فى ظل الصراعات السياسية المتزامنة طفت حال عجوز على صفحات الانسانية , تجاوز عمرها الستون عاما , تعانى وحدها صعاب الحياة
وهى كفيفة أرملة وحيدة توفى ابنها الوحيد منذ أكثر من سبعة عشر عاما وتركاها فى مكان لا يرقى لكونه سكنا آدميا , تعيش فيه مع الطيور , منه الى السماء ومنها الى ربها . انها بلا عائل بلا ماء ولا كهرباء تحدثت الاستغاثة الانسانية باسمها فهل تجد من يلبى النداء؟
ساحة النقاش