مخاوف من انخفاض الإنتاج:
<!--يُعتقد أن الأشخاص ذوى الإعاقة غير قادرين على تلبية معايير الأداء ويحتاجون للمساعدة باستمرار:
<!--تشير الدراسات إلى أن الموظفين ذوي الإعاقة يؤدون العمل الذي يتفق مع رغباتهم وقدراتهم على قدم المساواة وأحياناً حتى بشكل أفضل من الموظفين الذين ليس لديهم إعاقة.
<!--الأشخاص ذوو الإعاقة كثير منهم موظفون أكفاء يعتمدون على أنفسهم ويمكن الاعتماد عليهم، كثير من أصحاب الأعمال يقرون بانهم قد يتفوقون على غيرهم فيما يتعلق بالانتاجية والمواظبة
مخاوف من عدم القدرة على القيام بالمسؤوليات الموكلة اليهم:
<!--يُعتقد أن الأشخاص ذوي الإعاقة قادرون فقط على القيام بالأعمال البسيطة الروتينية وأن هناك أعمال معينة لا يمكن أن يخرجوا عن إطارها:
<!--الأشخاص ذوو الإعاقة أشخاص أولاً وتتنوع قدراتهم وإمكانياتهم مثل أقرانهم من غير ذوي الإعاقة، لذلك فيمكنهم مزاولة أي مهنة طالما تتفق مع قدراتهم وميولهم ومهاراتهم، مثلهم مثل زملائهم من غير ذوي الإعاقة
مخاوف من المسؤولية:
<!--يُعتقد أن وجود أشخاص ذوي إعاقة يشكل خطراً على مكان العمل
<!--أثبتت الدراسات أن الأشخاص ذوي الإعاقة ملتزمون بالحفاظ على معايير السلامة المهنية طالما تم شرحها وتوضيحها لهم
مخاوف من التكلفة:
<!--يُعتقد أن الأشخاص ذوي الإعاقة يحتاجون إلى تعديلات معقدة ومُكلفة فى مكان العمل .
<!--لا يحتاج معظم الموظفين ذوي الإعاقة لأي تعديلات في مكان العمل، أما من يحتاجون إلى تعديلات، فهم يحتاجون في الأغلب إلى الحدّ الأدنى من التعديلات وهي أقل بكثير من ما يعتقد العديد من أصحاب العمل والكثير منها لا يكلف شيئاً أو تكلفته في حدود تكلفة أعمال التجديدات المعتادة.
<!--نسبة استمرار الأشخاص ذوي الإعاقة فى وظائفهم مرتفعة مما يوفر في تكاليف استبدال الموظفين والمصروفات المتعلقة بالتوظيف والتدريب وفقدان الإنتاجية.
مخاوف من تعرضهم للسخرية:
<!--يُعتقد أن الأشخاص ذوي يكونون مدعاة للسخرية من زملائهم.
<!--في البداية يكون الزملاء مرتبكين بسبب وجود شخص "مختلف" مما يجعلهم يتفادون التعامل معه او يتعاملون معه بشفقة أو بسخرية او بفظاظة أحياناً وهي كلها حيل دفاعية، ولكن ما أن يعتادوا وجوده ويتفهمون نوعية مشكلته تختفي كل هذه الممارسات ويعامل معاملة الزملاء. أما العملاء فقد أثبتت الدراسات أنهم ينظرون الى المؤسسات التي توظف أشخاصاً ذوي إعاقة باحترام وتقدير.
هل لديك مخاوف أخرى؟ ما هي؟