روبوتات المحادثات Chat bots: عرف Arsovski. et al, 2019) ) روبوتات المحادثات بأنها: برنامج وكيل يتيح التفاعل بين المتعلم والآلة باستخدام لغة طبيعية، ويتضمن كل تفاعل سلسلة من ردود المحادثة بين وكيل المحادثة والمتعلمين.

ويعرفها  مصطفى الشاهد (2021،  27) روبوتات الدردشة الذكية بأنها أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي. يتم من خلالها تحليل الرسائل التي ترسلها لها، ويتم الرد على أساسها بردود محفوظة سلفا في قاعدة البيانات الخاصة به، ويطلق عليها أحيانًا (الشات بوت، البوت، البوتس).

كما عرفها كل من إبراهيم الفار وياسمين شاهين (2019، 548) بأنه عبارة عن: برنامج رقعي يجري محادثة مع المتعلم بشكل يحاكي المحادثة بين شخصين، وذلك عن طريق وسائل نصية أو سمعية.

وتعد روبوتات المحادثة التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي عبارة عن تطبيق مبرمج محفز على التعلم، يتضمن مساعدات رقمية تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بحيث يكون قادرا على التفاعل مع المستخدمين بلغة طبيعية، ويمكن لهذه الروبوتات الإجابة على أسئلة المستخدمين، وتقديم المعلومات، وتنفيذ المهام، وذلك بطريقة مشابهة للتفاعل مع شخص حقيقي، وتستخدم هذه الروبوتات خوارزميات معقدة لفهم اللغة البشرية وتقديم استجابات مناسبة، وتلعب روبوتات المحادثة دورًا مهما في مجال التعليم، حيث توفر بيئة تعليمية تفاعلية ومخصصة لكل طالب، كما يمكن لهذه الروبوتات تقديم الدعم والمساعدة للطلاب في أي وقت وفي أي مكان، والإجابة على أسئلتهم، وتوفير الموارد التعليمية، بالإضافة إلى ذلك، يمكن لروبوتات المحادثة جمع البيانات وتحليلها لتحسين تجربة التعلم، كما تعمل روبوتات المحادثة عن طريق معالجة اللغة الطبيعية، مما يتيح لها فهم النصوص المكتوبة أو المنطوقة وتقديم استجابات مناسبة، وتعتمد هذه الروبوتات على قواعد بيانات كبيرة من المعلومات والمعرفة، وتستخدم خوارزميات التعلم الآلي لتحسين أدائها بمرور الوقت. (محمد السيد، عبدالجواد أبودنيا، 2023)

وقد تم استخدم روبوتات الدردشة في البداية كبرنامج قائم على الحاسب الآلي في تعليم اللغة عن طريق إجراء بعض المحادثات القصيرة بين جهاز الحاسوب والإنسان البشري، ثم بتقدم التقنيات التكنولوجية اتسع مجال استخدامها ليشمل العديد من المجالات، وعلى رأسها المجال التربوي أو التعليمي.

خصائص روبوتات الدردشة (chatbot): حدد كل من أمين دياب( 2024؛  Kerly, 2006 ) سمات وخصائص روبوتات الدردشة في النقاط الأتية:

<!--مساعدة المتعلم في تحديد مساره التعليمي، وتوجهه للمسار الصحيح في حالة مخالفة الطالب المسار التعلم المطلوب.

<!--سهولة الوصول إلى الملفات الموجودة بقاعدة البيانات والسماح بقراءتها والكتابة عليها.

<!--تكامل شبكة الإنترنت، والسماح بالوصول إلى أكبر عدد من المتعلمين.

<!--إمكانية اتصال رسائل الروبوت بقاعدة البيانات، وسهولة تقديم محادثات فعالة، مما يساعد المتعلم إلى الوصول للتعلم العميق (Deep Learning).

<!--الحفاظ على سرية البيانات والمعلومات التي تم جمعها بواسطة روبوتات الدردشة الذكية.

<!--تقديم تغذية راجعة بصورة تلقائية، وبالتالي ضمان التحسين المستمر للعملية التعليمية.

<!--مساعدة المعلمين باختلاف تخصصاتهم على تصميم منتدياتهم التعليمية المجانية.

<!--توفير المزيد من الوقت للمعلم مما يساعده على التأكد من مدى استيعاب طلابه للمادة العلمية.

<!--مساعدة المتعلمين على تكييف وتيرة التعلم الخاصة بهم وفقا لاحتياجاتهم وقدراتهم وجدولهم الزمني.

<!--مساعدة الطلاب على تصور وفهم المحتوى التجريدي بطريقة ملموسة.

<!--سهولة الوصول للمحتوى التعليمي والاختبارات المرتبطة به في أي وقت وأي مكان.

-         سهولة حصول المتعلم على المساعدة الفورية. عرف Arsovski. et al, 2019) ) روبوتات المحادثات بأنها: برنامج وكيل يتيح التفاعل بين المتعلم والآلة باستخدام لغة طبيعية، ويتضمن كل تفاعل سلسلة من ردود المحادثة بين وكيل المحادثة والمتعلمين.

ويعرفها  مصطفى الشاهد (2021،  27) روبوتات الدردشة الذكية بأنها أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي. يتم من خلالها تحليل الرسائل التي ترسلها لها، ويتم الرد على أساسها بردود محفوظة سلفا في قاعدة البيانات الخاصة به، ويطلق عليها أحيانًا (الشات بوت، البوت، البوتس).

كما عرفها كل من إبراهيم الفار وياسمين شاهين (2019، 548) بأنه عبارة عن: برنامج رقعي يجري محادثة مع المتعلم بشكل يحاكي المحادثة بين شخصين، وذلك عن طريق وسائل نصية أو سمعية.

وتعد روبوتات المحادثة التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي عبارة عن تطبيق مبرمج محفز على التعلم، يتضمن مساعدات رقمية تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بحيث يكون قادرا على التفاعل مع المستخدمين بلغة طبيعية، ويمكن لهذه الروبوتات الإجابة على أسئلة المستخدمين، وتقديم المعلومات، وتنفيذ المهام، وذلك بطريقة مشابهة للتفاعل مع شخص حقيقي، وتستخدم هذه الروبوتات خوارزميات معقدة لفهم اللغة البشرية وتقديم استجابات مناسبة، وتلعب روبوتات المحادثة دورًا مهما في مجال التعليم، حيث توفر بيئة تعليمية تفاعلية ومخصصة لكل طالب، كما يمكن لهذه الروبوتات تقديم الدعم والمساعدة للطلاب في أي وقت وفي أي مكان، والإجابة على أسئلتهم، وتوفير الموارد التعليمية، بالإضافة إلى ذلك، يمكن لروبوتات المحادثة جمع البيانات وتحليلها لتحسين تجربة التعلم، كما تعمل روبوتات المحادثة عن طريق معالجة اللغة الطبيعية، مما يتيح لها فهم النصوص المكتوبة أو المنطوقة وتقديم استجابات مناسبة، وتعتمد هذه الروبوتات على قواعد بيانات كبيرة من المعلومات والمعرفة، وتستخدم خوارزميات التعلم الآلي لتحسين أدائها بمرور الوقت. (محمد السيد، عبدالجواد أبودنيا، 2023)

وقد تم استخدم روبوتات الدردشة في البداية كبرنامج قائم على الحاسب الآلي في تعليم اللغة عن طريق إجراء بعض المحادثات القصيرة بين جهاز الحاسوب والإنسان البشري، ثم بتقدم التقنيات التكنولوجية اتسع مجال استخدامها ليشمل العديد من المجالات، وعلى رأسها المجال التربوي أو التعليمي.

خصائص روبوتات الدردشة (chatbot): حدد كل من أمين دياب( 2024؛  Kerly, 2006 ) سمات وخصائص روبوتات الدردشة في النقاط الأتية:

<!--مساعدة المتعلم في تحديد مساره التعليمي، وتوجهه للمسار الصحيح في حالة مخالفة الطالب المسار التعلم المطلوب.

<!--سهولة الوصول إلى الملفات الموجودة بقاعدة البيانات والسماح بقراءتها والكتابة عليها.

<!--تكامل شبكة الإنترنت، والسماح بالوصول إلى أكبر عدد من المتعلمين.

<!--إمكانية اتصال رسائل الروبوت بقاعدة البيانات، وسهولة تقديم محادثات فعالة، مما يساعد المتعلم إلى الوصول للتعلم العميق (Deep Learning).

<!--الحفاظ على سرية البيانات والمعلومات التي تم جمعها بواسطة روبوتات الدردشة الذكية.

<!--تقديم تغذية راجعة بصورة تلقائية، وبالتالي ضمان التحسين المستمر للعملية التعليمية.

<!--مساعدة المعلمين باختلاف تخصصاتهم على تصميم منتدياتهم التعليمية المجانية.

<!--توفير المزيد من الوقت للمعلم مما يساعده على التأكد من مدى استيعاب طلابه للمادة العلمية.

<!--مساعدة المتعلمين على تكييف وتيرة التعلم الخاصة بهم وفقا لاحتياجاتهم وقدراتهم وجدولهم الزمني.

<!--مساعدة الطلاب على تصور وفهم المحتوى التجريدي بطريقة ملموسة.

<!--سهولة الوصول للمحتوى التعليمي والاختبارات المرتبطة به في أي وقت وأي مكان.

<!--سهولة حصول المتعلم على المساعدة الفورية.