لا يستحى المحامى الشهير بلولو بطيخة على عبد الحميدلا من الله عز وجل ولا من البشر فقد اعتاد استخراج عقود الزواج العرفى بختم مكتبه بمبلغ 50 جنيه والمساعدة فى تزوير محررات وسندات بنكية للأخرين وبرغم عمره فلا يزال يتمسك بالتصرفات الصبيانية لهثاً خلف البنات والمطلقات والأرامل وكان يجلس بحديقة ميدان الساعة بدمنهور مميسكاً مبسم السجائر بيد وباليد الأخرى ولاَّعة رونسون لزوم الشغل يعنى يعمل نفسه بورمجى امام البنات وانه بارم ديله وكان يدعو بالموت على أمه لأنه كما يقول ترفض دائماً أن تعطيه المصروف وطان يتمنى ان يرثها مبكِّراً حتى يعيش حياته كما قال وهو لا يتورع ان يبيع ضميره بمبلغ مالى بسيط فالحال مش ماشى فى المكتب كما يقول ذلك المكتب الذى حاول فيه استدراج النساء بالقوة حتى خرجت احداهن غاضبة تجرى فى الشارع وتسبه وتفضحه امام الناس بعد ان استولى على كل نقودها تلك هة نبيلة وكانت الأخرى صفاء والثالثة أميرة والرابعة كانت زوجة احد زملائه من المحامين الذى قام بتسجيل مقابلاتهم ومكالماتهم التليفونية وصفعه على وجهه وضربه حتى كان يخشى الذهاب الى منزله فاستعان بمحامى آخر لديه بعض البلطجية كما يقول عنه وهو رزق الملا وغيره وغيره هذا المحامى الأن يتولى لجنة الدفاع عن الصحفيين - هذا ولا تزال المغنية الصلعاء صلعاء !
المصدر: محكمة جنح دمنهور وحزب الوفد والسجل المدنى وارشيف المحاكم
نشرت فى 19 مايو 2014
بواسطة elmaystro2014
ساحة النقاش