الأهمية النفسية للعب

يعتبر اللعب من الأساليب الهامة في تعليم ودراسة وتشخيص وعلاج مشكلات الأطفال .

  • أدوات اللعب :-
  1. يمكن دراسة سلوك الطفل عن طريق ملاحظته أثناء اللعب وهو وسيلة هامة في تشخيص مشكلاته وعلاجها.
  2. يفيد اللعب في النمو الجسمي والعقلي والاجتماعي والانفعالي للطفل.
  3. يعتبر اللعب مهنة الطفل.
  • حجرة اللعب :-

تخصص في العيادة النفسية حجرات خاصة للعب وتضم لعبا متنوعة الشكل والحجم والموضوع وتمثل الأشخاص والأشياء الهامة في حياه الأطفال والتي توجد  في مجالهم السلوكي .

  • محتويات حجرة اللعب :-
  1. العرائس والدمى التي تمثل أعضاء الأسرة والأفراد التي يتعامل معها الطفل مثل ( الأب- الأم – الأخوة –الجد – الجدة – الجيران ).
  2. اللعب التي تمثل الحيوانات المختلفة والتي توجد في بيئة الطفل مثل ( القطة - الكلب- الفأر – الحصان – الحمار ).
  3. مجسمات تمثل وسائل المواصلات .
  4. مجسمات تمثل الأشجار والجبال .
  5. طين وصلصال .
  6. أقلام وألوان وورق رسم .
  •  طرق نجاح العلاج باللعب :-
  1. على المعالج أن يختار من بين الأدوات السابقة ما يناسب الطفل ومشكلته .
  2. كما يجب أن يلاحظ الطفل أثناء اللعب داخل وخارج حجرة اللعب وخارج جلسات العلاج من خلال ملاحظات حول سلوكه داخل الأسرة والمدرسة .
  3. التواصل البصري مع الطفل .
  4. استخدام جمل قصيرة وواضحة وفقا للعمر العقلي للطفل.
  5. حافظ على قواعد الأمن والسلامة داخل جلسة اللعب.
  6. التنوع في وسائل التواصل مع الطفل.
  7. استمتع مع الطفل داخل الجلسة.
  8. ليس من صالح المعالج أن يظهر الطفل بمظهر الفشل.
  • ملاحظة الطفل أثناء اللعب:-
  1. عدم الاستمتاع باللعب
  2. الاندفاع
  3. التوتر
  4. العدوانية
  5. الضيق
  6. فرط الحركة
  7. تحطيم اللعب
  8. تشتت الانتباه
  9. اللزمات الحركية
  10. القلق
  11. الأكتئاب
  12. مدى التفاعل الاجتماعي أثناء اللعب

يلاحظ من الناحية التشخيصية أن الطفل المعاق ذهنيا يختلف عن الطفل العادي.



المصدر: إعداد/ أخصائي نفسي حسن صلاح الدين إسماعيل

ساحة النقاش

eltebi
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

259,190