اليكُنّ ايتها العابرات على رفاة القلوب ، رفقاً ببني البشر فالامس لايحكي عن معجزات او روايات صنعنهن من كانوا قبلكم. من يرجع للماضي ويبحث في صفحات التاريخ ، لن يجد سوى قصص تروي تفاصيل دقيقة عن معاناه والآم ، خاضها من عشقوا قبلكم ومن كانوا ضحية الغرام. حقيقة ان هناك حب وغرام وعشق ... حتى حد الهيام لكن لايوجد سوى حالات نادرة لايتقنها غير الفئة الصامته التي لاتبيح سراً ولا تكشف لوعه. .. من تكون/يكون ضحيتة القادمه !!؟ بعد قيس وليلى .. وعنترة .ووو. لأوؤمن بالحب في عالم نعيشه واقعا ملموسا، في غابة تسكنها اسود مفترسة من بني البشر فاين الحب . في زمن العاصفه والانقلاب؟

المصدر: مجاهد حمود سعد
mogaheed70

مجاهد حمود سعد

  • Currently 5/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 75 مشاهدة
نشرت فى 21 أغسطس 2016 بواسطة mogaheed70

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

18,390

مجاهد حمود سعد

mogaheed70
موقع خاص لايعبر الا عن سياسة واراء الكاتب نفسة. ١_نناقش الوضع على الساحة اليمنية ٢_ننتقد الاخطاء التي قد يرتكبها السياسيون ٣_نعرض همومنا ومشاكلنا »

للتواصل معنا ت 967716040669+

716040669