* نظرات : لقد بات من المهم بمكان أن يتعرف القاصي والداني من بني أمتنا ومن أيناء شعينا المصري الطيب بشكل واضح الى من يشكك وينفر ويدعو الى الثبور والاحباط , ويلوث هذه اليقظة الرائعة التي صاحبت مسيرة ثورتنا , في العودة الى أصوله الطيبة واتخاذ شرع الله سلوكا ومنهجا حياتيا خالصا بدءُ من السياسة الى مقاليد الحكم لنحقق النهضة التي طالما كنا نصبوها تحت مظلة الايمان فاليكم بعضا من هؤلاء النفر أو الشرذمة نتعرف اليهم ونحذر مماتلوكه ألسنتهم , ويخطط له مؤيدوهم وأراذلهم
أحمد صبحي منصور، هو مفكر إسلامي مصري. كان يعمل مدرساً بجامعة الأزهر ثم فصل في الثمانينيات بسبب إنكاره للسنة النبوية، وتأسيس المنهج القرآني الذي يكتفي بالقرآن كمصدر وحيد للتشريع الإسلامي. سافر إلى الولايات المتحدة لبعض الوقت، ثم عاد إلى القاهرة ليصبح أحد أركان مركز ابن خلدون وبعد المشكلات القضائية التي واجهها المركز ومديره في عام ألفين هاجر إلى في الولايات المتحدة، ليعمل مدرساً في جامعة هارفارد وبالوقفية الوطنية للديمقراطية، ثم لينشئ مركزه الخاص تحت اسم المركز العالمي للقرآن الكريم. ينشط الدكتور أحمد صبحى منصور الآن في نشر مقالاته على بعض المواقع في الإنترنت. اشتهر الدكتور منصور بموقفه المعارض لفكر الجماعات الإسلامية.
بدأ الدكتور منصور حركته الفكرية منذ سنة 1977 بالبحث والمقال والكتاب والندوات، وصودرت بعض كتبه وطرد من مسجد لآخر ومن الأزهر إلى غيره من مواقع فكرية إلى أن انتهى به المطاف في مركز ابن خلدون، فاستقر فيه خمس سنوات إلى أن أغلقت الحكومة المصرية المركز وطرد الدكتور أحمد منصور فلجأ إلى أمريكا. وبعد أن استقرت أحواله نوعا ما بدأ يكتب مرة أخرى على الإنترنت العربى منذ أكتوبر 2004.
ساحة النقاش