أصل كلمة الإمتحان بالروسية واللغات الأوروبية لاتيني يعني المحنة. كل انسان يذلل محنا من هذا النوع اكثر من مرة في حياته. وفي الغالب يتوقف المستقبل بالمعنى الحرفي للكلمة على نتائج الإمتحانات. وطالما يتعذر التهرب من الإمتحانات، فلابد من التحضير لها. فهل تجسد نتيجة الإمتحان او الدرجات دوما المستوى الفعلي لمعارف الطالب ؟ وما عدا المعارف ما هي العوامل الأخرى التي يمكن ان تؤثر على درجات الإمتحان؟ كيف ينبغي أداء الإمتحانات؟ وكيف ينبغي التحضير لها بشكل يساعد الطالب على عرض مستوى معارفه؟ هل يمكن تعلم أداء الإمتحانات بشكل جيد؟
في ضيافة برنامجنا اليوم مدرسة اللغة الروسية بجامعة الصداقة في موسكو فاليريا أنطونوفا، والطالب ايفان لوماكو من السنة الرابعة والأستاذ في معهد الفنون المسرحية الكسندر جيغالكين ورئيسة جامعة التقنيات الكيمياوية الدقيقة آلا فرولكوفا.