عدد 85 مقال تحت قسم كتاباتي
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
خلف النافذة الرمادية/ حسين خلف موسى
خلف النافذة الرمادية المطلة على الدروب الهادئة جلست استنشق الهواء الطيب كعطرِ شعرك. الصمت ذهب بي بعيدا أدخلني إلى دوامة الحلم
-
زيد خفيف كالثعلب صوته حاد كزمور سيارات الشحن جسمه صغير ونحيل يدخل في العباءة كالمغارة يحملها ويبقى خفيفا يسابق الريح، يستأجره الناس لرعي مواشيهم.
-
العصفور ...بقلم : حسين خلف موسى
طلبت معلمة الرسم من طلابها في الصف الثالث الابتدائي أن يرسم كل طالب صورة تعبر عن شيء يحبه.
-
الخيل مفرده خائل وهي مؤنثة والجمع خيول، وسميت الخيل خيلا لاختيالها في المشي .
-
على السهل الأخضر يتغير لوني أصبح كالندى صلاة للمتعبين أشم رائحة الأرض المعطرة تتسارع قدماي نحو السراب يا إلهي امسح على قلبي بيديك المباركة
-
أصفق لهم، وإذا سأعلم نفسي إذا مشيت في مواكب الملوك ﻻ أصفق لهم، وإذا مشيت في مواكب اﻷقوياء، ﻻ أهزج لهم، وأن مشيت في قوافل الضعفاء، ﻻ أهزأ بهممشيت في
-
سألت فراشة ضفضدع : ماذا جنيت ﻷستحق القتل؟ - أجابها ﻷنك تشعين نور جميل!أ
-
السيجارة ... بقلم : حسين خلف موسى
أبو سعيد في العقد السادس من العمر قصير القامة نحيل الجسد حزين القسمات يبدو عليه الشحوب والمرض .جرت العادة كل يوم عنده الذهاب إلى السوق ليتسوق بعض الحاجات اليومية.
-
لا ترحلي ... بقلم : حسين خلف موسى
لا ترحلي الليلة نحتفل معاً نودع قطار الذاكرة نسهر مع القمر نعيش لحظات عابرة من الزمن
-
موسم الفراق قادم ألملم بقايا خفقات القلب أهاجر إلى غربتي مركبي الوجع، وأمواج الضجر العاتية مجاديفي الليل والنهار وشراعي حبك الذي ربطت به قلبي وداعاً يا من أحب
-
استيقظت هذا الصباح مبكرا كعادتي. وكانت رائحة القهوة يفوح عبقها معطرا المنزل برائحة زكيه، وكانت زوجتي قد سبقني في النهوض واعدتها لكي نشربها قبل انصرافي الى
-
الفراشة...بقلم : حسين خلف موسى
ذات مساء كنت جالسا في غرفتي مندمجا في مطالعة كتاب ،فجأة ركض احد أبنائي وشدني مشيرا بإصبعه إلى النافذة فصرخت به ،لكنه أصر على سحبي ،
-
تمر الأيام ، والشهور ، و السنوات...و نكبر ، و تكبر فينا الطفولة ، نبتعد و نقترب ، نفارق و نلتقي ، نفرح و نبكي ، نغضب و نسامح ،
-
أسرعت إلى غرفتِها نظرُت إلى المرآةِ ، تسَللَت اصابعُ يدُها إلى ربطةِ شعرِها،وسَحبَتها برقةِ،
-
في الأمس ِمثلاً زارتني إحدى الذكريات..... تسللت إلى ذاكرتي بخفةِ ورشاقة ..... دونما استئذان ......،
موقع حسين خلف موسى
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع