نموذج لاختبار بنائي في أحد دروس مادة التجويد وبطاقة ملاحظة بنائية في أحد لنفس الدرس.

* الاختبار البنائي لدرس " الإظهار الحلقي ".

1-    بنوده:

-      ضع علامة (P) أمام الإجابة الصحيحة لكل سؤال من الإجابات التالية:

1-    معنى الإظهار في اللغة:

أ‌-     الستر.

ب‌-                         التحويل.

ج – البيان.

د- الإدخال.

2- عرف العلماء الإظهار في الاصطلاح بأنه إخراج كل حرف من مخرجه الصحيح:

أ- بغنة.

ب- من غير غنة في الحرف المظهر.

ج- سواء كان بغنة أم بغير غنة.

د- من غير غنة في الحرف المظهر وغير المظهر.

3- حروف الإظهار الحلقي للنون الساكنة والتنوين هي:

أ- الغين – الخاء – الحاء – العين – الهاء – الجيم.

ب- العين – الحاء – الهمز – الهاء – الواو – الغين.

ج- الهمز – الهاء – الغين – الحاء – الخاء – العين.

د- الهمز – النون – العين – الغين – الخاء – الحاء.

4- تخرج حروف الإظهار الحلقي من:

أ- وسط الحلق وأدناه.

ب- وسط الحلق وأقصاه.

ج- أدنى الحلق وأقصاه.

د- أدنى الحلق ووسطه وأقصاه.

5- يخرج كل من " الهمز- العين – الخاء ".

أ- الهمز من وسط الحلق والعين من أدناه والخاء من أقصاه.

ب- الهمز من أقصى الحلق والعين من وسطه والخاء من أدناه.

ج- الهمزة من أدنى الحلق والعين من وسطه والخاء من أقصاه.

د- الهمز والعين من وسط الحلق والخاء من أقصاه.

6- سمى إظهار النون الساكنة والتنوين إظهارا حلقيا نسبة إلى:

أ- صفات حروفه.

ب- مخارج حروفه.

ج- مخرج بعض حروفه وصفاتها.

د- لا شيء مما سبق.

7- النون الساكنة إذا جاءت قبل العين ( في كلمة أو في كلمتين ) والتنوين إذا جاء قبل الهاء ( في كلمتين ) فإنهما:

أ- يظهران في النطق مع الغنة.

ب- يظهران في النطق بلا غنة.

ج-  يدغمان في النطق مع الغنة.

 د- يدغمان في النطق بلا غنة.

8- " ينهون – من وال – يومئذ خاشعة ".

أ- في المثال الأول والثاني إظهار حلقي.

ب- في المثال الأول والثالث إظهار حلقي.

ج- في المثال الثاني والثالث إظهار حلقي.

د- في الأمثلة الثلاثة إظهار حلقي.

9- قال صاحب أبيات تحفة الأطفال:

فالأول الإظهار قبل أحرف . ..   للحلق ست رتبت،

فلتعرف

في هذا البيت حكم:

أ- الإظهار الحلقي.            ب- الإظهار المطلق.

ج- الإظهار القمري.         د- جميع ما سبق.

 ثانيا: بناء مجموعة من الاختبارات التجميعية التي تقيس مستوى إتقان المتعلمين لأوجه التعلم المختلفة في المحتوى ( المفاهيم – الحقائق – التطبيقات – النظريات – المبادئ ) وأيضا بناء مجموعة من بطاقات الملاحظة التجميعية لتقييم إتقان المتعلمين للجانب المهاري أو السلوكي، ويمكن الاستفادة في بناء هذه الاختبارات وبطاقات الملاحظة من الاختبارات البنائية وكذلك بطاقات الملاحظة البنائية التي سبق عرضها.

ثالثا: تحديد مستوى التمكن المطلوب أن يصل إليه غالبية المتعلمين، وينبغي على القائمين بتدريس التربية الإسلامية أن يراعوا طبيعة فروعها عند تحديد معيار التمكن المطلوب، فمثلا لا يمكن أن يتساوى معيار التمكن المطلوب في التلاوة مع معيار التمكن المطلوب في السير والتهذيب والمعاملات، وبصفة عامة فإن معيار التمكن المطلوب أن يصل إليه غالبية المتعلمين في مادة التربية الدينية الإسلامية ينبغي أن لا يقل عن 80% من تحقيق الأهداف الموضوعة خاصة وأن معظم الدراسات التي استخدمت أسلوب التعلم للإتقان لم يقل معيار التمكن فيها عن هذا المستوى.

رابعا: القيام بإجراءات التدريس في أسلوب التعلم للإتقان، وتعتمد على التدريس الجماعي لكل المتعلمين، ثم تطبيق أدوات القياس البنائية لقياس مدى تمكن المتعلمين من أوجه التعلم المختلفة في المحتوى، وتحديد نقاط الضعف لأغلب المتعلمين الذين لم يصلوا إلى المستوى المطلوب، والقيام بإجراءات المعالجة التي قد يكون فيها التدريس الفردي في مجموعات صغيرة، أو استخدام بدائل أخرى لتصحيح الأخطاء ومساعدة هؤلاء المتعلمين في الوصول إلى المستوى المطلوب.

ونظرا لتفرد التربية الدينية الإسلامية وخصوصيتها في طبيعتها فإنه لابد وأن يراعى المعلم عند استخدامه لهذا الأسلوب بعض الإجراءات المرتبطة بالأنشطة في أثناء التدريس الجمعي والفردي والتي تتمثل فيما يلي:

-استخدام وسائل تعليمية متعددة في تعليم أحكام تلاوة القرآن الكريم عن طريق المسجلات الصوتية، وبرامج الفيديو التعليمية، وبرامج تعليم أحكام التلاوة في إذاعة القرآن الكريم، والتسجيلات الصوتية للمصحف المعلم بصوت الشيخ الحصري، ومشاهير القراء والمحاضرات والبرامج الدينية الإذاعية.

-استخدام معامل الصوتيات للتدريب على أداء أحكام التلاوة للمعلمين عن طريق التعلم الذاتى، وبالاستعانة بالبرامج التعليمية وبتسجيلات مشاهير القراء.

-مشاهدة بعض أفلام الفيديو التعليمية التي توضح أعمال بعض العبادات كالوضوء والصلاة والحج، ومحاكاة التلاميذ أمام المعلم لهذه الفرائض، مع التصحيح لما يقع فيه التلاميذ من أخطاء.

-تكوين جماعات أقران التربية الإسلامية يكون من بين مهامها مساعدة التلاميذ الذين يتأخرون في حفظ وإجادة تلاوة الآيات القرآنية ويخطئون في بعض جوانب التعلم في التربية الدينية الإسلامية.

-إتاحة العديد من البدائل التعليمية المتنوعة للاستعانة بها في علاج بعض أوجه القصور لدى التلاميذ في فهم وتحصيل جوانب في التربية الدينية الإسلامية مثل: القراءات الإضافية، مشاهدة برامج تعليمية، تصويب أخطاء شائعة، القيام برحلات تعليمية.. .الخ.