العلاقات البشرية صعبة وفيها الكثير من تلك المواصفات المتغيرة، والتى تختلف من فرد إلى أخر، ونجد بأن الجميع لديهم ما هو أيجابى، وما هو سلبى، وأنه العلافقات التى تربكط البشر بعضهكم البعض، ونجد بأنه هناك من تلك التصرفات التى تبدر من فرد، والتى قد لا تكون متعمده، ولكنها بلاشك قد تحدث تأثيراً معاكساً أو متوافقاً لدى الأخرين، وهنا إذا كان مثل تلك التصرفات أيجابية فأنها عادة ما تكون لها أهميتها بالنسبة للأوضاع الحالية، والتى قد يترتب عليه الكثير من تلك الأتجاها التى قد يسلكه البعض، أما بصورة مؤقتة، وأما بصورة مستمرة. أنه قد يحدث من تلكالأحداث التى تؤدى إلى تغيير التفكير من جهة إلى أخرى، ونجد بأنه لابد من أتخاذ ذلك الطريق نفسه، ووإلا فغنه سوف يكون هناك من تالكالتكالعاقبة الوخيمة، والتى لا نستطيع أن نخرج مما قد وقعنا فيه. أنه تلك التصرفات التى تنبع من منطل السلطة والقوة والتى نجد بأنه تفرض الرأى والمسار الذى ينبغى لنا بأن نسلكه،وأنه سوف لا يكون هناك إلا ذلك الطريق الذى لا خيار سواه. أنها أنعدام تلك الخيارات التى من الطباع البشرية والتى تريد أن يكون لديه من الحرية فى الأختيار ما يشاء، وأنه قد يحث من تلك الأمور التى قد نجد بأنه قد أصبحت تزداد صعوبة، وأنه لا مخرج مما قد أل إليه الوضع، ونحتاج إلى أنغير من طريقة التفيكير، وكل ما من شأنه أن يساعد على أتاحة الفرصة للقيام بالكثير من تنفيذ تلك المتطلبات وتلبية لمثل تلك الأحتياجات التى تواجد، والتى توضع موضع البحث وألخمية بمكان، من أجل التعامل بما يسمح له بأن يكون من المهم له بأن يتم التعامل معه بتلك الأشكال والطرق الملزمة والمناسبة للوضع الحالى. انها الأوضاع التى قد تحدث فيها من تلك المأزق ما يؤدى إلى تعكير صفو الحياة، والتى قد يصصبح فيها من المعاناة الكثير، ونحتاج إلى أن نعملعىل القيام بما يسمح لنا بأن نسلك الطريق الذى يصل بنا إلى التعامل مع كل تلك المعطيات المتواجدة لدينات. أننا قد نجد بأننا قد أصبحنا منعزيلين عن المجتمع، وأنه لم يععد هناك ذلك الأحتاك الذى كان متواجداً فى الماضى، وأن الحياة أصبحت أشبه منها بالموت، وليس هناك غير ذلك الأسولب المأسواوى فى التعامل مع الأيام بما قيها من ملل، ونمط كله يسير فى الأنغماس بالماديات، وليس هناك تلك المشاركات الفعالة، والتى من خلالها يمكن لنا بأن نحافظ على كل ما أنجزناه، وأن نعمل عىل أكتساب المزيد من لتط الحياة الأجتماعيةو لتى فيه التفكير فى الأوضاع المختلفة فى المجحتمع وكل ما يمكن له بأن يتم بأفض صوره، من حيث ما نريد أن نسعى إلى نحققه من تلك العلاقات الأنسانية والأجتماعية التى بين الأقفراد والجماعات، وأن يكون هناك الكثير من تلك المكتسبات التى نستطيع أن نعلم على تحقيقهأ، وأن نحظى بما قد يعود علينا وعلى المجتمع بالنفع والفائدة المرتجاة. أنها الأوضاع القاسية والمريرة التى قد نمر بها، ونجد بأنه قد أصبحنا فى تلك الحالة المتأزمة والتى نريدها بأن تتغير إلى الأفضل، وأن نبرز كل ما ليدنا من مهارات وأيجابيات، وأن نتخلص من كل ما قد يكون ليدنا من سلبيات ومساوئ، نريد لها بأن تزول ، وأن تحتفى من حياتنا. أنه لن يتحقق شئ بدون تلك العلاقات التى يجب لها بأن تتكون وأن تتنامى، وأن نحصل على كل منا نريده له بأن يكون فى هذا الصدد، والذى من خلاله سوف يتم العمل على الفوز بالكثير من تلك العناصر والمقومات التى من شأنها بأن تحفظ على الكير مما هو لدينا، واكتساب المزي مما قد نحتاج إليه، فى حياتنا الفكرية والأدبية والعليمة وكل ما من شأنه بأن يقوى من مركزنا فى مجتمعنا، وعصرنا الذى نحياه، وأن الحياة ليست طعام ومأكل وملبس، وأنما هناك الكثير مما يجب أن ننتهجه، من حيث ما قد يحتاج إلى توافر المجتمع مثله مثل باقى المجتمعات، وأن نعمل على الترابط بين كل تلك الجوانب التى قد نحتاج إلى أن نعمل على تطويرها، والتعامل الفعال مع كل ما من شأنه بأن يؤدى ذلك الدور المطلوب منا بأن نؤديه، وأن نسعى جاهدين بأن نحقق ذائماص الخير فيما نسير فيه بأفضل ما يمكن. أنه قد نجد بأننا قد أتجهنا فى الطريق الخاطئ الذى لا نريده وأنما يجب علينا بأن نعمل على توافر كل تلك العانصر التى من شأنها بأن تعمل على توفير الحياة الأجتماعية الحقة، والتى سوف تصل بنما إلى أن نكون دائماً فى الجماعات والتى من خلالها يمكن لنا بأن نندمج فى تلك المجتمعات التى نستطيع أن نصل فيها إلى تحقيق التواصل بين الكثير من تلك الجوانب التى نريدها بأن تتكون، وأن يكون لدينا التبادل الفكرى والتواصل الوجدانى، وفى نفس الوقت تبادل للأراء والأفكار ومناقشة المواضيع المختلفة من خلال تلك القنوات الشرعية التى يمكن لنا من خلالها تكوين تلك الصلات القوية والمتواصلة، والتى يمكن لها بأن تؤدى الغرض والدرو المطلوب منها بأفضل ما يكون لها شأنه فى هذا الصدد. أنه قد يتم التنبؤ بما قد ينجم عنه الوضع فى المستقبل من خلال الكثير من تلك المؤشرات التى قد تم التعرف عليها، وأنه قد نجد بأننا قد أصبحنا أمام أحى الوسائل التى قد يتم التعامل بها، ,اما أنه قد يتم التعامل مع قد يحدث فىالمسشتقبل بصورة مناسبة وملائمة وتكون هى الحل المناسب لما قد تم أستخلاصه، أو أننا قد نجد أننا قد أصبحنا أمام صعوبة كبيرة وأنه يصعب التعامل مع ما قد تم أستحداثه، وأنه لابد من أن نجد المخرج مما قد حدث، والوصول إلى ما سوف يؤدى إلى تلك الحالة التى قد يتم التوصل إليها، ونريدها بأن تكون كما قد تم التوقع له، والعمل على تفادى كل ما قد نتج من تلك المتغيرات الشديدة الصعوبة، وأن نعمل على الدراسة اللازمة والتى من خلالها يمكن أن نعالج ما قد تم الوقوع فيه من تلك المتاهات والصعوبات التى قد تمكون قد نشأت نظراً لما قد أسفر عنه الوضع الحالى. أنه قد يكون هناك من تلك العوامل التى تؤدى إلى حدوث الخسائر التى نريد أن نعمل على تفاديها، وأن نخرج إلى الجانب الذى يبعدنا عما قد حدث من مشكلات قد وقعنا فيها، تحت أياً من تلك الظروف التى قد تحدث من جراء تصرفات تلقائية متعمدة أو غير متعمدة، وبصورة غير مدروسة وبدون توقع للعواقب التى قد تنشأ بعد ذلك لاحقاً. أنه قد يتم توخى الحذر والحرص، ولكنه قد يحدث من تلك العقبات أو عدم الملائمة من خلال ما نريده بأن يتم وفقاً للأساليب المتبعة، وأن نصل إلى تلك المستويات التى من خلالها نستطيع أن نكون على المستوى التنافسى بيننا وبين الأخرين، وأن نستطيع بأن نواكب المجتمع، وكل ما فيه من تلك العلاقات التى يجب أن تم الأندماجح فيه، بحيث نكون فى الوضع الذى يسمح لنا بأن نؤدى الدرو الأيجابى المطلوب منا، فى النهوض المجتمع، من الحالة التى هو عليها، وإلى أفضل ما يمكن من حالات تكون لها فعاليتها فى التماشى مع التطورات التى قد تحدث، وكذل فى نفس الوقت المحافظة على ما قد تم التوصل إليه من تلك النتائج الأيجابية، كما ينبغى له بأن يكون الوضع الذى قد أندمجنا فيه، ونريد بأن نؤدى كل ما هو مطلوب منا، وبالشكل المناسب وتحقيق افضل تلك التصرفات والتى ينعكس أثرها وفاعليتها على كل من له علاقة بصفة مباشرة وغير مباشرة قدر الإمكان. أنها التصرفات التى قد يتدخله الكثير ن تلك المباها لما قد تم أنجازه وتحقيقه، وأنه الخبر ة التى سوف تؤدى درواً مهما وجوهرياً فى معرفة ما هى ردود الفعل التى قد تنجم من ما قد يحدث من الأطراف الأخرى، نظراً للعديد من تلك العناصر والعوامل المصاحبة، وبناءاً على النطباع والخبرة السابقة والمكتسبة، والتى سوف تحدث من تلك التصرفات التلقائية، وما قد يكون غير صحيح، ولكنه قد يكمون معتاداً ,مألوفاً من تلك الأطراف، وفى مثل هذه الظروف التى قد تتماثل فى ما قد حدث فى الماضى، وأنه يجب أن نعمل على وضع الحمايات اللازمة لذلك، وتجنب كل ما قد يؤدى إلى تكرار ما قد يكدر أو يحدث من الأنزعاج، ما ينبغى له بأن يزول، وأن يتم التخلص منها بالأسلوب الأمثل. أنها تلك المخاوف التى قد تتواجد فى كلا الأطراف، والتى قد تحدث من مثل تلمك التصرفات المتعمدة والغير متعمدة، ما يؤدى إلى وضع كل تلك الحدود التاى يجب لها بأن تظره، وأن تتواجد، وأن يتم التعرف عليها، من أجل التصرف فى تلك الحالات ومع تلك الأوضاع والمتغيرات والمستجدات التى قد تحدث، بناءاً على مثل تلك العوامل التى قد تم أظهارها، وأن يجب أن يكون هناك ذلك التصرف المغاير، والذى قد ينسجم مع تلك الأوضاع المستجدة، والتى سوف تواكب كل ما قد يبدر من تصرفات مختلفة مستقبلاً، والتخلص من كل ما قد يكون عالقاً، من أثار الماضى، وتلك الأنطباعات السيئة التى قد كانت متواجدة، وأنه لابد من التغير إلى تلك الأساليب الجديدة والتى من خلالها سوف يتم أتخاذ أنطباع مغاير، وأوضاع وحالات مختلفة، بناءاً على كل تلك المقومات التى سوف تؤدى إلى تحقيق أنجازات، وتكوين علاقات مغايرة لما قد يتم أستحداثه فى الماضى، وكل تلك من العوامل التى يجب أن نراعى فيها كل ما سوف يتم من مستجدات، وما سوف يتخذ من إجراءات وقائية،والتى قد تحدث بصفة رسمية وأخرى ودية، والتى ستحتاج إلى بذل الكثير من الجهد، من أجل التوصل إلى ما سوف يساعد على أنتهاج ذلك المنهج المغاير لما نحتاجه بأن يكون، وأن نسير فى هذا الطريق المرسوم بدقة، والذى يحتا< إلى توطيد ودعم ومساعده له قدر الإمكان، وأن يتم التعرف على ما من شأنه بأن يساعد على القيام بمثل تلك الجهود التى ستؤدى إلى النجاح المنشود فى هذا الشأن والصدد الذى نحن حياله. أن قد يحدث ما يؤدى إلى أن يتم القيام بما هو مطلوب منا أن نؤديه، وأنه قد يكون العائد غير مجزى مقابل المجهود الذى تم بذله تجاه مثل تلك المتطلبات، وعليه فإنه يب أن نعل على أن تواجد تلك البدائل التى من شأنها بأن تعمل على تنويع مصارد الدخل، وما يؤدى إلى أن يتم دعم الكثير من تلك العناصر التى قد تحتاج إلى مثل ذلك الدعم والمساعدة، والتى تستلزم الكثير من تلك المعطيات التى من شأنه أن توضعاي نقص قد يظهر فى القيام بما هو مطلوب أدائه فى هذا الصدد. إذا يجب الأبتعادعن تلك المخاطر وكل من شأنه أن يحدث ذلك التنافر أو ما قد ينغص الوضع بأياً من تلك الأساليب التى يجب أن نراعى فيها ما هو مطلوب منها أن نؤديه، والحفاظ على كل تلك المقومات التى من شأنها أن تعمل على توطيد ودعم الوضع الحالى، وبما يجعل من الوصول إلى تلك النتائج التى نأملها ونرجوها.

===
تغيير المفاهيم
أشياء غريبة وعحيبة تحدث من حولنا، ولا نستطيع أن نواجهها، فإن هناك الكثير من تلك الأشياء التى أصبحت تحدث من حولنا، ولا نستطيع بأن نسيطر عليها، فإنها قد تكون إما ذات رونق جذاب، يجعلها تمر بدون مراجعة وتدقيق، أو قد يكون من منطلق القوة، والتى لأيضاً لا يستطيع أحد بأن يمنعها من فرض نفسها على المحيط البيئة بأية وسيلة كانت، أو قد تسلل إلينا فى جنح الظلام، وثم نجد بأنها قد أصبحت حقيقة واقعة، وأيضاً نتركها تتعايش وتتواجد بيننا، والكثير من تلك الأساليب والطرق المختلفة والمتعدد، والتى نجدها كل لحظة وحين من حولنا قد أصبحت وحدثت بغير توقع، وأن هناك أيضاً من تلك الأشياء التى أصبحنا نواجهها فى حياتنا، ولابد من التعامل معها بأسلوب مناسب وملاءم ومواكب للعصر الذى نعيش فيه. إن هناك الكثير من العمل على تغيير المفاهيم المعتادة التى وجد الأنسان أنه يتلاقاها، وأنها قد أصبحت شيئاً بديهياً، ولكننا فى نفس الوقت نجد بأن هناك الكثير من تلك المستجدات التى تظهر كل وقت، وأنه هناك من يحاول أن يلفظها، وأن هناك من تلك الأشياء الأخرى التى يجد الأنسان بأنه قد أصبح يتقبلها، نظراً لما لها من فائدة ترتجى، ونفع يعود على من سوف يستخدمها تحت أياً من تلك المسميات او التصرفات وكل تبعاتها، بصورة أو بأخرى. فعلى سبييل المثال لا الحصر، فإننا نجد بأن هناك من يضع مثل تلك الأختبارات التى قد تكون شديدة الأثر والنتيجة، وكذلك ما قد يكون مؤثر فى المحيط والواقع، وأننا قد نعانى بعض الشئ منها، ونجد بأن كل تلك أمور قد أصبحت مقبولة، من الجماعات الأخرى، بعدما كانت مرفوضة، بعدما قد أصبحت شيئاً عادياً، وليس هناك تأثير خطير من جراء ممارسة ما قد يحدث فى أياً من تلك الأمور فى أياً من الأوقات. أننا قد نجد بأن هناك من مثل تلك العقبات الكثير والمواجهات التى تعترض الأخرين بين الوقت والآخر، وكل هذا قد يصبح من تلك الأمور التى ينبغى لنا بأن نواجهها، وأن نعرف كيف لنا يمكن أن نتعامل معها بصورة أو بأخرى. فأن الضغوط قد تكون شديدة، ويحدث ما يعكر الجو العام، ونجد بأن هناك من القوة التى قد يكون لها التأثير المضاد والعكسى لجهة أو أخرى بين الوقت والآخر. كل ذلك قد يكون له التأثير السلبى، وانه لابد من أتخاذ الحيطة الحذر فى كل ما يتم وينبغى له أن يكون من أمور تسير وفقاً لهذا المنهج المتبع، وأن نجد من تلك المعطيات التى تؤدى لنا الدور المطلوب منا على أكمل وجه.
===
ما هو البديل؟ وحلول المشكلات
أنها تلك الأحداث التى تتغير بين اليوم والآخر، ونجد بأنه هناك الكثير من تلك المعضلات التى تحتاج إلى بلورة لما يحدث، وأن يكون هناك ذلك الوعى، ومعرفة ما يمكن الأقدام عليه من كل تلك الأمور والقضايا، وكيف يمكن العمل على وضع تلك الحلول كما يجب لها بأن تكون. أننا سوف نجد بأن هناك كل تلك المتغيرات، والتى سوف تحدث تأثيراً يجب العمل على تدارك كل خصائصه، وأن نجد الطريق الذى يصل بنا إلى ما نريد أن نحققه، وأن نعمل على التواصل الذى يقود إلى تلك الأهداف التى نريد لها بأن تتحقق،وأن نبذل قصارى جهدنا فى الوصول إلى تلك الحلول التى سوف تضع حداً لكل تلك المنتاعب قدر الأمكان، وأن نجد ذلك السبيل الذى يصل بنا إلى أن نكون على مقدرة لأداء كل تلك الأعباء، والتى تغيرت وتبدلت، حيث أنه سوف يكون ذلك الأطار من العمل الذى يجب بأن يتم، وأن يتحقق، وأن نرى ما سوف يسفر عنه، فى خلال كل تلكم المراحل المختلفة، وأنه لابد من مواصلة السعى قدماً نحن تحقيق المزيد والكثير من تلك الأنجازات، وإن كانت قليلة. أننا سوف نقوم بذلك الدور الذى يجب علينا بأن نؤديه، وأن نعمل عىل معرفة ما هى الوسائل الكفيلة بأن نكون على مستوى المسئولية، وأن نخطط ذلك التخطيط السليم، والذى يضمن كل تلك الحقوق التى قد تتربت، وأن نعرف ما قد سوف يكون عليه المستقبل من تلك الصعوبات التى نحتاج إلى أن نسعى إلى تذليل كل ما قد يتواجد، وأن نبذل الجهود اللازمة حيال ذلك، من خلال كل ما يجب أن يكون، وينبغى. إننا سوف نباشر أعمال بصورة طبيعية، ويجب أن يتواجد ذلك التواصل الفعال بين مختلف الأطراف، ومن خلال كل تلك القنوات الشرعية والمسموح بها، وأن نعمل على معرفة ما قد يستجد، وأن نقوم بكل تلك المهام، ووضع كل تلك الجداول والتى يجب أن نسير عليها، وفى كل تلك المراحل المختلفة، والتى قد نجد بأنها تسير وفقاً لذلك النظام، والذى فيه الكثير من تلك الأسس العليمة،والنظامية، وأن نعمل فى خلق كل تلك الفرص والكوادر المؤهلة لأنجاز ما يجب له بأن يتم فى ذلك الأطار المححد، وفى هذا النطاق المحدد. أنه لابد من تصحيح لكل تلك القيم والمفاهيم، وأن نعمل على معرفة الأتجاة الذى سوف نسلكه، وأن نحدد تلك المسارات التى يبنغى أن نسلكها، وأن يكون هناك دراسة لك تلك المواضيع المؤثرة والمهمة، وبحيث يكون هناك ذلك الوضع الذى من خلاله، نستطيع أن نؤثر فى كل تلكم الجهات التى لها علاقة بالجانب الذى نعمل على الأنتهاء من كل ما يحتاج إليه. أنها الوسائل التى قد تتبع، ونجد بأن هناك الكثير من تلك الأمور التى لابد من العمل على أستيعاب كل ما قد يؤدى عملاً ما فى أطار محدد لذلك، والبعد عن كل تلك العقبات التى قد تعترض الطريق الذى نسير فيه، وهذا من الأشياء التى لابد من تحديدها، وأن نقوم بالدراسات المستفيضة فى هذا الخصوص. إن الشركات والمؤسسات سوف تجد بأن هناك الكثير من تكل السلبيات التى قد تتواجد ويجب بأن يصبح الوضع فى صورة مغايرة ومختلفة. هناك الكثير من تلك المستجدات التى قد تحتاج إلى معالجة خاصة، ويتم من خلالها العمل على القيام بكل تلك الإجراءات المطلوبة، وأن يتم البحث فى كل تلك المجالات التى قد تساعد إلى القيام بما قد يعود بالنفع والفائدة المرجوة على العمل الذى يتم أنجازه والقيام به، بالشكل والصورة المناسبة. كل هذه من الأمور التى تستوجب البحث المناسب، بما يضمن أداء كل تلك الوجبات على أفضل ما يكون من ممارسات لها دورها الحيوى كما يجب أن يكون. إذا سوف يحتاج إلى القيام بتوفير كل تلك السبل الكفيلة، بما يتيح الفرصة المهيأة، وأن تتخذ الخطوات الضرورية فى هذا الصدد، وأن يتم التخطيط المناسب والموضوعى لك ما قد يحتاج إليه، من عناصر، وما يلزمها من الجزيئات الخاصة بها، وكل ما قد يكون له علاة بما تم الإعداد له، وأن الطرق المشروعة سوف يتم السير فيها، وأن نضمن كل تلك الخطوط العريضة، والتى لها ما نأمله من دعم ومساندة، لما قد يصبح لدينا من مميزات، وأن يتم الأستفادة مما قد أصبح له وضعه الخاص به، وأن كل تلك أسس لابد من الألتزام الذى يضمن تحقيق النتائج، وفقاً للشروط والمتطلبات الخاصة بتلك الجهات المعنية. غذاً فإنه من خلال القيام بكل تلك الإجراءات نجد بأن هناك الكثير من تلك المتابعات التى نحتاج إلى أن نعمل جاهدين على الرؤية الصحيحة لما يجب أن يتم الأعداد له، وأن يتم وضع كل تلك المواصفات والمقاييس التى تضمن بأن ما نريد القيام به، سوف يلاقى الدعم والتشجيع المطلوب، وأنه سوف يكون هناك من تلك العقبات والتى تحتاج إلى أن يتم العمل على كل ما قد يزيل تلك العقبات، ووضع الحلول المناسبة لها، بما يضم الخوض فى كل تلك الجوانب الأساسية، وأن ما سوف يتم بذل الجهد فيه، وسف يحوز على كل ما يجب أن يكون من بلورة للمفاهيم، وتوضيح للحقائق، وأن العمل على قدم وساق يجب أن يكون، من أجل تحقيق كل تلك الأهداف الموضوعة، وأن هناك من هم فى الأنتظار، وأن الخطوات الأيجابية يجب أن تتم فى ذلك الأتجاة، وأن تتبع كل تلك الشروط، والتى تستوجب العمل على ما لابد منه حيال ما يجب أن يكون عليه الوضع، وأن الظروف قد تهيأ لذلك، وأنه سوف يكون هناك من تلك الأمور التى نحتاج إلى معرفة كل تلك الخصائص الضرورية، وأن تلك هى طبيعة الأشياء، وأن الدراسات المستفيضة، والأبحاث التى تستوجب أن يتم أجراءها لابد وأن تنفذ، وأن هناك الكثير من تلك الأهداف، والتى سنجد بأنها توضع فى القالب الخاص بها، وأن تحليل كل تلك الوحدات، لابد وأن يتم فى صورته الطبيعية، وأن يكون الألتزام بكل تلك الخطوات المنهجية، فى تلك المرحلة، من تلك الثوابت، وعلى أن يأتى العمل من خلال تلك الطلبات التى تدرس، وأن الأصلاح يجب أن يأخذ مجراه الطبيعى، وأنه سوف يتم مواجهة الكثير من تلك الصعوبات والعراقيل، ولابد من معرفة ما يحب أن يتخذ، من تلك الإجراءات التى تضمن أنتهاء كل تلك المهام، وما قد يحدث من تأثيرات سلبية، تستوجب أن يتم التعامل معها بالأسلوب الأمثل. فى تلك الحالات المرحلية، ذات الطبيعة الأنتقالية، وعلى أن يتم توخى كل الحيطة والحذر، فى الوقوع فى المزيد من تلك المآزق، والتى قد يزخر بها الوضع المتردى، والذى قد يعانى منه العديد، وأن هناك من تلك المؤشرات التى لابد من الأستعانه بها، ومعرفة كل تلك المعلومات، والتى بناءاً عليها، سوف يتم أتخاذ الإجراء المناسب حيالها، وبعيداً عن كل ما قد يكون له أثره السلبى، أو الأيجابى، وأن القيام بالدور المطلوب سوف يكون هو العامل الريئسى فى التعامل مع كل تلك المتغيرات التى تحدث بين الحين والآخر. إذاً فإن الأستعدادت يجب أن تتم فى النطاق المحدد لذلك، وأن يتم تحديد كل تلك الخطوط العريضة والضرورية،وأن يتم توخى كل الحيطة والحذر من أجل الوصول إلى تلك المراحل الى سوف تكون له دورها الفعال والمؤثر على التقدم إلى المستويات الأفضل، وأن التقييم الفعلى من المتعاملين فى تلك الجهات سواءاً كانت أسواق محددة ومختارة، وأو قد نجد بأن تلك الأسواق مما فيها الكثير من الأنشطة والمعاملات التجارية المختلفة، والتى ستكون شديدة المنافسة، ولابد من الخوض فى الأتجاة المحدد، من حيث ما سيكون له مداه فى التعامل مع كل تلك الجوانب المتعددة، والتى تحتاج إلى مراجعة وأشراف من وقت إلى آخر، وأن يتم بحث كل تلك النقاط والعوامل المؤثرة، بحيث نصل إلى ما يكون له من تلك النتائج التى تضمن ما نريد أن يكون له دوره فى أنجاز وتحقيق ما يجب له، بأن يتم فى مختلف الميادين. أنه لابد من معرفة كل ما يجب أن يكون، والعمل على بذل كل الجهود المناسبة، لذلك بحيث يكون العمل له نتائجه التى ستؤدى ما نريده ونرغبه من خلال ما يتم من إجراءات لها أهميتها، وتأثيرها الفعال فى ذلك الصدد.

hany2012

شذرات مُتجدده مُجدده http://kenanaonline.com/hany2012/

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 58 مشاهدة
نشرت فى 21 ديسمبر 2011 بواسطة hany2012

ساحة النقاش

هـانى

hany2012
موقعنـا موقع علمى إجتماعى و أيضاً ثقافـى . موقع متميز لرعاية كل أبنـاء مصر الأوفيـاء، لذا فأنت عالم/ مخترع/مبتكر على الطريق. لا تنس"بلدك مصر في حاجة إلى مزيد من المبدعين". »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,793,340