عدد 106 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الأرجوحة ... بقلم : حسين خلف موسى
27 يونيو 2015 / 183 مشاهدةمررت ذات يوم بحديقة عامة لتمرير بعض الوقت وأنا بانتظار عملا ما في المدينة الصاخبة شاهدت مجموعة من الأطفال يتناوبون اللعب على أرجوحة...
-
حــلم ... بقلم : حسين خلف موسى
27 يونيو 2015 / 70 مشاهدةعند السفح الجنوبي من المرتفع القريب من القرية ،عند نبع الماء كانت تنتظره، تقدم نحوها وبدون أن يشعر وبكل حنان ولهفة ضمها بين ذراعيه، ثم ألقت رأسها فوق صدره.
-
كلمات إلى… بقلم : حسين خلف موسى
صفراء بلون الغربة هذه الحروف وردية حمراء هذه السطور لسنا معا الآن كنا معا ذات يوم فأي قصة سوف ترويها الأيام
-
على السهل الأخضر يتغير لوني أصبح كالندى صلاة للمتعبين أشم رائحة الأرض المعطرة تتسارع قدماي نحو السراب يا إلهي امسح على قلبي بيديك المباركة
-
موسم الفراق قادم ألملم بقايا خفقات القلب أهاجر إلى غربتي مركبي الوجع، وأمواج الضجر العاتية مجاديفي الليل والنهار وشراعي حبك الذي ربطت به قلبي وداعاً يا من أحب
-
أية حُمّى تغلغلت في ثناياك حُمّى الشوق أم حُمّى الهوى سلمت ضلوعك قل لي من أضناك اعترف: من جعلك طريح الفراش قل بصوتٍ عالٍ
-
في الصمتِ الساعة تدقُ قلبي يدقُ الأجراس تدقُ مطرقة الحداد تدقُ الصمت أورق في ثنايا أضلعي ترعرع أصبحت حروفاً وكلمات في سطوري.
-
تكوين ... بقلم : حسين خلف موسى
الفراشة تزهو بجمالها تحلق تخدع الريح وقلبي كذلك تدوس كل شيء بأقدامها وقلبي غير ذلك اشعر ببعض الفرح
-
طلقت الدنيا لأنني لم أعطها شيئا، وبقيت تنظر إليّ من بعيد وتعطيني رغما عني ، أصبحت ابنا لها. أتعبني الضياع ، جسدي لعبة عجيبة تُفك قطعة ..قطعة وتُركب.
-
همسات شاكية لأم حزينة ... بقلم : حسين خلف موسى
لمن الضجيج الخافت والصرخات المحتضرة لمن الشهقات الحارة والزفرات اليائسة لهفي على أم الحضارة والتمدن مشرق النور والعز . إنها تهمس وهمساتها أنين صامت حزين تسكب دموعها دم .
-
حلم وامل ... بقلم : حسين خلف موسى
26 يونيو 2015 / 253 مشاهدةضحكت السماء ولملمت الشمس أشعتها الذهبية، وقطرات الماء النقية أنعشت الأرض وبعثت بالنفس شعور بالفرح والطمأنينة ،والعصافير عزفت
-
العصفور ...بقلم : حسين خلف موسى
طلبت معلمة الرسم من طلابها في الصف الثالث الابتدائي أن يرسم كل طالب صورة تعبر عن شيء يحبه.
-
في الهوى سوا ...بقلم : حسين خلف موسى
26 يونيو 2015 / 97 مشاهدةكعادتها صباح كل يوم، تتلفن العمة أم الفوز إلى جاراتها كي تتناول بصحبتهن القهوة الصباحية. والعمة أم الفوز ، تجاوزت الستين من العمر وهي بدينة وانفها يشبه خرطوم الفيل.
-
حكاية جدي بقلم : حسين خلف موسى
*كان جدي يغمض عينيه ويركض في الحقل مسرعاً حاملاً زوادته على خصره وبيده اليمنى جاروف يسوي به الأرض. والحقل واسع يقبع على منحدر جميل ، باكرا عند مطلع كل فجر
-
السيجارة ... بقلم : حسين خلف موسى
أبو سعيد في العقد السادس من العمر قصير القامة نحيل الجسد حزين القسمات يبدو عليه الشحوب والمرض .جرت العادة كل يوم عنده الذهاب إلى السوق ليتسوق بعض الحاجات اليومية.
موقع حسين خلف موسى
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع