أنتظرك حبيبي لتأتي
فيعود الفرح لعمري
سانتظرك تأخذ بيدي لتوصلني بر الأمان
سانتظرك لتفتح لي أبواب قلبك
سأنتظر للاستريح بين جدران قلبك
ما تبقي لي من الوقت في هذه الدنيا
سأنتظرك فى جوف الليل وسكونه
سأنتظرك فى وجه النهار وجنونه
سأنتظرك فى قلب الحب وشجونه
سأنتظرك ولكنني بعثت اليك اشواقي مع طيور النوارس لانها اسرع من قدمي
كـــم أشــتاق أن أضمـــــــك بيــن ورود الحــــــــــــب
ياأجمــــــل روح ســــــــكنـت داخــــــل القــلـــــــــب
سأعــــــزف لك على وتـــر العشق بصـخــــــب
سأراقصــــــــك بجـــــــــنون علــى مســـرح الطـــــرب ...............
اقتـــرب منــي حبيبي
ســـأطلق همســـاتي مـن أعمـــــاق ســــــــــكوني
فـــــخــذ الحـــــــــــــــب مــن نظــــــــرة عيـــــــوني
ســـأزرع البســمة على شفاهك من دلـــــع جنوني
يا أجمـــل حب ســــكن بين جفـــــــوني
منــــــــــى غـــزال
الحقيقة
لا أخاف من الأحزان
حين أسمع منك كلمة الرحيل
رغم هذا البعاد الحائل بيننا
كنت لى الطفل الصغير
في عنادة والتمرد وكل الاساطير
من كلمات تحكي
أنها من نسج حبك
كلما أرتفعت شمس الأصيل
على أرض اليقين
أدركت أنك مع الهجر كالعصافير
لا أرى فيك غير خيوط من سراب
ورغبات مكبوتة مختلطة
بالحب الضائع
أشم فيك الكذب والرياء
خلف نافذة تطلع على بستان
كالغابات بالورد الاِسود
ترتقي مسامعي نحو شجار الليمون
أسمع حفيفها يهمس بكلمات
اِستئثار بكل مفردات الحب
في كينونة الأمتلاك
كل شىء يختفي
مع ستائر الاِفصاح بالحقيقة
أن الحب من ضرب الخيال
أوهام في فضاء الأحلام
بقلم\رحمة حسن
أرقص تحت زخات المطر
مع بنور السهر
على ضوء القمر
أرتشف منك رضاب السكر
في محراب العشق
ترقص دقات قلبي
على أنغام لمساتك
برقه مشاعرك
حبيبـــــــــــــــــــــــــــــتى
أنت الدنيا ومـــــا فـــيها
أنت فرحة بعــــــيوني أداريــها
أنت المعنى لكلمة هـمس
أنت صفاء السماء للنفـــس
أنت رحيق الزهور ونور الفجر
أنت الندى بالمطر ونسيمك عــــطر
أنت شــــراع النجاة بقـلب البــحر
أنت الأمن والأمـــــان بعد الخــطر
انت المـــــلاك البرئ بين البـــشر
احبك أحبك أحبك أحبك حبيبتي
❤❤فوزي الشيمي ❤
تثاؤبه الدائم وجد له صدى في " الكاراجات " التي ما تزال ناعسة وهي تكاد تخلو ، وقد تجمّع هنا وهناك بعض من أصحاب الباصات و " معاونيهم " يشربون الشاي مع الركاب القلائل ، إنتظاراً لامتلاء المقاعد وبدء رحلة الدروب المتشعبة .
ها هي الأصوات تتعالى مع وصول البائعين : " كعك" ، " سجاير " ، " يانصيب " ، " طوابع " ، " علكة " ...منتقلين من مكان إلى آخر وكأنهم صدى لصراخ معاوني أصحاب الباصات في عدّهم العكسي : إثنين ، إثنين ونمشي !
صعود السائق وبدؤه بالتزمير كانا بمثابة إشارة الإنطلاق ، إذ بدأ المعاون يصيح : " واحد، واحد ، واحد "، ثم يضرب ضربتين على الباب من الخارج ليقفز بعدها إلى الداخل قائلاً للسائق : " قول ألله " ، وعلى عبارة " يا مسهّل الأمور يا ألله " الخارجة من كل الأفواه يخرج الباص إلى زحمة المدينة .
يجلس " الحاج " قربه وتفوح من ثيابه رائحة عطر الورد ، وهو يفتش في جيوبه عن سبحته العاجية قبل أن تنتظم في طقطقاتها :
- الشاب غريب ؟
- نعم يا حاج .
- أهلاً وسهلاً .
ثم ينتقل الحاج إلى الكلام مع السائق :
- كيف الغلّة اليوم ؟
- بركة ألله !
ثم مخاطباً الشاب :
- إنه ابن ابني !
- إسم الله ، كم ولداً عندك ؟
- صبي لألله !
- ولد واحد ؟
- الحمدلله ابني " جابر " عنده من امرأته الأولى أربعة صبيان ، و" بنيّة " واحدة سمّيتها " حمدة " .
الشاب يلاحظ أن محدّثه قليل الإهتمام به ، فهو يقطع أنفاس السُبحة ، ويوقف كلامه كلّما توقّف الباص .
- عندي باصان يقودهما أكبر أحفادي بإشرافي ، منذ أن عشق ابني إمرأة من المدينة ولحقها ، تاركاً لي ، ولأمه ، همّ زوجته وأولاده ...وبعون الله أمورنا جيدة .
- وأنتَ يا حاج ؟
- لقد كنتُ متزوّجاً قبل زوجتي الحالية .
- وأين هي الآن ؟
- لقد ذبحتها !
- شو ؟
- ذبحتها ...
ووجد الشاب نفسه في مأزق لا يسعه التخلص منه إلا بدفعه إلى الأمام :
- وكيف ذبحتها ؟
- بالسكين .
- بالسكين ؟
- هي أرادتْ ذلك .
- لا أفهم !
- صدّقني ، هي أرادت ذلك ، ومع هذا فأنا حججتُ لها مرتين ، كي يغفر لها رب العالمين ، وفي كل عيد أضحّي وأوزّع الأضاحي عن روحها ، ومع هذا فهي تأتيني في المنام مكسورة الخاطر ...
- لم أفهم شيئاً يا حاج .
- كانت وحيدة عمّي ، رحمه الله ، وكانت تكبرني بحوالي العشر سنوات ، حين فاجأت الجميع باختيارها لي من بين كل شباب العشيرة عندما توفي عمي ، والدها ، وقد تقدّمتْ هي في العمر من غير أن تقبل بأن يشاركها رجل ما حياتها ويدير أرزاقها ... وهكذا إلى أن جاء يوم إجمعتْ فيه العشيرة على وجوب زواج " حمدة " من أحد أبناء عمومتها .
- عادات عشائرية ؟
- أبلغوني إختيار حمدة لي ، لأنتقل بعدها في زفّة مهيبة من بيتنا إلى بيت عمي الذي كانت امرأة عمي قد أخلته لنا ، وسط غيرة الكثيرين مني .
الباص يتهادى كهودج لكثرة الحفر في الطرق الفرعية التي سلكها .
- سنصل قريباً ؟
- أهي المرة الأولى التي تأتي فيها إلى ديارنا ؟
- نعم ، ولكن
فقاطعه الحاج :
- لقد غِبتُ عن هذه الديار فترة طويلة ...
- هل سافرت ؟
- " يا ليتَ ذلك، إذ لم يمضِ على زواجي من إبنة عمي شهر من الزمان حتى افتقدتها يوماً ولم أجدها، حتى جاء مَنْ ينبئني بهروبها مع رجل آخر .
لقد فوجئتُ كثيرا لأنها لم تُرِني ذلك ، والألسن تتناقل قصة حبها للآخر ، وفوجئتُ أكثر وقد أضحيتُ رجلاً عليه أن يغسل عاره بيده ، بعدما أهدرتْ عشيرتنا دم حمدة ودم الرجل الذي هربت معه ... " النار ولا العار !!! "
ثم جاءت إمراة عمي ، والدة حمدة ، تتوسّلني ، وتتململ عند قدميّ وتستحلفني ، برحمة عمي ، أن أُبقي إبنتها حية ، خاصة أن عمي ، رحمه الله ، كان قد لاحظ ميل ابنته إلى ذاك الرجل ، ووعد " أم حمدة " بإيجاد حل لها مع أولاد إخوته ...
يومها خرجتُ من هذه الديار ، متتبعاً الأخبار التي راحت تلاحقني ، ولم يطلْ ضياعي ...
إيه ... لقد قتلتُ الرجل " بمديّتي " ، وأمرتُ حمدة أن تعود معي ، لكنها طلبتْ مني أن أذبحها .
ماذا أفعل لها ؟ فأنا ، ومنذ خروجي من السجن ، أضحّي لها وأترحّم عليها ، وأبكيها مثلما بكيتُ وأنا أرجوها أن تعود معي ، وهي ترجوني أن أذبحها ! " .
وقبل أن ينهض الحاج مودعا ، وقد ترقرقتْ عيناه بالدموع ، قال :
- ربي لم يغفر لها خطيئتها بالرغم من كل محاولاتي ، فماذا أفعل حتى ترتاح روحها ، ويطمئنّ بالي عليها ؟
----- من مجموعتي القصصية " المحطة " ، الصادرة عام 1995 -----
سقطت "قرطاج" فى يد الرومان عام 146 ق م. من المعلوم أنها إستمرت فى الوجود حوالى 700 سنة. بذلك يعود تاريخ النشأة إلى عام 846 ق م.
نجد أسطورة مكتملة عن نشأة هذه المدينة فى مؤلفات "يوستينوس" الإغريقى: كان الملك "بيجماليون" يحكم مدينة "صور" أكبر مدن فينيقيا. شقيقته "أليسا" متزوجة من "أكرباس" كاهن معبد "ملقرت". من المعلوم أن "فينيقيا" كانت قائمة على التجارة فى المقام الأول. بسبب الحملات الآشورية على فينيقيا، أصبح الحكام و التجار يعانون من كساد التجارة، بينما الأموال تنهال على المعبد من عامة الشعب. لذلك قام "بيجماليون" بقتل "أكرباس" للإستيلاء على ثروات المعبد. أخفى جريمته عن شقيقته. لكن بعد بضعة أيام، رأت "أليسا" زوجها فى الحلم يخبرها بما حدث و ينصحها بالرحيل بطريقة مخادعة حتى لا يفتك بها أخيها.
أعلنت عن رغبتها فى العيش فى قصر أخيها. هناك إستطاعت أن تجمع حولها عدد من الأعوان المعارضين لأخيها. فى اللحظة المناسبة أبحرت متجهة إلى "قبرص" حيث إلتقت كاهن معبد "عشترت" الذى تعاون معها على أن تظل الكهانة متوارثة فى عائلته. وافقت ثم أمرت رجالها بإختطاف ثمانين فتاة قبرصية، و أمرتهم بالزواج منهن فى حفل زفاف جماعى، ليصبحوا بعد ذلك نواة المدينة الجديدة التى تنوى إقامتها.
ثم إتجهت إلى سواحل أفريقيا. رحب السكان المحليون بالغرباء لأنهم رأوا الفرصة مناسبة للتجارة و الربح الوفير. عرضت "أليسا" شراء قطعة أرض صغيرة فى حجم جلد الثور. وافق الأهالى لأن الأرض المطلوبة صغيرة جداً. لكن "أليسا" مزقت جلد الثور فى شكل شريط رفيع جداً فى غابة الدقة. هكذا إستولت على مساحة كافية لراحة أتباعها المنهكين من الرحلة الطويلة.
أتى السكان المحليون من المناطق المجاورة للمشاركة فى التجارة طمعاً فى المال. أتى ممثلون من "أوتيكا" التى كانت مستعمرة فينيقية قريبة، و تعاونوا معهم فى تأسيس المدينة. هنا بدأ السكان المحليون يتزمرون، فقاموا بفرض ضريبة سنوية تُدفع لهم مقابل حق إستغلال الأرض.
عندما حفر الفنيقيون أساس المدينة عثروا على رأس ثور. هذا يعنى حسب معتقداتهم أن الأرض خصبة لكنها صعبة الإستغلال. حفروا الأساس فى مكان آخر، و عثروا على رأس حصان. إعتبروا هذا رمزاً للقوة اللازمة لتأمين المدينة الجديدة.
لأن الفينيقيين تجار بارعين أذكياء، إزدهرت المدينة بسرعة. هذا لفت أنظار الملك المحلى "هيابارس"، فطلب الزواج من "أليسا" أو الحرب. لكن "أليسا" كانت مخلصة لذكرى زوجها المقتول. أقامت النيران و ألقت بعدد كبير من القرابين، ثم ألقت بنفسها فى النيران.
هذه هى الأسطورة، لكن ملاحظات المؤرخين كثيرة.
* من كتابى "قرطاج"، دار مشارق.
* موعدنا الخميس القادم، إن شاء الله.
حسام أبو سعدة.
لم يكن لها أبدا ً شبيه , تمتلك كل مقاومات الفتاة المثالية , الصفات الجميلة هى عنوان يتحدث به الجميع , لا خلاف على أنها فتاة نادرة , سأكون محظوظ لو تزوجتها , سأقف فى صفوف المتقدمين لها , ربما استجاب ربى دعائى الذى أردده فى كل أنفاسي , هل سيتم إختيارى ..؟ يجب أن أكون مختلفا ً حين تراني . رجل يدق قلبها لحظة اقترابه , تستمع لكلماته فى شغف دون تحريك جفونها , كيف سأكون كالبريق فى عينها ..؟؟, ولكن كل هذا لن يحدث , لن تتزوجنى ولن ترانى يوما ً وأنا أنظر لها خلف ستار شرفة منزلى حين عودتها , على مقعدى المتحرك , لكن هكذا أعيش الأحلام وهكذا احببتها .
15/9/2016
محمد أبوالنجا
مال الكلام من اللسان ينسحب .......ٱوليس الكلام عن الحبيب محمد حبا وهيام ..........
إذن مال القلب وحيدا يبحر بشوقا........ٱولا يعلم القلب ٱن حبيب قومه على ٱحرا ينتظر ........
إن الدماء التي في جسدي تفور تتسرب ..........لٱجل دقات تقول ؛ ..........
محمد سراجا منير ......محمد حب خطير .....من يمسه يحترق بغضب العاشق ......وهو يعلم المصير .......
فمال رباه الكلام من اللسان ينسحب ...... ٱوليس الكلام عن الحبيب محمد حب وهيام ..
فكيف إذن على الهائم ٱن ينسه محبوب قلبه ؟ ....وكيف على العاشق ٱن ينسه سراجا ٱنار بفضله ؟ .....وبفضل الواحدي الاحدي ..ّ...
رباه مال الاوصاف لا تكفي لوٱحدا مثله ......فهو سيد الرجال والرسل الكرام ......
ٱنت يا حبيبي باتت تجهلك الاوصاف .......لانها لا تعرف مامذى ....
حسن بدديهتك وخصالك .......
محمد ٱنت ٱنت شمعة لا تنطفئ ولا تذوب ٱبدا ٱبدا في القلوب ............
ويا نار إيمانا لا تخمد حتى بماء الغيوم ...
محمد بك ٱنارة الدنيا والسماء العليا ....بنورا لا تعرف له رؤية ....
فيا محبوب الجميع
إن حواسي وكل ٱعضائي
تجهل ما مدى حبي ، عشقي اك وهيامي ، بك بعد الله .
وكيف لي ٱن ٱعرف مقياس حبي ؟
وٱنا كل يوم ٱدعو ٱن ٱكون
ب جوار حضرتك في الجنان
ٱشم عطرك بين ٱغصان ورد الياسمين والريحان
وتسقيني بماء الكوثر ، حتى لا يبقى للعطش عنوان
فكيف لي ؟ وٱنا لكثرة حبي وهيامي مع غرامي بك
قد نسية هويتي وحتى إسمي
💕💕 بقلم 💟💟 بسمة 💟 💟 غدير
كفاك وجعا يا قلبي النّزيف أغرقني و دمي لم يعد يسيل في شراييني
أزيز رياح عاتية في أذني أسمعها تهدّد كياني و لم أجد طبيب يداويني
إنقشعي يا عيوم عن سماي إنزلي مطرا لتطفىء ناري و تنجد قلبي الحزين
نبضات تسمعها عيناي فتذرف الدّموع لتنجدني لتواسيني
رعود و برق تخيفني في شكل تناهيد و نورا يضيء ظلاما كاد يعميني
إبشري يا اشجار التّين و الزّياتين بقدوم غيث يروي بساتيني
أرض قلبي قد عطشت و فقد منها ماء حنيني
حتّى الشّمس و القمر غابت عن سماها البرد القارس يؤذيني
أرضي فرحت بقدوم سماها فيها الماء و الشّمس ترويني و تدفؤني
ودمي رجع لقب يحنّ ليغذّي كيان كان عطشان جوعان يتيم
كلما حاولت ان اكتب عن الحب..نط الراء ليفرق بين الحاء والباء بدون استئذان..فوجدت نفسي اكتب عن الحرب.
وحين شكوته للقاضي..تكلم الراء واثقا من نفسه وقال/
اساله سيدي القاضي هل كنت امسك معه القلم..وهل كنت املي عليه ما يكتب..اني بريئ منه سيدي اني اخاف الله رب العالمين..
فسالني القاضي/هل اجبرك ان تكتبه بقلمك..
قلت/ لا سيدي القاضي..
قال/فلما اتهمته بهذه التهمة البشعة..
قلت/انا لا اعرف سيدي القاضي..وليس لي تبرير لذلك..لكنها الحقيقة..كلما جئت اكتب عن الحب كتبت عن الحرب..وكاني لست انا من يكتب..
قال القاضي/اذا انت شخصان ولست شخصا واحدا..
قلت/ ربما..لا ادري..
وحكمت المحكمة بادانتي لاني ازعجت السلطات واتهمت الراء بدون اثبات..
قال القاضي/ الراء حر كباقي حروف الهجاء يسكن اينما شاءت له اللغة..
وهكذا سجنت في واقعي وعشته مرغما رغم اني لا احبه..واصبحت قصص الحرب اكثر من قصص الحب لان الراء يملك الحصانة..
محمد فراشن..المغرب..
فاني اعلق...
فى السحابات اسمك..
حتى ترف اجنحة المساء ..
فيزهر غيما ...
يحملني اليك...
طائرا سحرته السفوح...
فغادر جناحيه ...
ليحلق بالكلمات....
يغازل وجدا...
بين السطور ...
فيشده التيار...
صوب ضياءك....
nooralhuda
اضحك ....حتى تطلع الصورة حلوة ....
اينما كنتم....افرحوا ....وابتسموا ...وانسوا وجع الماضى
فما ينتظركم الاجمل .....
لا تتوقفوا عند محطات الامس ....هنالك شمس اشرقت اليوم
لاجلك انت .....وانت فقط .....
فانت اجمل ما خلق الله.........
والاجمل .....ان تمنح روحك اسرار الحب والجمال والعطاء..
وتراتيل السلاااااااااااام...
فقط ابتسم وانت تأخذ صورة .....ليراك ....الجميع الاجمل
وانت......كذلك.....
صباحكم .....ضحكة ...وصورة ....ورضى ....
ﺍﺷﺘﻬﻲ ﻣﻨﻚ ﻋﺸﻘﺂ ﻟﻢ ﺗﺸﻬﺪﻩ ﺍﻷﺯﻣﺎﻥ
ﺃﺷﺘﻬﻲ ﻣﻨﻚ ﺣﺒﺂ ﻟﻴﺲ ﺑﻪ ﺃﺣﺰﺍﻥ
ﺃﺷﺘﻬﻲ ﻣﻨﻚ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺸﺘﻬﻴﻪ ﻭ ﻣﺎﻟﻢ
ﻳﺸﺘﻬﻴﻪ ﻋﺎﺷﻖ ﺃﻭ ﺇﻧﺴﺎﻥ
ﺃﺷﺘﻬﻲ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺑﺠﻮﺍﺭﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ
ﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻒ ﺍﻷﺭﺽ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﻥ
أنت فقط حبيبتي يسكــن الحب قلبي
لأجلك أنت فقط حبيبتي تثور براكين عشقي
لأجلك أنت فقط تمتزج دمــوعي بأبتساماتي
لأجلك أنت فقط أعشق سهر الليالي
لأجلك أنت فقط أعيش وأنــا منتظـر أن يجمعنا القدر
فأعلم أن كــل حيــاتي لأجلك أنت فقط يا حبيبي
فـــأنت لا تعلم أنك معجزة عشق داهمت حياتي
سأكتفي بحبي لك ولو من بعيد
فحبنـا روحـــــاً وليس جســــــداً
قلمى،،،،،،،،
محمد المصرى
كيف لم يشعر بحبى له ......
الا يكفيه اننى جَمَّدت حياتى وتوقَفَت مشاعرى عند اللحظة التى اعترفت لنفسى بحبى له....
كنت المس منه سابقاً اهتماماً وولعاً بالحديث معى حتى ظننت انه يحبنى لأجده فجاة وبدون مقدمات يبتعد ليزرع نفسه فى بستان آخر مع أخرى غيرى التى لم يجنى منها إلا الشوك والمرار......
ثم اصبح يردد اننى بمثابة الأخت له .....
أتُفتن الأخت باخيها مثلما فُتِنتُ به ؟؟؟؟؟
لقد اختصرت كل الرجال فى ملامحه وتفاصيله.......
لقد احتل احلامى كما احتل يقظتى ......
اننى اعيشه ....اتنفسه...... اتلمس اخباره..... اسعد بذِكرِه.....اتحرى سعادته ورضاه.....
ماهذا الرنين المتوالى لهاتفى الذى اخرجنى من صُحبته بخيالى ؟؟!
لم تصدق عيناها عندما وجدت اسمه على شاشة الهاتف ....
نطقت اولى كلماتها وهى تظن انها تستكمل حلمها الذى اعتادته كل ليله ......
ولكنه ليس حلماً بل حقيقة ...هاهو يُحدثها مطالباً إياها ان تسمح له بان يُحدِثها فى أمر هام مؤكداً لها ان رايها اياً كان لن يغير من حقيقة كونها زميلة يعتز بها الجميع.......
هاهى تلتقيه فى الموعد والمكان المتفق عليه ، لكنها لم تنسى ان تتأكد من انها فى اجمل حالاتها وانها ارتدت احلى اثوابها بعد ان حررت خصلات شعرها من اسرها المعتاد فى العمل لينساب مع نسمات الهواء هو واطراف ثوبها الربيعى ليرسم لوحة للجمال حين يكتمل ......
استقبلها بابتسامة كاد على اثرها ان يقفز قلبها فرحاً.......
بدا حديثه بنظرة تنم عن اندهاشه من فتنتها واناقتها ولم يخفى ذلك قائلاً:
إنك فعلاً فاتنة بشكل لم اعتاد رؤيته اثناء العمل، ففى العمل لا نرى سوى المهندسة النشطة الجادة ذات الملابس العملية التى تناسب مشقة العمل ولم الاحظ ان خلف هذا المظهرللفتاة العملية ، فتاة اخرى تنافس اجمل الجميلات ......
سعدت كثيراً بثنائه على جمالها واناقتها وتوردت خجلاً وردت بابتسامة ،اجمل من إطرائه عليها قائلة: تفوتك ملاحظات كثيرة هذه الأيام .....
ابتسم مضيفاً بانه كان فى الفترة الماضية قد واجه مشكلات مع خطيبته اثرت على تعاملاته وحالته المزاجية، وان العثور على شريك الحياة المناسب امر بات صعب المنال....
ثم وجه إليها سؤالاً مباشراً بمدى قبولها الإرتباط بزميل لها يعرفها وتعرفه جيداً وانه يحبها بصورة افقدته تركيزه فى العمل وفى كل شيء وأنها اصبحت حلم حياته ومحور اهتمامه وانه حاول كثيراً البوح لها بما فى قلبه لكن خوفه من ان ترفضه ويفقد مودتها ، هو ما جعله يتراحع مرات عديدة عن مصارحتها وانه مؤهل لتحقيق كل احلامها لو وافقت على الإرتباط به......
اشرق وجهها بابتسامة مضيئة وكأن الشمس القت نورها وحمرتها على وجنتبها لتلمع بعينيها دمعة فرح كادت تفضح ولهها به ....
حاصرها بسؤاله مردداً هل توافقين على مثل هذا الخاطب ؟؟؟
ردت قائلة.......كم حلُمت ان اسمع منك تلك الكلمات ولكنك دوماً كنت تتعامل معى كزملاء وشركاء عمل وكفى ، ولم تُشعرنى بمشاعرك هذه برغم اننى ماتمنيت وما احببت إلاك ......
كم حلمت بثوب العرس البسه لك ، وبيت يجمعنا نملأ جنباته بحب يفيض روعة حتى على أثاثه ، وطفل يُجسد حبنا ..........
لقد تأخرت كثيراً حتى ظننت ان هذه اللحظة لن تأتى خاصة عندما ارتبطت بخطبتك السابقة ، مما افقدنى الأمل فى ان تشعر باحساسى تجاهك ،لكننى لم استطع الإقتران بغيرك لأنك لم تُبقى فى قلبى مكان لغيرك ......
استمع اليها منصتاً حتى كادت تظنه غاب عن الوعى خاصة بعد ان تصبب العرق منه بغزارة وتسارعت انفاسه .......
انهت كلامها وانتظرت رده بعد ان تجرع كاس الماء الذى امامه ، وظل برهة تمالك فيها نفسه ثم بدا كلامه متلعثماً مرتبكاً قائلاً....
لم أعش مثل هذا الموقف من قبل ولم اتصور انه يمكن حدوث سوء فهم بهذا الحجم .....
انا لم اكن اعلم بأن شعورك نحوى بهذا الشكل ولو عرفت من قبل كانت تغيرت امور كثيرة فى حياتى وحياتك ، وانا ماجئت اليوم خاطباً ولكننى وسيط لأخطبك لزميلنا فى العمل بعد ان كلفنى بمعرفة رايك فى عرضه للزواج منكِ ........
لكن ذلك لا يعنى اننى لا اتمنى ان اكون مكانه ، لكننى فى سبيلى لإتمام زواجى بعد معالجة المشكلات العالقة بينى وبين خطيبتى ، كما اننى لا استطيع تجاوز مشاعر صديق عمرى و زميلنا تجاهك ....
لقد تعلقت بكِ منذ اتيت للعمل كزميلة وكنت اراكِ فتاة احلامى لكننى وأدتُ هذه الأحلام فى بدايتها حين صارحنى صديق طفولتى وزميلنا فى العمل بحبه الجارف لك وبأنك منتهى امله وبانه لم يحب فى حياته سواكِ ، ولم يجد فى الكون من هو اصلح منى لمحادثتك فى امره خشية صدمته إذا رفضتى .......
لقد مزقت قلبى بيدى وسعيت للإقتران باخرى لكى اقطع على نفسى كل امل لى فيكِ ....
أماَ وقد علمت ان لى فى قلبك هذا الحب فقد زدت غماً لعِظم خسارتى ، خاصة بعد ان علمت اننى لم أُتعِس نفسى فقط بل اتعستك انت ايضاً وان الحرمان بات مصير كلانا........
ماهذا الموقف المعقد المتشابك الذى خرجنا منه جميعاً خسارى ، لمن الحب إذن ؟ !!!!!!!
انا خسرتك بجهلى وعدم ادراكى لأحاسيسك تجاهى وخاصة أننى احمل لك بقلبى اضعافها ،ليظهر صديقى بيننا وبمصارحته لى بحبك ، اصبح لزاماً على الإبتعاد حتى لو لم تبادلينه مشاعره ......
وها انا ذا قد عقدت قرانى بإنسانة تثير الزوابع والمشكلات حتى قبل ان يتم الزواج......
وهذه انتِ....أحببت من لم يستشعر روعة مشاعرك ومشاعره فى الوقت المناسب حتى لو كان فى كثير من الأحيان تمناها وحلم بها، لتفاجئى بآخر شديد الولَهِ بك وانت لم تبادلينه مشاعره يوماً ..،،.
وزميلنا الذى خسرك وانت معقل آماله ...
وخطيبتى التى ستتزوج برجل اصبح مشطور المشاعر بينها وبين غيرها .....
صمتت طويلاً ثم بادرت والدموع تحرق الوجنات التى ازدهرت بالحب والأمل منذ قليل قائلة ، لم اشاهد مباراة بها كل هذه الخسائر من قبل ، ما اكذب الأمنيات وما اقسى الحقيقة ......
- -**---- شويه ... هستريا !!! ----**--
الليلة كلما هممت بكتابة شئ اتراحع عنه
فالسياسة كئيبة و العشق في استراحة
★
و العيد قادم رغم كل شئ في موعده
فقررت أن امضي الليل بلا كتابة
★
ثم تذكرت بسمة كتبتها منذ سنوات
ربما تناسب تلك الحالة من الهستريا
★
بمناسبة استدعاء كتائب النظافة
من الفتيات المجاهدات المجهدات
عيدكن. سعيد !!!
★
عن محب ؛؛؛ حين يفسد احدهم
لحظته العاطفية
★
قال لي غاضباً ... ذلك الشاب !!!
*
كان يأتيني صوتها .. عبر الهاتف ..
كغناء فيروز ..
في الصباح !
*
كنت أرد عليها .. متقمصاً إلقاء ...
نزار قباني ..
الشاعري !
*
كنت أحتسي .. الشاي .. بدون سكر ..
فحبيبتي ..
سكر السكر ! .. فما حاجتي ..
إذاً للسكر .. !
*
فجأة أقتحم سمعي .. صوت ..
يعنف حبيبتي !
قومي .. يا خيبة .. مشي المكنسة !
*
لم يزعجني .. خيبة .. ولا صوت ..
المكنسة !
كل ما أزعجني .. هو الغبار ..
الذي أفسد ..
لحظتي الشاعرية !
*
و بالطبع .. طعم المرار .. من الشاي ..
بدون .. سكر !
قلت له لا تغضب ... و أضفت لفنجانه ..
من الشاي ...
ملعقتين من السكر !
*
مساكم سكر السكر !!!
... أمير
حبي لك
حبي لك
نهر دافق
ماء رائق
ملك واثق
ريح صاعق
بركان لافح
مظلوم نازح
صقر جارح
متعبد صالح
خيل جامح
رهوان رامح
إعصار كاسح
طير في هواء
نجم في سماء
قطرات الماء
زرافة عنقاء
زبد وغثاء
صدق ووفاء
حر البطحاء
أتمنى يدوم
لأخر يوم
عصام الباز
الجيلاني
قلم//محمد المصرى
حبيبــــــــــــــــــتي سأظل أحبك حبيبتي أمسكـت بِـقلمـي الـذي كتب لكي أحلى كلمات الحب وصدق المشاعر والاحاسيس أمسكـت بِـه لآلومه على ما فعل بي ألـومـه كثـيراً لآنه اعترف لـك عـن حبي وأحاسيسه كم عجز قلمي عن وصف كامل مشاعري انت من غيرتي حياتي لا بل انتي أصبحتي كل حياتي جعلتيني أعشقك إلى حد الجنون حفرت أسمك على قلبي وزرعت صورتك في عقلي.. وأصبحت لا أرى ولا أتخيل أحد سِواك ابدا لاانكر حبي ولا اخفيه عنك ابدا لن أعشق غيرك ولا أتمنى فك أسري منك لآني لازلت أحبك حبيبتي وما زال قلبي ينبض بحبك
لو سالوني
مش حاقول عنك اميره
ولا اقول عنك جميله
حاقلهم انك فقيره
وعشقت
عيون جريئه و
روح كلها. انوثه
انت ملاك مش اميره
لو سالوني
كلامي
سهيل استاذ
من بين الجراح تورق الأمنيات
غذائها دمي وليالي الخاليات
يزهرالأمل فوق كل التراكمات
أغادرمدن اليأس وأواجه التحديات
يولد أنسان لم تهزمه الملمات
ينهض الجسد الهزيل ويطردالأهات
بعزم مغواريتلقى كل الصدمات
ليس العجز شعاره فيخلق المعجزات
ينذربولادة أنسان من بين الطعنات
بقلم / شاكرالياس المولى
ربما حان وقت الرحيل
و العودة الى الحب المستحيل
معشوقتي غاليتي اميرتي
لؤلؤتي في سماء العاشقين
معلقة بسبع جسور
ازفكي عروس و ارحل بك
بعيدا عن اعين الحاسدين
#قسنطينة
مدينة العشق و الهوى
مدينة السحر و الغرام
بحبها قلبي ارتوى
مبنية على الصخر العتيق
منحوتة بشكل رشيق
عمرها ممتد عبرالعصور
فيها اجمل القصور
عبق الثقافة و اصالة العمران
معالم تناطح الزمان
يفصل صخورها وادي الرمال
فيها ضريح زعيم الملوك
ماسينيسا قائد الامازيغ
قاهر الروم
نوميديا انت التاريخ
عبد الحميد ابن باديس
انت مثال للتدريس
حبيبتي علقتي في السماء
فزدت سحرا و بهاء
مسجونة في هواها
اذا ضاق القلب
في احضان جسورها
من التجريح استريح
بستان الإبداع العربي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع