هذة القصة نعيشها فى تللك الفترة من الزمن.
وهى الصراع ما بين الحق والباطل،هل يحق المطالبة بالحق على هذا النحو من افساد ودمار كل ما يتعلق بتاريخ مصر ،لم لا نقتدى برسولنا الكريم صلى الله علية وسلم عندما ارسلة الله ليبلغ رسالة الاسلام الى الامة باكملها ،لم لانقتدى بقصص الرسل الذين ابعثهم الله عز وجل.
هذة الظروف التى نمر بها ما هى الا قصة مجردة من الزمان والمكان ،مجردة من المعانى،
رتبها البعض من افراد لم نتوصل الى هويتهم يريدون بكل هذا الخضوع اليهم لينهار تاريخ مصر العريق ،وهذة البلد قد حماها الله عزوجل وبعث اليها نبية موسى علية السلام ليخرج من كان بها من الخارجين عن الحق ،ولكن طالبو الحق بالحق ،واجهوا دون حروب ودمار ،دون افساد لكل من كان حولهم من تاريخ عريق لا يقدر بثمن..
ولقدبرزت ضرورة المواجهة ما بين الحق والحكم الباطل بصورة واضحة جدااا.
لمَ نريد الدمار لاْنفسنا وبحن نستند على واقع وتاريخ يجعلنا فخورين باْصولِنا .
لقد مرت مصر بكثير من الصعوبات ،ومرت بها كاْشيئالم يكن.
لماذا نريد ان تخضع مصر لاى عدوان كان خارجة او داخلى؟
هل يحق الى الاعداء والاناس الذى ليسوا على حق بان يجعلو مصر وابنائها اسفل السافلين ؟لانريد ان نخضع ولا نستسلم نريد الحق هل يحق لنا هذا ونحن المة العربية الاسلامية الذى حماها الله عزوجل وسلمها لنا امنة هى وابنائهاااالذى هم من خير جنود الارض.
فلنفهم جيدااان ليس هناك حاضر دون ماضى نعتمد علية.
فلنفهم جيدا ان الذى يحدث الان هذا اندساس من بعض المتفلين على حكم مصر ،ويريد ان ينالو منها ليستفادو من اصولها العريقة ... فلنفهم جيداا هذا ان الثورة ما بين الحق والباطل لم ننال منها الحق الا بالحق فليجب علينا تتدبر الامر واستيعابةُ
لينتصر الحق فى النهاية..
ساحة النقاش