Comcast

عطيل أفندي

الغيرة عاطفة والعاطفة بالرغم من ضعفها إلا أنها ستتحول لعاصفة حتى تعود الأملاك حرة، وأن الغيرة ليست دافعاً للحب دائما بل ربما دافعاً للكرامة وأن للنفس كرامة تعلو كل المشاعر

إلى أين يتجه العالم؟

لن تعود العلاقة كما كانت على الأقل قريباً، وكأن العالم يتأهب للعودة للعصور السابقة كالاعتماد اليدوي في إدارة شؤونه، كما كان في أيام وباء كوفيد من تخزين الأموال بالمنازل بدلاً

لا أمن ولا أمان للتقنية.. إلى أين يتجه العالم؟

إلي أين يتجه العالم وهو في قبضة التكنولوجيا، وأروقة الفيروسات والهكر؟، وقد أصابت مفاصل العالم وجسده بهزات عنيفة في ثقة الكوكب في العصر التقني والزمن الرقمي بل والصواب بجلطة رقمية،

في علم النفس.. حبارير ونفوس

أنت بحاجة إلى «طبيب نفسى».. فالنفس البشرية أعقد من واقع الفقر والعوز.. فأنت لا تتحدثين عن «العفة».. في «لعنة الجسد» فأنت في حالة «انتحار بطيء»، تقدمين كل ليلة بعضا من

جفاء الحروب والمدن

وقوع الحرب أمر مستدام كما علمتنا علوم الحروب. ويقول أبو الجغرافيا السياسية المفكر الألماني فريديريك راتزل: «إن المدينة مختبر مهم لتلاقح الأفكار. فهل رأيت يوماً عبقرياً يخرج من القرية؟

المرأة اللعوب حبارير الأمم

المرأة اللعوب قد ينقذها عطف الأمومة في بعض أطوارها المرأة الأم قد تطرب للدعابة والعبث وتؤخذ بهما من نظرات الأخرين المرأة الهلوك قد تُضمِر العشق ويفضحها حينًا من أحيانها المرأة

مسميات المرأة في اللغة - أسماء المرأة في اللغة العربية - أسماء النساء

أسماء المرأة في اللغة العربية - أسماء النساء في عوالم النفس.. نفسيات بلا نفس - إمرأة لعوب المرأة اللعوب وكيفية السيطرة عليها المرأة اللعوب من هي المرأة اللعوب؟ المرأة اللعوب

في عوالم النفس.. نفسيات بلا نفس - إمرأة لعوب

في عوالم النفس.. نفسيات بلا نفس - إمرأة لعوب - د. إبراهيم بن جلال فضلون جريدة الجزيرة https://www.al-jazirah.com › ... قبل ٨ ساعات — إنها عوالم علم النفس وبواطنها للعاديين

المرأة اللعوب

والطامة إذا كان الرجل خجولاً مؤدباً أو متردد في التقرب منها، ستجد حتماً الف طريقة للاقتراب وبدء الحديث أولاً، (كدعوته لشرب النسكافيه)، وشيئاً فشيئًا تركز نظرها على كل تفاصيل وجهك

المرأة اللعوب في عوالم النفس نفسيات بلا نفس

امرأة لعوب، فقدت هويتها.. وأحرقت مصداقيتها مع نفسها.. فلهبت حياتها مرارة التقوقع في فخ الذاتية الباحثة عن الإرضاء الغير طبيعي، وأصبحت سمة من سماتها التنقل من مشاعر إلي مشاعر، ومن

المرأة الصموت

«كوني جميلة ولا تصمتي»، جملتان من ثلاث كلمات نسوية وحرفان هُما نقيضا حياتها العذبة، بمقولة شهيرة للشاعر الفرنسي شارل بودلير، فالأولى يا رب لا شيء فيها فكوني كما أنت «جميلة