان لي دار وأب وأم وأخوة صغار وكان لنا بيت مرفوعا فوق الجبل تتراقص الشمس على سطحه القرميدي وتلاعب نسمات الصيف وريقات التوت، وتتسلل الى الياسمينة البيضاء فتداعب اطرافها

الحياة

خبروا الأصدقاء لفقوا الأحاديث لا يهم قولوا عني ما شئتم أنا لا أثرثر ولم تعرف شفتاي طريقا للكذب

تلك الايام | حسين خلف موسى

بالأمس كان لي دار وأب وأم وأخوة صغار وكان لنا بيت مرفوعا فوق الجبل تتراقص الشمس على سطحه القرميدي وتلاعب نسمات الصيف وريقات التوت، وتتسلل الى الياسمينة البيضاء فتداعب اطرافها

فـــآتك القطــــار

ليـس هُنـــاك شيء اسمه فـــآتك القطــــار

النشيد

بائعات التين يملأن السلال والمزارعون في الحقول يجمعون الغلال ، وأشبال رجال يطاردون الطغاة بالحجار من بين الركام

تلك الايام | حسين خلف موسى

بالأمس كان لي دار وأب وأم وأخوة صغار وكان لنا بيت مرفوعا فوق الجبل تتراقص الشمس على سطحه القرميدي وتلاعب نسمات الصيف وريقات التوت، وتتسلل الى الياسمينة البيضاء فتداعب اطرافها

عبق ياسمينة دمشقية

منذ اوجد الله الحياة وعدت بك سيدة قلبي التي ترعشها الكلمات عبق ياسمينة دمشقية يحرقها شوق الانتظار

من هو المثقف ؟

أسئلة كثيرة تتداول بين شريحة من الناس نسمعها دائما خلال جلساتنا وسهراتنا.بعضهم يقول: أنت تستطيع قراءة هذه الجملة فأنت متعلم، ولكن هذا لا يعني انك "مثقف".

بين القائد والجندي

هل كان نابليون عظيما؟ من قرأ تاريخ هذا الرجل وأعماله الغريبة يكاد لا يصدق بما يروى عنه. ولو يعرف الإنسان العربي الذي هو في موقع القرار إن حب المواطن أو

في الباص

أزعجني جدا مشهد عدم تخلي شاب عن مقعده في باص النقل الداخلي لسيدة عجوز لدرجة أنني لم استطع أن امسك نفسي عن الكلام