Comcast

يريدُ قلبي

يريد قلبي أن يفرد جناحيه يطير ولا يجثوا بشفتيه إلا على شفاك يا مرأتي

أنت فوق القانون

للحب قانون ،، وللعشق قانون لكنك أنت فوق القانون

إلى طفلتي

ربيتك لكن قد مضى الروح بذكراك كسيف شق القلب على نحري حتى تغيرت طقوس سعدي

أقولُ لك أميرتي

أقول … أميرة من عيناك وعَيناكَ جَمرٌ يُحِرُقني

الانتخابات الأمريكية والطرف الثالث

في نظام سياسي سياسي مُتقلب، يتجلى الصراع بين القوى الديمقراطية والجمهوريين في الولايات المتحدة، بين الولايات الزرقاء التي صوَّتَت لصالح جو بايدن والولايات الحمراء التي صَوَّتت لصالح دونالد ترمب، ومع

المُتنبى.. بريء من أوروبا

بأطروحات للموت الأوروبي المنهك التي يقودها الشعور بالذنب لما قامت به طوال نشأتها، ليتعرض قيمها الحديثة للخطر، كونها فقدت الثقة في معتقداتها وتقاليدها وتعرضها لغزو شعوب جديدة قهرتها بالاستعمار والاحتلال

لا أمن ولا أمان للتقنية.. إلى أين يتجه العالم؟

إلي أين يتجه العالم وهو في قبضة التكنولوجيا، وأروقة الفيروسات والهكر؟، وقد أصابت مفاصل العالم وجسده بهزات عنيفة في ثقة الكوكب في العصر التقني والزمن الرقمي بل والصواب بجلطة رقمية،

ما بعد حبور الموت (حرب)

(الحيوانات البشرية)، في غابة الإنسانية المفقودة، كـ«امرأة لعوب»، وإذا ما استسلمنا لفكرة أن الحروب قدر أو واقع لا مفر منه، وسألنا عبثاً ماذا بعد الحرب؟ والمسار المأساوي والجحيم الذي تساق

جفاء الحروب والمدن

وقوع الحرب أمر مستدام كما علمتنا علوم الحروب. ويقول أبو الجغرافيا السياسية المفكر الألماني فريديريك راتزل: «إن المدينة مختبر مهم لتلاقح الأفكار. فهل رأيت يوماً عبقرياً يخرج من القرية؟

من هو الحيوان البشري؟

يا أغبياء العالم، لا يضر الشاه سلخها بعد ذبحها، مما يدل على قمة الرعب حتى من الموتى، ومن قبل وصفوا أراضينا بـ(أدغال) وأن أوروبا المتميزة «حديقة»، والحق عكسياً، إذ أصبحت

"كيلا شلومو" ومعارك عنيفة.. ماذا بعد الله أعلم

"كيلا شلومو"، برنامج الحكومة الإسرائيلية، المصمم لتنفيذ ما سمته إسرائيل "أنشطة الوعي الجماهيري" التي تستهدف إلى حد كبير الولايات المتحدة وأوروبا لاستمالة الغضب الجماهيري في عالمهم (المكشوف)

هذا الحج غير مقبول

والإنسان عندما يتاجر، عليه تحري الحلال، ولا أفضل من حجة بيت الله بحلال النفس والمال، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الْحَلالُ بَيِّنٌ، وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا) وهذا حديث

المرأة الصموت

«كوني جميلة ولا تصمتي»، جملتان من ثلاث كلمات نسوية وحرفان هُما نقيضا حياتها العذبة، بمقولة شهيرة للشاعر الفرنسي شارل بودلير، فالأولى يا رب لا شيء فيها فكوني كما أنت «جميلة

الذكاء العاطفي كن ذكيا وافهم المشاعر

افهم المشاعر، وكن ذكياً عاطفياً، فغالباً ما نرى أنفسنا بشكل مختلف عن الآخرين، حيثً يفكر كثير منا في الذكاء العاطفي، ليس فقط في العلاقات الشخصية، بل أيضا في عالم الأعمال،

فراغ سياسي أم حرب عصابات أنجع؟

إنها المعضلة العربية في تشخيص جانب من أمراض العرب السياسية في زماننا، بسبب كثير من الخلل والاستبداد والفساد، وعوامل أخرى لا حصر لها سببها ابتعادنا عن قيمنا الدينية والحضارية والخُلقية،