- بُحْبوحَة:
جمع بُحْبوحات وبحابيحُ:
1 - وَسَط الشَّيء وخيارُه "مَنْ أَرَادَ بُحْبُوحَةَ الْجَنَّةِ فَلْيَلْزَمِ الْجَمَاعَةَ [حديث] ".
2 - سعةُ العَيْش ولينُه، نعمةٌ وافرة "نشأ في بحبوحة مِن العيش وهناءة".
3 - بحّة الصوت، غلظ في الصوت وخشونة وربما كان خِلْقَةً. المعجم: اللغة العربية المعاصر - [ ابحث في المعنى ] - بحبوحة . جمع : بحابيح .:
1 - من العيش: سعته ولينه. 2 - من الشيء: وسطه وخياره. المعجم: الرائد - [ ابحث في المعنى ] - بًحَّبُوحَة:
البًحَّبُوحَة مِنْ كل شيء: وسَطُه وخياره. والجمع : بَحَابيحُ. المعجم: المعجم الوسيط - [ ابحث في المعنى ] - بحبوحة - بُحْبُوحَةٌ:
جمع: بَحَابيحُ. [ب ح ب ح]. "يَعِيشُ فِي بُحْبُوحَةِ عَيْشٍ" : فِي عَيْشٍ رَغْدٍ، فِي هَنَاءٍ وَرَفاهيةٍ.
الــخــطـــأ :عاش مهدي في بَحبُوحة من العيش . الصواب :عاش مهدي في بُحبُوحة من العيش . معنى كلمة " بَحْبَح فلان : اتسع ، بحبح في الشيء : توسَّع . والبُحْبُوحة من كل شيء : وسطه وخياره ، وجمعها بحابيح .( المعجم الوسيط – ص 39 ) . ولذلك فالصواب أن يؤتى بالباء مضمومة في كلمة " بُحبوحة " ويخطئ من يقول : عاش مهدي في بَحبُوحة من العيش ، بفتح حرف " الباء " . الــخــطـــأ : ما زرته أبداً . الصواب : ما زرته قطُّ . كلمة " أبداً " ظرف زمان للمستقبل ، والجملة تتضمن فعلاً ماضياً " زار " لذلك لا يستقيم اجتماع الظرف الدال على المستقبل " أبداً " مع الفعل الماضي ؛ لذلك فالصواب أن يقال : لن أزوره أبداً . أما الظرف المناسب استعماله مع الفعل الماضي فهو " قط ُّ " فهذا ظرف زمان لاستغراق الماضي ويختص بالنفي فتكون الجملة " ما زرته قط " صائبة . الــخــطـــأ : قطَّعه إرَباً إرَباً . الصواب : قطَّعه إرْباً إرْباً . أرِبَ العضو : قُطع أو سقط من الجُذام ، أرَّب الذبيحة : قطعها إرْباً إرْباً ، الإرب : الحاجة ، العقل ، العضو الكامل . يقال : قطَّعه إرْباً إرْباً : عضوا عضواً . ( المعجم الوسيط – ص 12 ) . نخطئ حين نقول : قطَّعه إرَباً إرَباً ، والصواب ضبط حرف الراء بالسكون . الــخــطـــأ : أيقنتُ أن ستقوم َ بالواجب . الصواب : أيقنتُ أن ستقوم ُ بالواجب . تم نصب الفعل المضارع في الجملة الأولى " أيقنت أن ستقوم َ بالواجب " على الظن بأن الفعل المضارع مسبوق " بأنْ " التي تنصب الفعل المضارع ، والحقيقة أنها ليست كذلك بل هي " أن ْ " المخففة من " أنَّ " ، والدليل على ذلك أنه لا يجوز الفصل بين " أنْ " والفعل المضارع الذي تنصبه بأي فاصل مما يلي : " السين ، سوف ، ما ، قد ، لو " ؛ وبناءً على ذلك فالفعل المضارع سيكون مرفوعاً على تقدير " أيقنتُ أنك ستقومُ بالواجب " . الــخــطـــأ : زاره الطبيب وهو يَحتَضِر . الصواب : زاره الطبيب وهو يُحتَضَر. حُضِر المريض واحْتُضِر إذا نزل به الموت ومنه قولهم : حُضِر فلان واحْتُضِر إذا دنا موته . (لسان العرب – ص 908 ) . احتضر المجلس : حضره ، واحْتَضر المكان : نزل به . والغاية التي نصل إليها أن الصواب أن يقال " زاره الطبيب وهو يُحتَضر ". الــخــطـــأ : حَرَمه من حقِه . الصواب : حَرمه حقَه . حرم فلانا الشيء : منعه إياه ، ندرك من هذه الجملة أن الفعل " حرم " يتعدى إلى مفعولين مباشرة ؛ لذلك نخطئ عندما ندخل حرف الجر " من " على المفعول الثاني ، لذلك فالصواب أن يقال : حرمه حقه . المراجع : - 1 – لسان العرب ، ابن منظور ، تحقيق عبدالله علي الكبير ورفاقه ، دار المعارف 1980 . 2- المعجم الوسيط ، د. ابراهيم أنيس ورفاقه، دار إحياء التراث العربي ، 1972 .
ساحة النقاش