في البداية قد يكون العنوان غريب بعض الشيء وهناك من تستهوي عقولهم هذا الشيء والحديث عنه في الحقيقة أنه أمر غريب جداً فلا اعلم هل هوا جهل أم غباء أم عدم القدرة على الاستيعاب في مراحل ظاهرية وخفية في بعض الأجواء المظلمة التي تظلل عقول الكثير ومن ثم إشباع عقولهم في ترهات وخزعبلات ما أنزل الله بها من سلطان …
نريد آن نتحدث ونفرد هذه الصفحة للتعمق في هذا الحديث عن الأطباق الفضائية المزعومة وأيضاً عن مدى ثقافة الشعوب السابقة في القدرة على صناعة الطائرات الحربية كمثل النقوش التي وجدت في الأهرامات في البداية سوف يكون البحث عن النقطة الأولى وهي الأطباق الفضائية أو الصحون الطائرة سموها ما شئتم ..
سوف يتمركز حديثناً في نقاط مهمة ومحورية .
كيف وصلوا إلى الأرض
من أين أتوا وأين مسقط رأسهم
ما مدى التطور الحاصل لديهم وماهية علمهم وصناعتهم
ماذا يريدون منا وما هي المعلومات التي لديهم عنا
كيف هوا جنسهم ومن أي المخلوقات هم
أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات أو توضيحات بالغة في الأهمية حتى نقترب من كبد الحقيقة والتي هي بنظرة شخصية معروفة بالطبع بالنسبة لي ولكن بالنسبة للكثير غيري فهم يبحرون ويتخيلون في أعماق جماجمهم لعل بعضهم يريد آن يصدق ما يجري وهوا بالنسبة لي وهم
كيف وصلوا إلى الأرض
من أين أتوا وأين مسقط رأسهم
عندما نريد آن يكون الموضوع علمي بحت او حتى آن يكون عقلاني سوف تكون لدينا بعض الأمور التي يستوجب حسابها فما هو أقرب شيء بالفضاء لكوكبنا الارض القمر وكم يستلزم الوصول الينا بسرعة فالمسافة بين الأرض والقمر حوالي 384835 كيلو مترا كم يستلزم من الوقت للوصول هذا أذا كانت المخلوقات قادمة من القمر
فسوف يستلزم الكثير من الوقت وإن قلنا آن لديهم قدرات عجيبة في الوصول بسرعة فالأحرى آن نقول أنهم شياطين فالشياطين لهم قدرات أعطاهم الله إياها تفوق قدراتنا ومما يستدل به تفسير هذه الآية
القول في تأويل قوله تعالى : ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير ( 5 ) )
يقول تعالى ذكره : ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح ) وهي النجوم ، وجعلها مصابيح لإضاءتها ، وكذلك الصبح إنما قيل له صبح للضوء الذي يضيء للناس من النهار ( وجعلناها رجوما للشياطين ) يقول : وجعلنا المصابيح التي زينا بها السماء الدنيا رجوما للشياطين ترجم بها .
وقد حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين ) إن الله جل ثناؤه إنما خلق هذه النجوم لثلاث خصال : خلقها زينة للسماء الدنيا ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها ; فمن يتأول منها غير ذلك ، فقد قال برأيه ، وأخطأ حظه ، وأضاع نصيبه ، وتكلف ما لا علم له به .
وقوله : ( وأعتدنا لهم عذاب السعير ) يقول جل ثناؤه : وأعتدنا للشياطين في الآخرة عذاب السعير ، تسعر عليهم فتسجر .
ما مدى التطور الحاصل لديهم وماهية علمهم وصناعتهم
نريد آن نعلم ونعرف نحن مدى تطورنا في الوقت الراهن من صناعة صواريخ وصناعة الطيارات العادية والحربية وغيرها من التقدم والصناعات ولكن نريد آن نسال ما مدى تطورهم لو فرضناً أنهم بالفعل موجودين فقد شاهدت الكثير من المقاطع وفي الحقيقة آن لديهم صحون وإطباق طائرة ولكن في كونها وشكلها ومدى طاقتها فهي شبيهة في حاضرنا من حيث التصميم ومن حيث التقنية في الطيران ومن حيث المحركات فهل يعقل أنهم قاموا بسرقة حضارتنا أم أنهم سرقوها من الأقوام التي قبلنا فنحن وغيرنا لم يسمع عن هؤلاء القوم وحتى لم نراهم في السماء فكيف يظهرون فجأة بتطور عجيب شبيه كلياً بتقدمنا
سوف أورد مقطع في اليوتيوب سوف يكون لي تعليق على هذا المقطع وأحببت آن أنوة أن بالمقطع يوجد به مقطع موسيقي
http://www.youtube.com/watch?v=_8gB8MOZrK0&feature=related"><!-- Smart Youtube -->
أذا كان هذا فعلاً التصوير ويعتمد على هذا المقطع في تثبيت حقيقة الأطباق الفضائية فهي مصيبة فل نشاهد المقطع ونشاهد حجم الطبق الفضائي فهوا صغير الحجم نسبياً في بداية المقطع كان بعيداً بقرب مبنى التجارة العالمي وما هي الإ لحظات وقام بالقرب من المصور حسنا سوف نشاهد في الثانية 41
ماذا نشاهد ؟ أن الطبق قام بالاقتراب من المصور بسرعة كبيرة وبشكل خطافي فل نشاهد ردة فعل المصور لا شيء وهذا إذ يثبت أنه لا يوجد شي فبشكل طبيعي عندما يتجه أمامك شيء بسرعة كبيرة سوف تتراجع للخف بسرعة لا أرادي فكيف بالمصور أكمل التصوير دون الخوف من الاصطدام وحينما نشاهد إقلاع الطبق بسرعة هائلة كما يتبين من الفيديو كما يكون لدية تربو من شدة إقلاعه وهل يعقل طبق بهذا الحجم وأن يكون لدية قوة اندفاعية أن لا يتولد لدية حرارة كبيرة ..
والأدهى والأمر شاهدت بعض المقاطع آن أكثرها آن لديهم القدرة على الاختفاء فلماذا يتم الظهور إذاً وكشف أوراقهم فلديهم ميزة الاختفاء حقيقة تناقض
ماذا يريدون منا وما هي المعلومات التي لديهم عنا
كيف هوا جنسهم ومن أي المخلوقات هم
لمن يصدق هذه الخرافات وهذه الخزعبلات يجب آن يسأل نفسه هذه الأسئلة
ماذا يريدون منا آن كانوا بالفعل موجودين
ما هي المعلومات التي لديهم عن كوكبنا أو ما هي المعلومات التي لديهم عن البشر
من أي جنس هم ومن أي مخلوقات
يجب على كل مسلم آن يبحث في دينه أولاً وثانياُ في عقلة لتتضح له الرؤية المثالية لهذا الموضوع فليس من المعقول آن نجري خلف خزعبلات غربية هي بالأصح تمويه وأبعاد الأنظار عن أمور مهمة وأبحاث سرية
فهذه حلقه جميله من العلم و الايمان لدكتور مصطفى محمود رحمة الله
http://www.youtube.com/watch?v=E1jD-xpaML0&feature=related"><!-- Smart Youtube -->
فلا نريد آن نكون إمعة وتنطوي علينا هذه الخزعبلات والتفاهات والعقول الفارغة التي لا تنم عن تفكير سليم وآن نلهث وراء ما يسمى كائنات فضائية فالمشكلة لا تكمن في طبق فضائي فهذا يستطيع الوقت الحالي صنعه فقد صنعوا طائرات وصواريخ ولكن المشكلة من يقودها فهم كائنات فضائية فتم تصديق هذه الخرافات
هل نريد آن نبحر ونتخيل أنه سوف تكون هناك معركة بين البشر والكائنات الفضائية
فل تشاهدوا حرب النجوم
http://www.youtube.com/watch?v=aMywFO04yio&feature=related"><!-- Smart Youtube -->
ههههه فهي اقرب للواقع فهي جميعها فبركة وخيال وتم تنسيقها على أنها حقيقة وهذا فيديو يبين مدى البراعة في الإخراج
الان هدية متواضعة بعنوان
حقيقة أم زيف : الصحون الطائرة
ساحة النقاش