لا تسلنى عن مكان أو زمان القصة ، وحسبنا أن نقول : ما زال دمها حيا !! ، وزمانها مشاهدا وحاضرا !! ، وأبطالها أحياء يرزقون ، وحظ كاتبنا أنه ما بين عشية وضحاها ، وجد نفسه فى غمرة الأحداث مستمعا ، وشاهدا ، وصانعا لأحداثها بل ومحركا لها ، رأى فيها عالما غير عالمه ، شاب يغتصب إمرأة بطموح لديه جامحا ، وإمرأة تغتصب براءة شاب بمالها ، أغرته بأنها سوف تعبر به لبلاد ما وراء النهر !! ، فكان ما كان منه ، وكان ما كان منها ، وما بين ضمائر الغيب له ولها ، وقعت أحداث القصة !! قصة " نسرين " ......
لا تسلنى عن مكان أو زمان القصة ، وحسبنا أن نقول : ما زال دمها حيا !! ، وزمانها مشاهدا وحاضرا !! ، وأبطالها أحياء يرزقون ، وحظ كاتبنا أنه ما بين عشية وضحاها ، وجد نفسه فى غمرة الأحداث مستمعا ، وشاهدا ، وصانعا لأحداثها بل ومحركا لها ، رأى فيها عالما غير عالمه ، شاب يغتصب إمرأة بطموح لديه جامحا ، وإمرأة تغتصب براءة شاب بمالها ، أغرته بأنها سوف تعبر به لبلاد ما وراء النهر !! ، فكان ما كان منه ، وكان ما كان منها ، وما بين ضمائر الغيب له ولها ، وقعت أحداث القصة !! قصة " نسرين "
عدد زيارات الموقع