" اكتشف من انت؟ تستطع ان تكون" عندما لايعلم الجندي لماذا تجند ؟ ولا التربوي من يكون؟ حينها علينا معرفة حجم. الخطر الذي تعصف رياحه ُ بأشجار الوطن الأرض والإنسان فالتربوي. مايعرفه فقط من تواجده في الصرح العلمي. هو جمع الاصابع الخمس للإمساك وبقوّه على العصا. لاأكثر! والجندي كذلك يتمثل بقائه في. اصطحاب البندقيةِ والتشدق. بقوتها دون الإيمان بمكانته وقوته التي وهبهُ إياها الشعب ! هنا تكمن المشكله؟ وعندما لا يعي كلٌ منهما وظيفته والرسالة التي وضعَ لتأديتها يتحول ذلك غباء الى عثراتٍ بل مشكلاتٍ وهانحنُ اليوم نجني ثمارها ! القلم اُستُخدمَ في غير وظيفته!! والبندقية ِ وجهَ زنادُها لقتل من اقسم حاملها انه سيحميه !! خان القسم.. واعتلا القِمم ..ليحملَ ذِمم عندما تُسيئ فهم من تكون؟ يجب الا تكون ؟ فهمنا الإسم. وتجاهلنا الواجب وهنا نكونُ قد علمنا حقائق الإبهام كان سيدُها واسرارٍ تلاعب. غموضها. بوطن! ووقائع يسعى ظهورها للسير في نفس النفق المظلم؟ بذلك وطن!ْ في الآخير بإمكاننا القول. ان تشبّثنا ببناء وطنْ ماهو إلّا اضْغاثُ احلآم او كدعوة ٍ وجهة الى السماء دونَ عِلمُنا هل تقبّلها الربُّ سبحانه؟ ام لم يكن ذلك..... فعنْ وطني أدعوهُ ربي ان يكونَ ذلك؟ " فوّاز الظُرافي"
للتواصل معنا ت 967716040669+
716040669