غادة هيكل

الجنى الذى فقد عقله

يسير بالقرب من الكورنيش فى يوم مطره خفيف فيستمع إلى عاشقين يكاد يعبد كل منهما الآخر ، أخذه الفضول وقرر عدم العودة إلى السماء

توقيع

توقيع مجموعتى القصصية الثانية مع دار ابداع للنشر

وحشتينى

من أكبر النعم انك تعرف تكتب تعرف تفضفض مع كل الناس اللى متعرفهمش يمكن تلاقى حد يتعاطف معاك أو له نفس ظروفك أو بيتألم ومش عارف يقول مش عارف يحكى

قراءة نقدية ـــــــــــــــــــ الإنتاج الدلالي للثنائيات بالقصة ـــــــــــــــــــــ نص : سبيل ، وسلسبيل للكاتبة غادة هيكل

سبيل وسلسبيل

مياه الزير باردة برغم حر الصيف الشديد، وهى تقبع تحت عشة سقفها من الجريد الناشف الذى تدلى خوصه حتى وقع أرضا، السيدة التى وهبته للطريق عقيم ، وضعته كى

سبيل ، وسلسبيل

سبيل ، وسلسبيل ************* مياه الزير باردة برغم حر الصيف الشديد ، وهى تقبع تحت عشة سقفها من الجريد الناشف الذى تدلى خوصه حتى وقع أرضا ، السيدة

http://ghada-gh.blogspot.com.eg/2016/04/blog-post_23.html

إنها التاسعة مساء الأن اليوم يمر ككل يوم عمل وطلبات وأوامر ، ساقع وسخن وطعام وخلافه ، مشاغل يومية لا تنتهى ولا تهدا ، كل يوم أحاول الإختلاء بنفسى وممارسة

http://ghada-gh.blogspot.com.eg/2015/10/blog-post.html

http://ghada-gh.blogspot.com.eg/2015/10/blog-post.html

الرحمات

ذات مومنت

لما يكون فى مشاكل كتير فى الشغل ناتجة عن جهل الادارة نقول ولا لا ؟

يوميات باحثة

بوجهها البشوش قابلتنى حكينا سويا ونسينا السبب فى الزيارة ، أنا اتلقى منها الكلمات وهى تقذفنى بابتسامة رضا تحيل بينى وبين مواصلة العمل ، أسجل ما تقول وبين كل حرف

الوليد

الوليد على الباب يقف ملاك برئ يراقب ويراوغ ثم يصرخ فجاة ثم يضحك ثم يبكى ليعاود إلى تجهم وجهه مرة أخرى ، اقتربت فى حذر

شاب يلهو

قلب وروح

سرت أبحث عن باب للخروج من عقلى وما يراه ، لم يمهلنى القدر فرأيت اطفالا تجرى تسرع نحوى ، انتحيت جانبا أتفرس وجوههم البريئة واجسادهم الشفافة التى يطيرون بها كالطيور

الشهيد والطفلة

تركت الشهيد فى جنته يتنعم رغم حزنه وقلت اذهب لعلى اتمكن من ارسال الرسالة لمن يبحثون تحت الانقاض فيعلمون بوجود هذه الطفلة