الفقر:
والذي يجعل الأسر تدفع بأبنائها إلي ممارسة أعمال التسول والتجارة من بعض السلع الهامشية مما يعرضهم لانحرافات ومخاطر الشارع.
الأوضاع الأسرية:
تلعب الظروف الأسرية دورا أساسيا في انتشار ظاهرة أطفال الشوارع وابرز تلك العوامل هي:
أ- تفكك الأسر إما بالطلاق أو الهجر أو وفاة أحد الوالدين.
ب- كبر حجم الأسرة عن الحد الذي يعجز فيه الآباء عن توجيههم وتلبية احتياجاتهم.
ج- ارتفاع كثافة المنزل إلي درجة نوم الأبناء مع الوالدين في حجرة واحدة.
د- الخلافات والمشاحنات المستمرة بين الزوجين.
الطلاق:
1) أطفال يعيشون في البيت والشارع
2) أطفال يعملون في الشارع ويحصلون على دخل لا بأس به
3) أطفال يستغلون وخاصة الاستغلال الجسدي و- قسوة الوالدين علي الأبناء يدفعهم إلي الهروب من المنزل والانضمام إلي أصدقاء السوء.
العوامل المجتمعية:
أ- نمو وانتشار التجمعات العشوائية التي تمثل البؤر الأولي والأساسية المستقبلة لأطفال الشوارع.
ب- التسرب من التعليم ودفع الأطفال إلي سوق العمل والشارع.
ج- قلة المدارس التعليم الإلزامي. ها-نقص الأندية والأبنية فيلجأ الطفل إلى الشارع.
ج- تفاقم حدة مشكلة الإسكان وعدم توافر المسكن الصحي وعدم تناسب السكن مع حجم الأسرة. د- اتساع مفهوم الحرية الفردي ة د- ارتفاع نسبة البطالة بين أرباب الأسر التي تدفع بأطفالها إلي الخروج للشارع. ها-أطفال.. بلا تربية!
ساحة النقاش