اليكُنّ ايتها العابرات على رفاة القلوب ، رفقاً ببني البشر فالامس لايحكي عن معجزات او روايات صنعنهن من كانوا قبلكم. من يرجع للماضي ويبحث في صفحات التاريخ ، لن يجد سوى قصص تروي تفاصيل دقيقة عن معاناه والآم ، خاضها من عشقوا قبلكم ومن كانوا ضحية الغرام. حقيقة ان هناك حب وغرام وعشق ... حتى حد الهيام لكن لايوجد سوى حالات نادرة لايتقنها غير الفئة الصامته التي لاتبيح سراً ولا تكشف لوعه. .. من تكون/يكون ضحيتة القادمه !!؟ بعد قيس وليلى .. وعنترة .ووو. لأوؤمن بالحب في عالم نعيشه واقعا ملموسا، في غابة تسكنها اسود مفترسة من بني البشر فاين الحب . في زمن العاصفه والانقلاب؟
للتواصل معنا ت 967716040669+
716040669